Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
فقه الإمام أبي العباس الإِبْيَانيِّ المالكي (ت352هـ) :
المؤلف
العازمي، ناصر خالد سعود.
هيئة الاعداد
باحث / ناصر خالد سعود العازمي
مشرف / محمد عبد الرحيم محمد
الموضوع
الفقه المالكي. الفقهاء المالكية.
تاريخ النشر
2020.
عدد الصفحات
313 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الدراسات الدينية
تاريخ الإجازة
1/1/2020
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية دار العلوم - الشريعة الإسلامية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 314

from 314

المستخلص

أهمية الموضوع :
4-أهميةُ آراء أبي العباس الأبياني الفقهي عمومًا؛ حيث إنه يعد واحداً من محققي المذهب المالكي وفقهائه الكبار، ومن الذين وضع لهم القبول بين علماء المذهب من الذين عاصروه أو جاءوا بعده، وكل هذا يعطي أهمية للمسألة المتناولة، وللبحث على وجه العموم.
5-إن مثل هذا الموضوع يقدم خدمة - ولو قليلة - لعلم هذا الإمام، ولا شك أن خدمة علماء الأمة من خلال دراسة آرائهم ، أو تحقيق مؤلفاتهم، مطلبٌ ملح، وأمل يراود طلاب العلم.
اهم النتائج:
31.أثبتت هذه الدراسة المكانة الكبيرة التي يحتلها الإمام أبو العباس الإبياني بين فقهاء المذهب المالكي.
32.أثبتت الدراسة تحلي الإمام أبي العباس الإبياني بروح الاجتهاد، وبعده عن الجمود والتعصب والتقليد.
33.يرى الإمام الإبياني أنه لا يجوز الوضوء بالماء المتغير بورق الشجر.
34.يرى الإمام أبو العباس الإبياني أن التغير الخفي في الماء معفو عنه من جهة الشارع وذلك أن أواني العرب لا تنفك من طعم يسير أو رائحة يسيرة، وكانوا لا يتحرجون عن استعمالها.
35.يرى الإمام الإبياني أن من نزع نعله لنجاسة أسفله ووقف عليه، جاز كظهر حصير.
36.يرى الإمام الإبياني أن من تأخذه علة لكبر ونحوه لا يستطيع حبس الريح، فهو بمنزلة سلس البول، والمذي؛ لأنه ربما استرخت مواسكها.
37.يرى الإمام الإبياني أن من كان في جوفه علة، أو كان شيخا كبيرا استنكحه الريح، فإذا صلى من جلوس لا يخرج منه الريح، وإن صلى قائما يخرج منه، فإن له أن يصلي قائما لا جالسًا، ولا يكون الريح ناقضا لوضوئه كالبول.
38.يرى الإمام الإبياني أن اللذة بالنظر ناقضة للوضوء.
39.يرى الإمام الإبياني أن الصحيح أن غسل الذكر من المذي يفتقر إلى تجديد النية؛ لأنها طهارة تتعدى محل وجوبها.
40.يرى الإمام الإبياني أن الصحيح أن غسل الذكر من المذي يفتقر إلى تجديد النية؛ لأنها طهارة تتعدى محل وجوبها.
41.يرى الإمام الإبياني-رحمه الله- أنه لا يجوز دفع الزكاة إلى الإمام غير العادل، حيث أفتى حين طلب الإمام المعونة من الرعية بأنه لا سبيل لذلك؛ لأن عدالته مشكوك فيها.
42.يرى الإمام الإبياني-رحمه الله- أنه ليس لا يجوز للسمسار المزايدة والشراء لنفسه، إلا بإذن صاحب السلعة.
43.يرى أبو العباس الإبياني-رحمه الله- أن بيع المزايدة لازم لمن وقع عليه العطاء، ولا يجوز له الرجوع في البيع.
44.يرى الإمام الإبياني-رحمه الله- أن العطاء السابق يسقط بالعطاء اللاحق ، فمن تقدم بعطاء، ثم زاد عليه غيره سقط عطاء السابق، وبقي العطاء اللاحق وحده هو العطاء الملزم.
45.يرى أبو العباس الإبياني أنه إذا تقدم أكثر من مشتر في بيع المزايدة، فإن المتقدم الأول أولى إلا إذا علم منه سوء المعاملة وعدم الوفاء فله أن يفضل الآخر.
46.يرى الإمام الإبياني-رحمه الله- أنه لا يجوز للسمسار كتمان عيب في السلعة المبيعة، وأنه إن فعل ذلك فإن للمشتري الرجوع عليه بقيمة العيب.
47.يرى الإمام الإبياني-رحمه الله- أن أن السمسار لا يضمن إلا إذا فرط أو تعدى.
48.يرى الإمام الإبياني-رحمه الله- أن شخصاً لو أمر سمسارا أن يشتري له سلعة، فالأصل في عمولة السمسار أن تكون على هذا المشتري، وأن البائع لو أعطاه شيئا تطوعاً جاز له أخذه.