Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
فاعلية مدخل التعليم الواقعي للرياضيات بالاستعانة بالوسائط المتعددة في تنمية مهارات التفكير الناقد وخفض قلق الرياضيات لدى تلاميذ المرحلة الإعدادية /
المؤلف
بركة، محمد عبد الخير إمام علي أحمد.
هيئة الاعداد
باحث / محمد عبد الخير إمام علي أحمد بركة
مشرف / محمد سويلم البسيوني
مشرف / إبراهيم رفعت إبراهيم
مشرف / إيمان محمد الريس
مناقش / عايدة سيدهم إسكندر
مناقش / هبة عبد النظير محمد
تاريخ النشر
2020.
عدد الصفحات
303 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
Multidisciplinary تعددية التخصصات
تاريخ الإجازة
20/1/2020
مكان الإجازة
جامعة بورسعيد - كلية التربية ببورسعيد - المناهج و طرق التدريس
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 303

from 303

المستخلص

هدف البحث إلى التحقق من فاعلية مدخل التعليم الواقعي للرياضيات بالاستعانة بالوسائط المتعددة في تنمية مهارات التفكير الناقد ومهاراتها الفرعية (التحليل،التفسير،الاستنتاج،التقييم) لدى تلاميذ المرحلة الإعدادية ، و خفض قلق الرياضيات ككل و أبعاده الفرعية (القلق من اختبارات الرياضيات،القلق العددي (المرتبط بالتعامل مع الأعداد)،القلق من الرياضيات في الأنشطة و المواقف الحياتية ،القلق من دراسة الرياضيات داخل الصف الدراسي) كل على حدة لدى تلاميذالمرحلة الإعدادية، تم اختيار عينة البحث بطريقة عشوائية من (102) تلميذ من تلاميذ الصف الأول الاعدادي بمحافظة بورسعيد بجمهورية مصر العربية للعام الدراسي 2018/2019، حيث تم تطبيق أدوات البحث قبلياً على تلاميذ المجموعة التجريبية وعددها 50 تلميذ وتلاميذ المجموعة الضابطة وعددها 52 تلميذ،ثم تم تطبيق الأدوات بعدياً، ثم تجميع البيانات وإجراء المعالجات الإحصائية والتي توصلت إلى وجودفرق دال إحصائياً عند مستوى دلالة (05,0) بين متوسطي درجات تلاميذ المجموعة التجريبية (التي تدرس بمدخل التعليم الواقعي للرياضيات بالاستعانة بالوسائط المتعددة) وتلاميذ المجموعة الضابطة (التي تدرس بالطريقة التقليدية) في التطبيق البعدي لاختبار مهارات التفكير الناقد في المهارات ككل وفي المهارات الفرعية التحليل، التفسير، الاستنتاج، التقييم لصالح تلاميذ المجموعة التجريبية، وإلى وجود فرق دال إحصائياً عند مستوى دلالة (05,0) بين متوسطي درجات تلاميذ المجموعة التجريبية (التي تدرس بمدخل التعليم الواقعي للرياضيات بالاستعانة بالوسائط المتعددة) وتلاميذ المجموعة الضابطة (التي تدرس بالطريقة التقليدية) في التطبيق البعدي لمقياس قلق الرياضيات في الأبعاد ككل وفي الأبعاد الفرعية (القلق من اختبارات الرياضيات، القلق العددي (من التعامل مع الأعداد)، القلق من الرياضيات في الأنشطة والمواقف الحياتية، القلق من دراسة الرياضيات داخل الصف الدراسي) لصالح تلاميذ المجموعة التجريبية.