Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الآراء الفقهية
لأبي نصر ابن الصباغ الشافعي (ت 477 هـ)
في الأحوال الشخصية /
المؤلف
عبد المجيد , عمار حمدي عبد العزيز.
هيئة الاعداد
باحث / عمار حمدي عبد العزيز عبد المجيد
مشرف / علي محمد عفيفي
مناقش / محسن محمد أحمد علي.
مناقش / علي محمد عفيفي
الموضوع
الفقه الأسلامى.
تاريخ النشر
2020.
عدد الصفحات
397 ص. ;
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الدراسات الدينية
تاريخ الإجازة
1/11/2020
مكان الإجازة
جامعة الفيوم - كلية دار العلوم - قسم الشريعة الأسلامية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 392

from 392

المستخلص

كان لهذا الموضوع أسبابٌ دفعت لاختياره, ففضلًا عن محاولتي الإسهام بوضع لبنة في بناء الفقه الإسلامي, فقد تبلورت أسبابٌ في اختياره جاءت كالتالي:
1ـــ مكانة ابن الصباغ الفقهية بين فقهاء المذهب الشافعي خاصة, والمذاهب الأخرى عامة.
2ـــ استخلاص طريقة التعاطي مع النصوص والأدلة في معالجة نوازل القضايا وحوادث المسائل.
3ـــ أهمية بحث مسائل الأحوال الشخصية في إطارها المذهبي؛ لما لها من أثر بالغ يمس الأسرة المسلمة.
4ــ الإسهام في إثراء المكتبة الفقهية بموضوع لم يبحث من قبل هذا, وقد اقتضى إنجاز البحث منهجًا يحسن ذكره والإشارة إليه كما في النقطة التالية:
منهج البحث
اعتمدت في هذا البحث على منهجين أساسين هما:المنهج الانتقائي والمنهج الوصفي التحليلي.
عملي في البحث:
1) قمت بتناول المسألة في بابها في كتاب الشامل.
2) قمت بوضع عنوان لكل مسألة.
3) أتعرض لرأي ابن الصباغ في صدر المسألة نصًا من كتابه الشامل (مخطوط)( ), ثم أقوم ببيان أوشرح رأي ابن الصباغ, ثم أذكر مذهب من وافقه من الفقهاء, ثم أذكر أدلة من وافقه أدلة له ولمن وافقه, ومناقشتها, ثم أذكر مذهب من خالفه من الفقهاء, وأدلته ومناقشتها, ثم أذكر سبب الخلاف في المسألة مستعينًا في ذلك بما ورد عن فقهاء المذاهب, فإن لم أجد سبب خلاف للمسألة عند أحد الفقهاء, اجتهدت في بيان سبب الخلاف من خلال ما فهمته, وأدركته من خلال بحثي للمسألة, ثم أرجح ما أراه أقرب للصواب بناء على ترجيحات أحد الفقهاء تارة أوعلى ما فهمته وأدركته من خلال تمحيصي وبحثي لآراء الفقهاء في المسألة تارة أخرى, فإن كان الراجح رأي ابن الصباغ ومن وافقه ذكرته, وإن كان الراجح خلاف ما رآه ابن الصباغ, قلت وهو خلاف ما قاله أو رآه ابن الصباغ.
4) قمت بعزو آراء المذاهب الأربعة إلى كتبهم.
5) عند ذكري لمذاهب الفقهاء, فإني أراعي الترتيب الزمني للمذاهب.
6) إذا اتفق في المسألة ثلاثة مذاهب, فإني أطلق عليهم لفظ جمهور الفقهاء.
7) قمت بنقل الآيات القرآنية حسب الرسم العثماني.
8) قمت بنقل الأحاديث من مصادرها في كتب متون السنة المعتمدة