![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص ومن الاهداف : •رؤية ورسالة وزارة الشباب والرياضة. •أهداف وزارة الشباب والرياضة. •الثقافة الداعمة للتغيير في وزارة الشباب والرياضة. •النموذج السلوكي في وزارة الشباب والرياضة. •التحفيز الذهني في وزارة الشباب والرياضة. •معوقات التغيير داخل وزارة الشباب والرياضة. •وضع تصور مقترح لإدارة التغيير لتطوير العمل الاداري في وزارة الشباب والرياضة منهج البحث يعتمد البحث على المنهج الوصفى ومن نتائج البحث ويري الباحث من تحليل لاستجابات عينة البحث على المحور السادس ان النتائج تشير الي انه عبارة غموض النتائج النهائية للتغيير حصلت على نسبة مئوية منخفضة يليها الخوف من تطوير المهارات والسلوكيات المطلوبة للتغيير ، كذلك عدم القدرة على تطوير المهارات والسلوكيات المطلوبة للتغيير لتؤكد على عدم الالمام الكافي لدي عينة البحث بخطوات عملية التغيير ، كما ان كثرة الاعباء الادارية مع عدم توفر الوقت الكافي لإنجاز التغيير بالصورة المطلوبة ونقص الموارد المالية اللازمة والكافية فضلا عن مركزية القرارات ومحدودية الصلاحيات والقصور فى الجانب التحفيزي ماديا ومعنويا ادي فى النهاية الي حصول هذا المحور على نسب مئوية منخفضة . وذلك يتفق مع ما اورده علي الشريف في ان: ” يخاف بعض العاملين على مراكزهم في المنظمة، وبالتالي يشعرون بالقلق من احتمال عدم قدرتهم على الوفاء بمتطلبات أعمال جديدة تنتج التغيير. أو احتمال إلغاء الأعمال الحالية التي يقومون بها” (323:53). و يشير ستيورات ، كرينجاس (Stewart , Kringas) (2005) (23) الى ان عملية التغيير تعتمد على وجود الادارة الواعية والمبدعة والمدركة لما يحدث حولها ، كما ان نجاح اي مؤسسة لا يعني المحافظة على الوضع القائم ، ولكن التغيير والابتكار والتطوير هو الذي يحقق الاستقرار والتطوير. |