Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
تطوير أداء القيادات المدرسية في المدارس الابتدائية في ضوء مدخل الإبداع الإداري :
المؤلف
لوقا، كارولين ثروت حليم.
هيئة الاعداد
باحث / كارولين ثروت حليم لوقا
مشرف / نبيل سعد خليل
مشرف / عبدالباسط محمد دياب
مناقش / فاروق شوقى البوهى
مناقش / يوسف عبدالمعطى مصطفى
الموضوع
المدارس الإبتدائية.
تاريخ النشر
2020.
عدد الصفحات
267 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
العلوم الاجتماعية
الناشر
تاريخ الإجازة
20/7/2020
مكان الإجازة
جامعة سوهاج - كلية التربية - التربي المقارنة والإدارة التعليمية.
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 315

from 315

المستخلص

مقدمة:
الإبداع الإداري يعتبر من المداخل الإدارية الحديثة وهو تعبير عن الثورة الإدارية التي وجدت في الدول المتقدمة وهو ضرورة لتطوير الحياة وتعبيراً عن التقدم الذي وصلت إليه هذه الدول ويتأثر التعليم بقدر ما تواجه القيادات المدرسية من مشاكل وصعوبات تعترضهم عن أداء عملهم في النواحي الفنية والإدارية والتي يمارسوها كل يوم في المدرسة ويتوقف نجاحهم على مدى قدرتهم على التعامل مع المجتمع المدرسي والتصدي لتلك المشكلات وهذا يتطلب توافر سمات وخصائص لدى تلك القيادات المدرسي.
لذا فالمدير الناجح والقيادات المدرسية الناجحة يدركون أن العمل المدرسي يشتمل على الحوار والحرية في التعبير واحترام الرأي الأخر وتقبل الآراء والتعاون والعمل الجماعي. كما أنه يتيح الفرص أمام المعلمين لممارسة نشاطاتهم وفق قدراتهم الخاصة ويشجعهم على تطبيق مهارات التفكير الإبداعي، وبالتالي على القيادات المدرسية أن يمتلكون الذكاء والقدرة على القيادة وأدراك الموقف كوحدة متكاملة، والقدرة على اصدار الأحكام، وأن يكون لدى تلك القيادات القدرة على أتخاذ القرارات بطريقة منهجية تخضع لأسس علمية – وأن يكون لديهم ملكة الخيال الإبداعي، وابتكار أفكار جديدة والاستماع للمعلمين والمتعلمين.
مشكلة البحث:
تكمل مشكلة الدراسة الحالية في ان هناك العديد من المشكلات في أداء القيادات المدرسية في المدارس الابتدائية ومنها البيروقراطية والقرارات الغير مدروسة وذلك دون أن يلقوا الضوء على أهمية تهيئة الظروف الملائمة للأبداع ومواكبة التغيرات المتلاحقة من أجل زيادة جودة العمل وتطوير أداء العاملين وقلة اهتمام القيادات المدرسية بأهمية المشاركة على تنمية الابتكار والإبداع الإداري لدى العاملين، وكل ذلك ينعكس على إنتاجية المدرسة. ولذا تحاول الدراسة الحالية وضع تصور مقترح لتطوير أداء القيادات المدرسية في المدارس الابتدائية في ضوء مدخل الابداع الإداري
أسئلة البحث:
وفي ضوء مما سبق يمكن صياغة مشكلة الدراسة في السؤال الرئيسي التالي:
كيف يمكن تطوير أداء القيادات المدرسية بالمدارس الابتدائية في محافظة سوهاج في ضوء مدخل الإبداع الإداري؟
ويمكن صياغة هذا السؤال الرئيسي في عدد من الأسئلة الفرعية التالية:
ما الإطار النظري والفكري لأداء القيادات المدرسية بالمدارس الابتدائية في الأدبيات التربوية المعاصرة؟
ما الإطار النظري والفكري للإبداع الإداري لدى القيادات المدرسية بالمدارس الابتدائية في الأدبيات التربوية المعاصرة؟
ما واقع أداء القيادات المدرسية في المدارس الابتدائية في محافظة سوهاج في ضوء مدخل الإبداع الإداري؟
ما التصور المقترح لتطوير أداء القيادات المدرسية في المدارس الابتدائية في ضوء مدخل الإبداع لإداري؟
أهمية البحث:
تتمثل أهمية البحث في النقاط التالية:
تناول مرحلة مهمة في العملية التعليمية وهي المرحلة الابتدائية وتعتبر هذه المرحلة هي اللبنة الأولى للتعليم، وتمثل القاعدة في السلم التعليمي وأساساً له، وبقدر الاهتمام بهذه المرحلة يصبح الفرد قادراً على الاسهام في تقدم المجتمع والنهوض به.
