الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص نقد ترجمة النص المسرحي وفق مفهوم التعادل خلال في النص المسرحي وذلك من خلال موضوع البحث تاجر البندقية نموذجا”. وهو بحث يقع في ثلاث فصول: الفصل الأول بعنوان: ”تاريخ الترجمة ونظرياتها ” وتحاول الباحثة شرح الفرق بين الترجمة و وعلم الترجمة والتعريف بالترجمة و الغاية منها وسماتها بشكل عام وتاريخ نشأتها بداية من العصر القديم ومرورا بالعصور الوسطي وتاريخ الترجمة العربية ووصولا الي العصر الحديث، يتعرض الفصل الأول أيضا لنظريات الترجمة ومنظريها. - أما الفصل الثاني فهو بعنوان: ”ترجمة النص الأدبي والنص المسرحي ” وتحاول الباحثة فيه شرح صعوبة ترجمة النص الأدبي والنص المسرحي بسبب تميزه ببعض الخصوصيات التي لا يمكن إيجادها في باقي النصوص، ويحاول البحث استعراض مهمة المترجم والمشاكل التي تواجهه عند ترجمة النص الأدبي و المسرحي من خلال شرح بعض نظريات ترجمة النص المسرحي ومبادئ واهداف واليات ترجمته. - الفصل الثالث فهو بعنوان: ”نقد ترجمة النص المسرحي ” و يحتوي هذا الفصل نقد المترجم ونقد ترجمة النص المسرحي كما يحتوي على شق عملي حيث تترجم الباحثة مشهد المحاكمة لأهمية هذا المشهد دراميا فيحتوي هذا المشهد على الحبكة المسرحية الكاملة بداية من هيمنت شيلوك على الموقف ووسطا في الحوار بين بورشا وشيلوك وصلا لذروة المشهد لاستحالة إراقة نقطة دماء لينتهي المشهد بفقدان شيلوك رطله وأمواله أيضا. ش تقارن الباحثة بين خمس ترجمات لنفس المشهد في محاولة ل رح أهمية استخدم نظرية التعادل و الابتعاد عن الترجمة الحرفية لصالح النص المسرحي ثم خاتمة بأهم النتائج. |