Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
التعلم التشاركي القائم على بيئة تعلم افتراضية وعلاقته بتنمية بعض مهارات التفكير الهندسي والانقرائية الإلكترونية لدى تلاميذ الصف الثاني الإعدادي /
المؤلف
محروس، ايرينى بهجت أديب.
هيئة الاعداد
باحث / ايرينى بهجت أديب محروس
مشرف / عماد ثابت سمعان
مشرف / يسري مصطفي السيد
مشرف / محمد محمود عبدالوهاب
مناقش / حسام الدين محمد مازن
مناقش / محمود سيد أبو ناجي
الموضوع
التعلم التشاركي التفكير الهندسي
تاريخ النشر
2020.
عدد الصفحات
237 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
تكنولوجيا التعليم
الناشر
تاريخ الإجازة
5/9/2020
مكان الإجازة
جامعة سوهاج - كلية التربية - تكنولوجيا التعليم.
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 264

from 264

المستخلص

ساعد التطور السريع في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في ظهور أنماط جديدة للتعلم والتعليم، بما أدى إلى زيادة ترسيخ مفهوم التعلم الذاتي، حيث يتيح للمتعلمين التعلم حسب قدراتهم وخبراتهم ومهاراتهم السابقة؛ والاستخدام المتزايد للتكنولوجيا ضرورة لتحديث وتطوير النظم والأساليب التعليمية.
والتعلم الافتراضي كجزء من التعلم الإلكتروني بانتقال البنية الدراسية أو المعملية إلى مكان المتعلم عبر وسائط إلكترونية، فقد يؤدي إلى تحقيق نتائج طيبة في تطوير التعلم بصفة عامة وسوف يشجع على تبنى مداخل أو أنظمة جديدة قد تفسح المجال للتخلي عن جمود وتصلب أنظمة التعلم الحالية، فضلاً عن تقليل الفجوة الرقمية المعرفية الحضارية بين الدول (توفيق وعلى، 2012، 11).
وأكدت عدة دراسات على أهمية التعلم الإلكتروني ببيئة افتراضية كدراسة عامر(2015) والتي أكدت علي أهمية التعلم الافتراضي لأنها تمكن التلميذ من التعايش مع المعلومات الخيالية التي يصعب تحقيقها في الواقع، كما أكدت دراسة عبد الحميد(2005) على أهمية التعلم الإلكتروني ببيئة افتراضية لأنه يوفر التواصل خلال الشبكات.
وتهدف استراتيجية التعلم التشاركى القائم على بيئة تعلم افتراضية إلى زيادة فاعلية الموقف التعليمي من خلال التفاعل الاجتماعي بين التلاميذ، وتعدد الخبرات المختلفة التي يمر بها التلميذ، لبناء المعرفة لديه بطريقة شيقة يعمل على زيادة التعلم والمشاركة في بناء المعلومات(زايد، 2017، 49).
وقد انعكست هذه التطورات على مناهج الهندسة حيث تحتل عملية التفكير مكانة خاصة فيها حيث يعد تدريب التلاميذ على أساليب التفكير السليمة وتنميتها هدفاً أساسياً من أهدافها، وذلك لأن طبيعة الهندسة ومحتواها وطريقة معالجتها وتدريسها يجعل منها ميداناً خصباً للتدريب على أساليب التفكير السليمة؛ والتفكير الهندسي أحد أنواع التفكير التي لاقت اهتماما بالغاً، وقد بدأ هذا الاهتمام على يد العالم الهولندي فان هايل Van Hiele الذي قدم نموذجا للتفكير الهندسي يتكون من خمسة مستويات (حسنى، 2000، 77- 103).