يستمد هذا البحث أهميته بوصفه لأحدى الموضوعات الحديثـة والمستندة على مدخل من أهم المداخل الإدارية الحديثة وهو مدخل الابداع الإداري.
يسـهم هــذ البحث في تـطـويـر أداء القـيادات المدرسية بالمدارس الابتدائية بمحافظة سوهاج في ضوء استخدام مدخـل الإبداع الإداري.
يلبي حاجة المدارس الابتدائية – لنمط جديد من الادارة يساعد على تحقيق الابداع الإداري خاصة في ظل نوعية التعليم مما يستوجب الوقوف على تحسين نوعية التعليم بها من خلال تطوير أداء القيادات المدرسية.
توضح ممارسات القيادات للإبداع الإداري ومعرفتهم به وعملية تبني سياسات تربوية تشجع المسئولين على صناعة قرارات تقود لتطوير المدرسة الابتدائية مما يزيد من قدرة النظام التربوي على مواجهة هذا العصر بأدواته في حالة أسس الاختيار الصحيح للقيادات.
أهداف البحث:
يتمثل الهدف الرئيسي لهذا البحث في كيفية تطوير أداء القيادات المدرسية بالمدارس الابتدائية بمحافظة سوهاج في ضوء مدخل الإبداع الإداري، وفي ضوء ذلك يسعي البحث الى تحقيق الأهداف الفرعية التالية:
1- التعرف على الإطار النظري والفكري لأداء القيادات المدرسية بالمدارس الابتدائية في
الأدبيات التربوية المعاصرة.
2- التعرف على الإطار النظري والفكري للإبداع الإداري لدى القيادات المدرسية بالمدارس
الابتدائية في ضوء الأدبيات التربوية المعاصرة.
3- التعرف على واقع أداء القيادات المدرسية في المدارس الابتدائية في محافظة سوهاج في
ضوء مدخل الإبداع الإداري.
4- وضع تصور مقترح لتطوير أداء القيادات المدرسية في المدارس الابتدائية في ضوء مدخل
الإبداع الإداري.
حدود البحث:
الحد الموضوعي:
تناول البحث تطوير أداء القيادات المدرسية بالمدارس الابتدائية في ضوء مدخل الإبداع الإداري، حيث تلقى هذه المدارس كثيراً من الاهتمام في الوقت الحالي، نتيجة لكثرة اتجاهات الاصلاح الموجه إليها، واستجابة للتغيرات الحالية التي فرضت على المدارس الابتدائية، وخاصة أنها تتعامل مع مرحلة عمرية مهمة، بما يتطلب توافر ظروف تنظيمية مناسبة وبيئة عمل تحفز العاملين على أداء أدوارهم بكل كفاءة.
الحد المكاني:
تم تطبيق الدراسة الميدانية على عينة من القيادات المدرسية بالمدارس الابتدائية بمحافظة سوهاج.
الحد البشري:
تم اختيار العينة بطريقة عشوائية من خلال القيادات المدرسية بالمدارس الابتدائية لتشمل:
مديري المدارس الابتدائية بمحافظة سوهاج.
وكلاء المدارس الابتدائية بمحافظة سوهاج.
منهج البحث:
تم استخدام المنهج الوصفي، والذي يتناسب مع طبيعة الدراسة الحالية.
أدوات البحث:
استخدمت الاستبانة كأداة بحثية للحصول على البيانات والمعلومات اللازمة لإتمام البحث،
وتم تصميم استبانة طبقت على عينة من القيادات المدرسية بالمدارس الابتدائية في محافظة سوهاج
خطوات السير في البحث:
الخطوة الأولي: قامت الباحثة بتحديد الإطار العام للبحث ويشمل مقدمة البحث، مشكلة البحث، أسئلة البحث، أهمية البحث، أهداف البحث، حدود البحث، مصطلحات البحث، منهج البحث، مصادر البحث وأدواته، الدراسات السابقة، خطوات السير في البحث.
