الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص جاء البحث فى مقدمة وتمهيد وخمسة فصول وخاتمة وقائمة بالمصادر والمراجع من خلال تمهيد فجاء فى التمهيد الحديث عن مفهوم البناء الفنى للصورة، ثم إلقاء الضوء على ابن الفارض وابن عماد وحياتهما وآثارهما مع تعريف مجمل بمضامين التائية والروضة. - ويأتى الفصل الأول فيوضح مفهوم الصورة الفنية عند العرب والفرس، وذلك من خلال استعراض عدد من الآراء والجهود التى قدمها الأدباء العرب والفرس حول مفهوم الصورة. - أما الفصل الثانى فيتعرض لمصادر الصورة، ومن خلال هذا الفصل تم تناول المصادر التى استقى منها الشاعران ابن الفارض وابن عماد منظومتيهما، وتمثلت فى المصدر الدينى من خلال التأثر بالقرآن الكريم والحديث الشريف وحياة الصحابة، والمصدر الأدبى،والمصدر التاريخى، وذلك من خلال استلهام بعض النماذج الأدبية والتاريخية فى بناء الصورة الفنية، لاسيما القصص الأدبى والتاريخي. - أما الفصل الثالث فيتعرض للصورة الجزئية فى المنظومتين، ويستعرض عددًا من الشواهد البلاغية حول أنماط الصورة الجزئية المتمثلة فى الاستعارة والتشبيه والكناية والمجاز، فضلا عن بعض المحسنات البديعية. -أما الفصل الرابع فيتناول أنماط الصورة الكلية لدى الشاعرين، وقد ذكرت فى البحث منها الصورة (السمعية والبصرية والشمية والذوقية واللمسية واللونية والحركية). - أما الفصل الخامس فيتناول اللغة والأسلوب الذى تميزت به كلا المنظومتين، فيتناول طبيعة اللغة التى وسِمت بها التائية والروضة، وكذا تنوع الأساليب ما بين (النداء –الاستفهام- الأمر- النهى – النفى) ثم خاتمة ضمت أهم النتائج. |