وتتكون مستويات فان هايل كما صنفهم بيير فان هايل إلى:
التصور visualization وفى هذا المستوى يركز المتعلم على الأشكال الفردية مثل تعلم شكل دائرة دون مزيد من الوصف، أى من خلال شكلها فقط حيث يراها التلميذ كتكوينات كلية محسوسة وليست كعناصر لها خصائص جزئية، والتحليلAnalysis وفيه يتمكن التلميذ من تحليل الأشكال الهندسية إلى مكوناتها، كما يمكنه التعرف على العلاقات المتداخلة بين هذه المكونات، والمنطق غير الشكليDeduction Informal في هذا المستوى يتم ترتيب الخصائص التي تعلمها التلميذ بفهم العلاقات بين أنواع الأشكال الهندسية ويمكن أن يكتب تعريفات موجزة ولكن لا يفهم دور البراهين الهندسية، والمنطق الاستنتاجى أو الشكلي Deduction Formal يمكن للمتعلم بناء البراهين الهندسية البسيطة ويفهم دور العبارات غير المحددة والتعريفات والنظريات والبديهيات، والتجريد Rigor في هذا المستوى يفهم التلميذ التعاريف التي لا تشير إلى أى واقع ملموس، ويستطيع استنتاج نظريات في مختلف أنظمة المسلمات الهندسية، ويمكن صياغتها بصورة رياضية سليمة دون الحاجة إلى الوسائل الحسية
.(Pierre van Hiele, 1989)
وتعد القراءة الوسيلة الأساسية للحصول على المعارف المختلفة وحتى تحقق القراءة الهدف منها يجب أن تكون قراءة واعية بحيث يستطيع الفرد من خلالها تعرف معاني المقروء وتفسيره تفسيراً صحيحاً، فالفهم القرائي بمعناه العام هو البناء أو استخلاص المعنى؛ وللرياضيات بصفة عامة والهندسة بصفة خاصة لغة ومفردات ورموز وقواعد حيث تتميز لغة الهندسة بالدقة والتحديد فلكل رمز أو كلمة مفهوم محدد، وتضفى لغة الهندسة على قارئها تعقيداً فقد يترتب على عدم فهم كلمة أو رمز فهم الجملة الهندسية، كما أن بعض أخطاء التلاميذ في الهندسة ترجع إلى عدم قدرة التلاميذ على القراءة الصحيحة أو عدم فهمهم للتعبيرات والرموز(عبد العظيم،2012، 11-62).
تساعد الانقرائية الإلكترونية للهندسة المتعلم على فهم جوانب التعلم في الرياضيات متمثلاً في المفاهيم والتعميمات والمهارات الهندسية ومن ثم يستطيع استيعاب البنية الهندسية للتمارين المختلفة والتي تمكنه من التواصل إلكترونياً مع الآخرين في شتى أنحاء العالم، ومتابعة المستحدثات في مجال الهندسة وهذا يتوقف بدرجة كبيرة على انقرائية المحتوى الهندسي المصمم إلكترونياً (عبد المجيد،2009، 88).
وتسعى الدراسة الحالية لاستخدام التعلم التشاركى القائم على بيئة تعلم افتراضية لتنمية التفكير الهندسي والانقرائية الإلكترونية لدى تلاميذ الصف الثاني الإعدادي.
مشكلة البحث وتحديدها:
نظرا للدور المتوقع من فاعلية التعلم التشاركي عبر بيئات التعلم الافتراضي فقد تعددت الدراسات التي اهتمت بهذا المجال، واثبتت معظمها بنتائجها أن استخدام الطريقة المعتادة قد تفتقد للنشاط والتفاعل والمشاركة داخل الموقف التعليمي ويكون دور التلميذ سلبياً كدراسة أبو عميرة (2000، 68 -69).
كما أكدت عدة دراسات على تدني مستوى المتعلمين في المهارات الهندسية، ومن هذه الدراسات دراسة الحنان (2011) التي أوضحت أن الهندسة من أكثر فروع الرياضيات ارتباطا بالقدرة على التفكير في المستويات العليا وأن ما يواجهه التلاميذ فيها من صعوبات قد يفوق ما يواجهونه في الفروع الأخرى، ودراسة عبد المجيد (2009، 88) أثبتت أن الهندسة تتسم بالتجريد؛ لذا ينبغي أن تتصف نصوصها بدرجة عالية من الانقرائية؛ لأن انقرائية الهندسة بصورة صحيحة تمكن التلميذ من فهم المعطيات والمطلوب والتوصل إلى الحل الصحيح، وإن الرموز المكثفة في الهندسة تتطلب من التلميذ إعادة القراءة أكثر من مرة قبل إدراك ما يقرأه إدراكاً مقبولاً.
وتتضح مشكلة البحث من خلال عدة محاور منها الدراسات السابقة والمقابلات الشخصية مع الخبراء في الميدان، بالاستعانة باستبانة أعدت بهدف معرفة عناصر قوة وضعف مقرر الهندسة لتلاميذ الصف الثاني الإعدادي، وكذلك من خلال عمل الباحثة كمعلمة للرياضيات، والدراسات التي دعمت مشكلة البحث، كما أعدت الباحثة اختباراً استطلاعياً طبقاً لمستويات فان هيل للتفكير الهندسى بهدف معرفة مستوى التلاميذ للتفكير الهندسي، وطبقته على خمسة وعشرين تلميذاً من تلاميذ الصف الثانى الإعدادي، كما أعدت الباحثة اختبار انقرائية إلكترونية وطبقته على خمسة وعشرين تلميذاً من تلاميذ الصف الثاني الإعدادي بهدف معرفة مستوى التلاميذ للانقرائية الإلكترونية، ومما سبق تتضح مشكلة البحث في تدنى التفكير الهندسي والانقرائية الإلكترونية لدى تلاميذ الصف الثاني الإعدادي.
