الفهرس 
التمهيديوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 549 |  |  |
| | | from | 549 | | |
المستخلص
قسم البحث على الشكل الآتي المقدّمة: وتحدثت فیها عن الموضوع وسبب اختیاري له، والمنهج المتّبع في دراسته.
٢ التمهید: ویشمل ثلاثة مباحث:
المبحث الأول: التعریف بابن مالك.
المبحث الثاني: التعریف بابن الناظم.
المبحث الثالث: التعریف بالأشموني.
٣ الباب الأوّل: دراسة المنهج في الشرحین وموازنة
وفیه خمسة فصول:
الفصل الأوّل: في المنهج التألیفي وموازنة
المبحث الأول: عند ابن الناظم
١ طریقته في الشرح، ومصطلحاته، واعتراضاته على الناظم
٢ مذهبه النحوي
٣ مسائل تابع فیه البصریین
٤ مسائل تابع فیها الكوفیین
المبحث الثاني: عند الأشموني:
١ طریقته في الشرح، ومصطلحاته، واعتراضاته على الناظم
٢ مذهبه النحوي
٣ مسائل تابع فیها البصریین
٤ مسائل تابع فیها الكوفیین
الفصل الثاني: في المصادر
المبحث الأول: عند ابن الناظم ( الأعلام، والمصنفات)
المبحث الثاني: عند الأشموني ( الأعلام، والمصنفات)
الفصل الثالث: في أصول النحو السماعیة:
في القرآن الكریم وقراءاته والحدیث الشریف وأقوال العرب شعرا ونثرا
الفصل الرابع: في أصول النحو القیاسیة:
المبحث الأول : القیاس
المبحث الثاني: الع لّة
الفصل الخامس:المزایا والمآخذ
المبحث الأول : المزایا عند الشارحین
أولا : المزایا العامة للشارحین
ثانیاً: المزایا التي انفرد بها ابن الناظم
ثالثاً: المزایا التي انفرد بها الأشموني
وأنبّه على أنّ بحوث هذا الباب ودراساته هي نتاج عن دراسة الباب الثاني،
وكان حقّه أن یكون الباب الثاني، لكنّنا آثرنا أن یكون الباب الأول، لأنّه هو الكاشف
لما في الباب الثاني طبقاً لتنظیمنا، ویعدّ دراسة مستقصیة لما في الباب الثاني
الباب الثاني: دراسة تحلیلیة موازنة في الشرحین:
الفصل الأول:المسائل اتفق في دراستها الشارحان ودراسة مائة وخمسین مسألة منها.
الفصل الثاني:مسائل اختلف في دراستها الشارحان ودراسة ثلاث وعشرین مسألة منها.
الفصل الثالث: مسائل انفرد بدراستها ابن الناظم ودراسة مسائل منها.
الفصل الرابع: مسائل انفرد بدراستها الأشموني، ودراسة تسع وستین مسألة منها.
وقد سرت في تناول المسائل وفق المنهج الآتي:
وضعت عنواناً لكل مسألة یناسبها.
عرضت نصّ المسألة كما جاء عند ابن الناظم والأشموني.
وثّقت المسألة من مظانهاّ، لمعرفتها ومعرفة آراء العلماء السابقین.
الخاتمة:
ورصد فیها النتائج العامة وبعض النتائج الخاصة لكلّ من الشرحینأ من آراء ابن الناظم و آراء الأشموني.