Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
مرويات القراءات المتواترة في كتب السنة وأثرها
في الرد على المستشرقين :
المؤلف
محمود ، جمال فاضل احمد
هيئة الاعداد
باحث / جمال فاضل احمد محمود
مشرف / محمد السيد عزوز
مناقش / حسن السيد الخطيب
مناقش / احمد عارف حجازي
الموضوع
القرآن - القراءات. القرآن، علوم. الفقه الإسلامي.
تاريخ النشر
2020.
عدد الصفحات
205 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الدراسات الدينية
تاريخ الإجازة
1/1/2020
مكان الإجازة
جامعة المنوفية - كلية الآداب - اللغة العربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 205

from 205

المستخلص

من خلال هذه الرسالة جميع القراءات والعبارات القرآنية المتكررة في كتب السنة للإجابة على الشك والنداء التي يوجهها المستشرقون نحو القراءات القرآنية.
وتم الرد عليهم في الشكوك السبعة ، وكشف مطبوعات القراءات المنطوقة تلك المذكورة في كتب السنة حول هذه الشكوك ، وتبين مدى تلك الشكوك المزيفة التي يوجهها المستشرقون نحو القراءات.
وما أفاد به هؤلاء الوافدون من قراءات متكررة في حديث الحديث تجاوزت ما يقارب (140 حديثاً) ، وهذا كل ما يمكنني جمعه من كتب السنة للرد على شكوك الشرقيين ، على النحو التالي:
- الإمام البخاري الذي يختم الكثير من النصوص المتعلقة بالقراءات المتكررة التي وصلت إلى (30 رواية) والتي في كتاب امتيازات القرآن والتفسير وغيرها من كتب الكتاب.
- إمام مسلم ، خلص إلى الكثير من النصوص المتعلقة بالقراءات المتكررة
- كما حمل الإمام أبو داود في سنته كتاباً في القراءات بعنوان (كتاب الآداب والقراءات) ويضم (34 رواية بقراءات متكررة).
- وحمل الإمام الترمذي في سنته كتاباً من القراءات التي تضم أحد عشر فصلاً (تضمنت 13 قراءة متكررة).
- سنن النسائي مذكورة فيه (6 روايات).
- ذكر سنن بن ماجه فيه (4 روايات).
- الإمام أحمد بن حنبل ، يحتوي على العديد من النصوص المتعلقة بالقراءات التي بلغها (24 رواية بقراءات متكررة).
- مستدرك الحكيم (6 روايات).
ومن خلال البحث والدراسة وجد أن هناك جوانب التوافق والاختلاف بين مناهج التحديث وأسلوب القراء في الحكم على القراءة القرآنية. جوانب الاتفاق هي شرط صحة السندات في إثبات حق القراءة.
الاختلافات هي أن القراء زادوا شرطين لإثبات وتيرة القراءة ، وهما الموافقة على خط القرآن العثماني والموافقة على اللغة العربية.
كما أظهر موقف المستشرقين من روايات التلاوة القرآنية وانفصالهم عن اللغة العربية والإسلام ومنحهم عدم الدقة والتفكير غير الكامل في البحث الموضوعي واعتمادهم على الضعيف والشاذ من الأخبار.
وتغض الطرف عما هو حقيقي ومتسق منها.
لذلك فإن شبه المستشرقين يفتقرون إلى الأدلة والأدلة العلمية ، مما يدل على زيف هذه الشكوك.