هدفا البحث:
هدف البحث الحالي إلى:
رصد مدى فاعلية استخدام التعلم التشاركى القائم على بيئة تعلم افتراضية في تنمية بعض مهارات التفكير الهندسي لدى تلاميذ الصف الثاني الإعدادي.
رصد مدى فاعليةاستخدام التعلم التشاركى القائم على بيئة تعلم افتراضية في تنمية الانقرائية الإلكترونية للهندسة لدى تلاميذ الصف الثاني الإعدادي.
أهمية البحث:
أسهم البحث الحالي في:
بحث فاعلية توظيف التعلم التشاركي في بيئات التعلم الافتراضية لتلاميذ الحلقة الاعدادية.
تقديم مجموعة من أدوات التقويم كاختبار التفكير الهندسي واختبار الإنقرائية الإلكترونية ومحتوى تعليمي يقوم تعلمه على التعلم التشاركي يفيد المعلمين والموجهين أو الباحثين.
قدم البحث الحالي رصداً واقعياً لمستوى التفكير الهندسي والانقرائية الإلكترونية للهندسة لدى تلاميذ المرحلة الإعدادية.
توصل البحث الحالي إلى نتائج تضيف رصيداً لبحوث تكنولوجيا التعليم في مجال فاعلية برنامج قائم علي بيئة افتراضية لتنمية مهارات التفكير الهندسي والانقرائية الإلكترونية لدى تلاميذ المرحلة الإعدادية.
سؤالا البحث:
1- ما فاعلية استخدام استراتيجية التعلم التشاركى القائم على بيئة تعلم افتراضية في تنمية بعض مهارات التفكير الهندسي لدى تلاميذ الصف الثاني الإعدادي؟
2- ما فاعلية استخدام استراتيجية التعلم التشاركى القائم على بيئة تعلم افتراضية في تنمية الانقرائية الإلكترونية للهندسة لدى تلاميذ الصف الثاني الإعدادي؟
فرضا البحث:
1- توجد فرق دال إحصائيا عند مستوى ≤0,05بين متوسطي درجات تلاميذ المجموعة التجريبية المستخدمة التعلم التشاركى القائم على بيئة تعلم افتراضية وتلاميذ المجموعة الضابطة المستخدمة الطريقة المعتادة في مقياس بعض مهارات التفكير الهندسي لصالح المجموعة التجريبية.
2- توجد فرق دال إحصائيا عند مستوى≤0,05بين متوسطي درجات تلاميذ المجموعة التجريبية المستخدمة التعلم التشاركى القائم على بيئة تعلم افتراضية وتلاميذ المجموعة الضابطة المستخدمة الطريقة المعتادة فيم قياس الانقرائية الإلكترونية لصالح المجموعة التجريبية.
حدودالبحث :
1- حدود البشرية: مجموعة من تلاميذ الصف الثاني الإعدادي بمدرسة روافع القصيرالإعدادية المشتركة بإدارة سوهاج التعليمية بسوهاج خلال الفصل الدراسي الثاني للعام 2019/ 2020 م.
2- حدود الموضوع: بحث فاعلية التعلم التشاركى القائم على بيئة تعلم افتراضية في متغيريين تابعين هما:
• بعض مهارات التفكير الهندسي وفقاً لتصنيف فان هايل وهي: التصور- التحليل- المنطق غير الشكلي.
• بعض مهارات الانقرائية الإلكترونية في الهندسة وهي: تحديد الفكرة العامة- الترجمة الرياضية- تلخيص المقروء.
متغيرات البحث:
المتغير المستقل:
التعلم التشاركى القائم على بيئة تعلم افتراضية.
المتغيرات التابعة:
1- بعض مهارات التفكير الهندسي(التصور- التحليل- المنطق غيرالشكلي) لتلاميذ الصف الثاني الإعدادي.
2- بعض مهارات الانقرائية الإلكترونية للهندسة لتلاميذ الصف الثاني الإعدادي وهي(تحديد الفكرة العامة- الترجمة الرياضية- تلخيص المقروء).
مجموعة البحث:
تكونت مجموعة البحث من ستين تلميذة من تلميذات الصف الثاني الإعدادي بمدرسة روافع القصير الإعدادية الثانوية المشتركة التابعة لإدارة سوهاج التعليمية، بمحافظة سوهاج.
منهج البحث:
استخدمت الباحثة المنهج التطويري وتضمن المنهج الوصفي التحليلي لتحديد مهارات التفكير الهندسي وإعداد بطاقة معايير تصميم بيئة التعلم الافتراضية، والمنهج شبه التجريبي لمعرفة فاعلية المتغير المستقل على المتغيرين التابعين.
مادة وأداتا البحث:
لتحقيق أهداف البحث اختبار قبول أو رفض فروضه، أعدت الباحثة الأدوات التالية:
المادة التعليمية للبحث:
محتوى مقرر الهندسة للصف الثاني الإعدادي خلال الفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي 2019- 2020 وفقاً لمبادئ التعلم التشاركي القائم على بيئة التعلم الافتراضية عبر نظام schoology.
