الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص يتكون البحث من مقدمة، وأربعة فصول، وخاتمة، وثبت بأهم المصطلحات، والأعلام الواردة في البحث، وقائمة المصادر والمراجع. -الفصل الأول بعنوان: ” الهيرمينوطيقا: سيرة مصطلح”، وهو فصل أعرض فيه لمصطلح الهيرمينوطيقا، والاستخدام القديم له، والهيرمينوطيقا في العصور الوسطى، ومشروع شلايرماخر الهيرمينوطيقي، وتطور الهيرمينوطيقا عند فلهلم دلتاي، وموقف مارتن هايدجر من الهيرمينوطيقا، والهيرمينوطيقا عند جورج هانز جادامير، وأختتم الفصل بتعقيب. - الفصل الثاني بعنوان: ” هيرمينوطيقا الذاتية عند كيركجور في ضوء بحثه عن المطلق” وأعرض فيه لذاتية كيركجور الوجودية، والتكوين الأنطولوجي للذات، وبعض أمراض الذات، والإيمان عند كيركجور وبلوغه المطلق، وطبيعة هذا الإيمان وعلاقته باللامعقول والمخاطرة والمفارقة المطلقة ” التجسد”، وأختتم الفصل بتعقيب. - الفصل الثالث بعنوان: ”مفهوم الشامل عند ياسبرز وعلاقته بالمطلق”، وأقدم فيه إطلاله سريعة على حياة كيركجور وكيف أن حياته مرآة فلسفته؟، وأهم المؤثرات في فلسفته، وبعدها أعرض للأنطولولوجيا عنده، وضروب الوجود: الوجود الأول: الوجود التجريبي ” العالم” الوجود الثاني ” الأنا أو الذات” الوجود الثالث :” العلو- المتعالي- المطلق”، كما أقدم لمفهوم العلو عنده وأهم خصائصه، ولرموز العلو ” قراءة الشفرات والإخفاق”، وأعرض لمعنى الشامل وأهم ضروبه في الوجود التجريبي، وفي الوعي بوجه عام، وفي الروح، وأختتم الفصل بتعقيب. -الفصل الرابع بعنوان: ” المفهوم الجديد للألوهية عند تيليش وأثره في تجاوز أزمة الإنسان المعاصر”، وأقدم فيه إطلاله سريعة على حياة تيليش وأهم المحطات الرئيسة في حياته، واهم إنتاجه الفكري ، وأعرض لـ : فلسفة تيليش و للأنطولوجيا ومعناها عنده ، و اللاهوت الوجودي،و تحديث تيليش للاهوت، والعلاقة بين اللاهوت والفلسفة ” اللاهوت الفلسفي”، كما أعرض لهيرمينوطيقا القصىّ ” المطلق” عند تيليش، والإيمان وطبيعته عنده، ولمفهوم ” القصىّ- المتعالي- المطلق”، ولأهم الرموز الدينية التي استخدمها تيليش للتعبير عن المطلق، وأختتم الفصل بتعقيب. ثم نعرض في الخاتمة أهم نتائج البحث التي أمكننا التوصل إليها في ضوء التساؤلات الرئيسة في البحث. وفي نهاية البحث أقدم ثبتاً بأهم المصطلحات والأعلام الواردة في البحث، وقائمة المصادر والمراجع. |