![]() | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract أصبحت أمراض فوهة الشريان التاجي محط اهتمام أطباء القلب التداخلي في بداية العقد الماضي, ووجد أن أمراض فوهة الشريان التاجي تقع في خلال 3 مللي من منشأ ه. ولقد تقدم علاج شرايين القلب التاجية بالقسطرة علي مدار الأربعين عام الماضي و أصبح أمنا,ويعتبرهو الخيار العلاجي الامن والموثوق به لملايين المرضي بقصور الشريان التاجي عالميا ,ودمج العلاج الدوائي مع التدخل بالقسطرة يقلل من الأعراض ويحسن من قصورالشريان التاجي . و لقد أصبحت هذه الأمراض تحديا كبيرا لأسباب عديدة ,أولا لأنها عرضة لنتائج تحت المتوقعة نظرا لتصلب الشرايين ,ثانيا وضع الدعامات في مكانها الصحيح مشكلة أساسية,ثالثا الصعوبات في وضع مرشد القسطرة وعدم امكانية متابعة استجابة الحالات. لقد استمر التوسع في استخدام قسطرة القلب التداخلية في علاج مرضي قصور الشريان التاجي وأصبح له نتائج تطابق العلاج عن طريق القلب المفتوح. ووجد أن الاستخدام الصحيح للدعامات الذكية هو الأساس في التدخل بالقسطرة و هذه الأجهزة المعقدة تستخدم أساس معدني متعدد التصميم مغطي بالبوليمر والعديد من الأدوية ,ففي البدية كان يتم استخدام الأدوية لأغراض غير قلبية والأن أصبح استخدامها لتطبيقات الأوعية الدموية , و استخدام هذه الدعامات الذكية يعتبر اعادة تغذية للقلب لأن جدارها ذات كفاءة في تقليل معدل حدوث ضيق مرة أخري. و هناك طرق عدة لوضع الدعامات في مكانها, فلقد وصف زابو وأخرين تقنية لوضع الدعامة باستخدام مرشد اخر في الشريان الأورطي لتثبيت الدعامة في الفوهة. ووجد أن الدعامات الذكية لها نفس معدل أمان الدعامات العادية ولكنها تفضل عنها في الأماكن الحرجة مثل فوهة الشريان الأمامي النازل والخلفي ,وأن استخدامها يقلل الاحتياج للتدخل مرة أخري. |