الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص إن تحقيق تعليم شامل متوازن للرياضيين وتحقيق أعلى مستوى رياضي ممكن أمر ممكن في أي مجال من مجالات الأنشطة الرياضية. وهو أعلى هدف لتعليم المهارات الحركية التي تمر - في هذا العصر - تغيير سريع في طرقها العملية ووسائلها وكذلك نظرياتها. هذا ملحوظ في كيفية تقدم الدول باستخدام الاجونولوجيا الحديثة في جميع المجالات التي ساعدت، نتيجة لذلك، على التغلب على بعض النقص والعيوب في طرق وأساليب التدريس العادية التي لا تملأ متطلبات واحتياجات التقدم في الحياة عموما وفي مجال الرياضة تحديدا. وقد لعب التطور التكنولوجي دورا رئيسيا في مجال التعليم من خلال وسائله الحديثة، التي دخلت مجال التعليم تحت العديد من الشروط مثل: الوسائل السمعية والبصرية أو المساعدات التعليمية مثل الصور المتحركة والكتب المبرمجة. وأصبحت هذه الوسائل وسائل وحوافز إيجابية للمعلمين في العملية التعليمية. كما جعلت الأفراد أكثر قبولا تعلم المهارات من قبل themslves ، كما هو الحال في التعليم المبرمج ، حيث لم يعد الفرد مجرد متلقي للمعلومات بل هو بدلاً من ذلك مقلد ، مشارك، ومساهم مبدع. مثل أي رياضة أخرى، الجمباز يعتمد على المبتدئين أو التلاميذ كناقلين لهذه الرياضة في المستقبل. الجمباز هو واحد من الأنشطة الجميلة والمثيرة للاهتمام بسبب الحركات والمهارات التي تعزز من خفة الحركة في الجسم، والمرونة، والسرعة، والقوة. هذه القدرات تمكين الفردية أو لاعب لخلق وأداء مهارات جميلة والحركات التي انتزاع انتباه الآخرين. وقد لاحظ الباحث - من خلال عمله كما المادية المعلم التعليم في المرحلة الابتدائية - أن هناك العديد من الصعوبات والعقبات التي تواجه بعض المسؤولين عن تدريس مهارات الجمباز لذوي الاحتياجات الخاصة. فعلى سبيل المثال، هناك بعض المهارات الحركية التي تُدرَّس للتلاميذ في المراحل الابتدائية التي تتطلب فترات طويلة من الوقت لإتقانها. وهناك أيضا عبء إضافي على المعلم نتيجة لزيادة عدد الطلاب في الفصل الواحد من 3. هذا البحث سوف يفتح إمكانية تحقيق آفاق جديدة للتعلم الذاتي التي تؤكد على ضرورة توفير ظروف التعلم الأمثل واستخدام أدوات تعليمية فعالة لتحقيق الهدف التعليمي المنشود. كما ستضع إطاراً للاستفادة من الحواسيب في التعليم الذي يوفر بيئة تعليمية أكثر تحفيزاً للتلاميذ بدلاً من بيئة تقليدية للمساهمة في التفاعل الإيجابي. |