الخطوة الثانية: للإجابة عن السؤال الأول: ما الإطار النظري والفكري لأداء القيادات المدرسية بالمدارس الابتدائية في الأدبيات التربوية المعاصرة
الخطوة الثالثة: للإجابة عن السؤال الثاني: ما الإطار النظري والفكري للإبداع الإداري لدى القيادات المدرسية بالمدارس الابتدائية في الأدبيات التربوية المعاصرة
الخطوة الرابعة: للإجابة عن السؤال الثالث: ما واقع أداء القيادات المدرسية بالمدارس الابتدائية في ضوء مدخل الإبداع الإداري في محافظة سوهاج
الخطوة الخامسة: للإجابة عن السؤال الرابع: ما التصور المقترح لتطوير أداء القيادات المدرسية في المدارس الابتدائية في محافظة سوهاج في ضوء مدخل الإبداع الإداري
نَّتائج البحث:
أولاً: نتائج تتعلق بواقع أداء القيادات المدرسية في المدارس الابتدائية في ضوء مدخل الإبداع الإداري:
العلاقات الإنسانية:
اعتبار كل فرد من أفراد المدرسة غير مسئول عن بناء علاقات إنسانية إيجابية ومن شأنهم تطوير الأداء المدرسي.
ضعف تشجيع القيادات المدرسية التلاميذ على التواصل مع المعلمين والإدارة المدرسية.
قلة إتاحة بعض القيادات المدرسية للمعلمين حرية التعبير عن آرائهم الحقيقية تجاه العمل المدرسي.
إيمان بعض القيادات المدرسية بإمكانهم اتخاذ القرارات بمفردهم دون مشاركة المعلمين والعاملين معهم في المدرسة واحتكارهم لجميع السلطات والأعمال المهمة
إيمان كثيرًا من القيادات المدرسية أنَّ وظيفتهم الأساسية هي اتخاذ القرارات في كل المسائل والأمور بمفرده
اتخاذ القرار:
التزام العديد من القيادات المدرسية بالمعايير القانونية عند إصدار أي قرار في حق العاملين بالمدرسة دون مراعاة ظروفهم.
قلة دعم بعض القيادات المدرسية الآراء والأفكار التي تتعلق بتحسين الأداء المدرسي سواء داخل المدرسة أو خارجها.
التشدد في التركيز على الشكليات دون المضمون، كما يرجع أيضًا إلى المركزية في إدارة المدرسة.
إهمال تقسيم العمل وتوزيع المسئوليات والأعباء والأدوار، والكشف عن الطاقات والقدرات الكامنة
وجود قواعد وأنظمة ذهنية لدى مديري المدارس تجعلهم يميلون إلى استخدام استراتيجية سبق نجاحها في حل مشكلة ما في الماضي،
عجز بعض القيادات المدرسية في تحديد الاحتياجات الفعلية للمدارس على أسس علمية سليمه
المركزية في إدارة المدرسة: ويتضح ذلك في ضعف الإيمان بتفويض الأعمال الروتينية البسيطة
الاتصال الإداري:
قلة حرص بعض القيادات المدرسية على تفعيل قنوات الاتصال الحديثة على جميع المستويات الإدارية داخل المدرسة وخارجها.
ندرة إصدار خُططًا لزيارة المؤسسات المجتمعية والتي تقترن بالمنهج المدرسي
قلة استخدام وسائل الاتصال الإلكتروني مع المجتمع المحلي لتعزيز العلاقة بين المدرسة والمجتمع المحلي.
إهمال المناخ التنظيمي السائد بالمدارس
تعدد الإجراءات الإدارية وتعقدها: كثيرًا ما يؤدي إلى عرقلة الأداء
الانغلاق التنظيمي وضعف الاتصال بالمناخ الخارجي، وكذلك التأثر بالمعتقدات والقيم السائدة في المجتمع أو المؤسسة التعليمية.
حل المُشكلات:
ضعف التفكير الإبداعي بأكثر من نمط حول المشكلات مع الأخذ في الاعتبار طبيعتها.
قلة تقديم بعض القيادات المدرسية حلولاً جديدة للمشكلات التي تواجه المدرسة.