أداتا البحث:
1- مقياس بعض مهارات التفكير الهندسي وفقاً لمستويات فان هايل للتفكير الهندسي.
2- مقياس بعض مهارات الانقرائية الإلكترونية للهندسة.
إجراءات البحث:
للإجابة عن أسئلة البحث واختبار مدى قبول الفرض من عدمه، اتبعت الباحثة الإجراءات التالية:
1- تحديد مهارات الانقرائية الإلكترونية المناسبة للمرحلة الإعدادية بناء على الدراسات والبحوث السابقة.
2- إعداد مادة وأداتا البحث:
أ- إعداد مادة البحث: وفقاً للتعلم التشاركي القائم على بيئة التعلم الافتراضية عبر منصة Schoology.
ب- أداتا البحث:
تم الاستعانة باختبار بعض مهارات التفكير الهندسي وفقاً لمستويات فان هايل (التصور، والتحليل، والمنطق غير الشكلي) والذي تم استخدامه بعد الترجمة من النسخة الأصلية ل فان هايل.
اختبار مهارات الانقرائية الإلكترونية للهندسة.
3- عرض مادة واختبار المهارات الانقرائية الإلكترونية على مجموعة من الخبراء والمتخصصين في مجال المناهج وتكنولوجيا التعليم وتعديلها.
4- التطبيق الاستطلاعي لمادة وأداتى البحث.
5- اختيار مجموعة البحث.
6- التطبيق القبلي لأداتى البحث.
7- تنفيذ التدريس لمجموعتي البحث.
8- التطبيق البعدي لمقياسي التفكير الهندسي والانقرائية الإلكترونية على المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة.
9- رصد النتائج وتحليلها وتفسيرها.
10- تقديم التوصيات والمقترحات في ضوء النتائج التي تم الحصول عليها.
نتائج البحث:
1- فاعلية التعلم التشاركي القائم على بيئة تعلم افتراضية في تنمية بعض مهارات التفكير الهندسي، حيث يوجد فروق دالة إحصائيا عند مستوى ≤0,05بين متوسطي درجات تلاميذ المجموعة التجريبية المستخدمة التعلم التشاركى القائم على بيئة تعلم افتراضية وتلاميذ المجموعة الضابطة المستخدمة الطريقة المعتادة في مقياس بعض مهارات التفكير الهندسي لصالح المجموعة التجريبية.
2- فاعلية التعلم التشاركي القائم على بيئة تعلم افتراضية في تنمية الانقرائية الإلكترونية، حيث يوجد فروق دالة إحصائيا عند مستوى ≤0,05بين متوسطي درجات تلاميذ المجموعة التجريبية المستخدمة التعلم التشاركى القائم على بيئة تعلم افتراضية وتلاميذ المجموعة الضابطة المستخدمة الطريقة المعتادة في مقياس الانقرائية الإلكترونية لصالح المجموعة التجريبية.
توصيات البحث:
في ضوء النتائج التي أسفر عنها البحث الحالي، يمكن تقديم التوصيات الآتيه:
1- توظيف التعلم التشاركي وفق المعايير التربوية داخل بيئات التعلم الافتراضية بهدف تحقيق نواتج التعلم المختلفة.
2- تطبيق التعلم التشاركي القائم على بيئة افتراضية في تدريس فروع الرياضيات المختلفة، لما له من تأثير إيجابي على تنمية الجوانب المعرفية والوجدانية لدى المتعلمين.
3- ضرورة اهتمام كليات التربية بتدريب الطلاب المعلمين قبل الخدمة على كيفية استخدام استراتيجية التعلم التشاركي القائم على بيئات التعلم الإلكتروني والافتراضي.
4- إعادة صياغة محتوى بعض كتب الرياضيات المقررة على تلاميذ المرحلة الإعدادية وفقاً لإستراتيجية التعلم التشاركي ببيئة افتراضية.
البحوث المقترحة:
في ضوء النتائج التي أسفر عنها هذا البحث، تقترح الباحثة إجراء الدراسات الآتية:
1- فاعلية استخدام استراتيجية التعلم التشاركي لتنمية مهارات التفكير الرياضياتي لدى تلاميذ الحلقة الإعدادية.
2- فاعلية مستويات التعلم التشاركي القائم على بيئة افتراضية في تنمية الاتجاه نحو الرياضيات ومتعة تعلمها.
3- فاعلية برنامج مقترح قائم على التعلم الافتراضي الانغماسي في تنمية المهارات المكانية والفراغية لدى طلبة المرحلة الثانوية.
4- دراسة تقويمية لمهارات التفكير الهندسي لدى معلمي الحلقة الإعدادية واتجاهاتهم نحو تعلم الهندسة.