قلة استخدام أساليب التفكير الإبداعي لحل المشكلات.
ضعف توافر البيئة الإبداعية
ازدواجية المعايير المتبعة في المدرسة
التفكير السطحي غير المتعمق
الإبداع والابتكار:
ندرة الأخذ في الاعتبار الأفكار الإبداعية لحل المشكلات المدرسية التي تواجه تطوير وتحسين الاداء المدرسي.
قلة ابتكر أشياءً غير مألوفة تعجب المتعاملين مع المدرسة سواء أولياء الأمور أو المؤسسات المجتمعية وغيرها وتنال استحسانهم.
ضعف تنمية روح المثابرة لدى المعلمين وكافة العاملين بالمدرسة في حل المشكلات المدرسية
ضعف القدرة على المبادرة والابتكار
ثانيًا: النتائج المتعلقة بعناصر ومكونات الإبداع الإداري لدى القيادات المدرسية في المدارس الابتدائية
الطلاقة:
إهمال بعض القيادات المدرسية لمهارات المناقشة والحوار مع بعض المعلمين والعاملين والإداريين في المدرسة
ضعف القدرة على طرح الأفكار والحلول السريعة لمواجهة مشكلات العمل المدرسي.
قلة امتلاك بعض القيادات المدرسية مهارة صياغة الأفكار الجديدة بصورة بسيطة وعبارات واضحة مفهومة.
تنازع السلطات وانعدام روح الفريق
إهمال بعض القيادات المدرسية في المدارس الابتدائية لتنمية القدرات الإبداعية لدى المعلمين وكافة العاملين والإداريين بالمدرسة.
نبذ بعض القيادات المدرسية للمبدعين
قلة توافر البيئة الإبداعية
ضيق الوقت المتاح لممارسة الإبداع
التقويم المتسرع للأفكار والحكم عليها بالفشل دون إتاحة الفرص لتجريبها.
الصراعات النفسية التي يعاني منها بعض المعلمين والعاملين.
القيود والحدود والإحباط الذي يصيب الكثير من المعلمين والعاملين بسبب تطبيق قوانين ولوائح ونظم جامدة غير مرنة لا تلبي احتياجات العمل المتغيرة.
التكاسل في العمل أحيانًا والإهمال في أداء مختلف العمال.
الأصالة:
ضعف تجديد أساليب بعض القيادات المدرسية تنفيذ الأعمال والتكليفات التي تُسند إلىَّ.
لخوف من الفشل وارتكاب الأخطاء والنقد والإرهاب الفكري، واحتكار المجالات الابتكارية وقلة الاعتراف بالجديد.
النقد الهدام والمبكر من قبل بعض القيادات المدرسيه لأفكار المبدعة التي يتقدم بها بعض المعلمين والعاملين
رفع شعار الحرص على المألوف من قبل بعض القيادات المدرسية.
الالتزام بحرفية القوانين والتعليمات، ويظهر ذلك من خلال التشدد في التركيز على الشكليات دون المضمون.
المرونة:
ضعف الظروف المناسبة في كثيرٍ من المدارس الابتدائية لتشجيع الإبداع نتيجة لتراكم المشكلات.
غموض أهداف المدرسة، والافتقار للعمل الجماعي.
المركزية الشديدة مع الافتقار إلى معايير واضحة الأداء
انخفاض الروح المعنوية لبعض المعلمين والعاملين مع وجود اتصالات غير فعَّالة
قلة دراسة المشكلات التي تواجه تطوير الأداء من أكثر من زاوية.
إهمال تقديم أفكارًا وحلولاً قابلة للتنفيذ بأكثر من طريقة.
ضعف القدرة على تقديم بدائل عديدة عند ظهور تطورات غير متوقعة.
إهمال تقبل الآراء والانتقادات البناءة المختلفة حرصًا على الصالح العام.
الحساسية للمشكلات:
انخفاض الروح المعنوية لبعض المعلمين والعاملين مع وجود اتصالات غير فعَّالة
الهروب من المشكلات التي تواجه المدرسة.
اهمال بعض المعلمين والعاملين والإداريين في المدرسة للمشكلات التي تواجه تلاميذ المدرسة.
اهمال الاستجابة للمشكلات التي تواجههم بطرقٍ مختلفة ومتناسبة مع خصوصية المشكلة.
ليست لدى بعض المعلمين والعاملين والإداريين في المدرسة مهارة تقييم الوضع الحالي والوقوف على نقاط الضعف والقصور.
قبول المخاطرة:
إنكار الإبداع أو الاعتقاد بعدم الإبداعية.
الخوف من الفشل.
قلة اهتمام بعض القيادات المدرسية بتوفير الحلول غير التقليدية أكثر من الحلول والأفكار التقليدية.
ثالثًا: النتائج المتعلقة بمتطلبات تطوير أداء القيادات المدرسية في المدارس الابتدائية في ضوء مدخل الإبداع الإداري:
متطلبات إدارية وتنظيمية:
توفير مناخ تعليمي اجتماعي يشجع على تنمية القدرات الإبداعية.
الاهتمام بالصيانة الدورية للمعامل الدراسية والمرافق المدرسية.
ربط نظام المكافآت والحوافز بما يقدمه العاملون من أفكار جديدة لتطوير العمل وتحسين الأداء.
مراعاة عوامل الأمن والسلامة ومواجهة الطوارئ التي يمكن أن تحدث بالمدرسة.
منح الحوافز المادية والمعنوية.
القضاء على الروتين في العمل المدرسي.
متطلبات بشرية:
تطوير برامج خاصة لإعداد المعلمين المبدعين والاستمرار في تدريبهم.
تشجيع المعلمين وكافة العاملين في المدرسة بالمشاركة بأكبر عدد ممكن من الأفكار والاقتراحات
توفير مناخ تعليمي تعلمي اجتماعي يشجع على تنمية القدرات الإبداعية.
اهتمام المعلمين والعاملين والإداريين في المدرسة بالبرامج التدريبية اللازمة لتطوير الأداء.
تشجيع المعلمين والعاملين والإداريين في المدرسة للمعلمين وكافة العاملين بالمدرسة على تحديد احتياجاتهم من برامج التنمية المهنية.
دعم القيادات المدرسية الأفكار الجديدة ومحاولات العاملين في عملية تحسين وتطوير العمل المدرسي.
نشر القيادات المدرسية الاتجاهات والقيم التي تدعم الإبداع والابتكار.
متطلبات مادية:
تخصيص جزء كبير من الميزانية للقيام بالصيانة الدورية للمعامل الدراسية والمرافق المدرسية وتكون الصيانة أثناء العطلة الصيفية.
توفير الأجهزة والمعدات، وصيانة المبنى المدرسي، والمحافظة عليه بالتعاون مع العاملين بالمدرسة.
تخصيص ميزانية لشراء الكتب العلمية ومشاركة المتخصصين بالمكتبات والمعلومات لإثراء ذلك، ولتحسين الأداء المدرسي.
البعد عن المركزية في إدارة المدرسة.
البعد عن الالتزام بحرفية القوانين والتعليمات.
البعد عن التشدد في التركيز على الشكليات دون المضمون.
متطلبات تكنولوجية:
توفير البيانات والمعلومات للمستفيدين من الخدمة التي تقدمها المدرسة بصورة دورية وفورية، وسهولة انسياب المعلومات الإدارية والتخلص من مركزية المعلومات والتقليل من التعقيدات الإدارية.
تدريب المعلمين وكافة العاملين في المدرسة على طرق استعمال أجهزة الحاسب الآلي وإدارة الشبكات.
وضع قاعدة بيانات والعمل على تحديثها باستمرار.
تدريب المعلمين وكافة العاملين بالمدرسة على استخدام الوسائل التكنولوجية الحديثة.
تفعيل الموقع الإلكتروني بالمدرسة، استخدام الوسائل الإلكترونية الحديثة في العملية التعليمية.
استخدام موقع التواصل الاجتماعي للتواصل مع العاملين بالمدرسة، وتفعيل موقع التواصل الاجتماعي للتواصل مع أولياء الأمور، وتفعيل التواصل بين المدرسة والمدارس الأخرى بالمحافظة.
الاهتمام بالصيانة الدورية للأجهزة الإلكترونية بالمدرسة.
تطوير الإدارة بشكل عام باستخدام التقنيات الرقمية الحديثة من حلول وأنظمة والتي من شأنها تطوير العمل الإداري.