Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
أزمة الهوية وعلاقتها ببعض المتغيرات النفسية والاجتماعية :
الناشر
مروة السعيد المرسي عبدالهادي،
المؤلف
عبدالهادي، مروة السعيد المرسي.
هيئة الاعداد
باحث / مروة السعيد المرسي عبد الهادي
مشرف / السيد محمد عبد المجيد
مشرف / معتز المرسى النجيرى
مناقش / صلاح شريف عبد الوهاب
الموضوع
التعليم الثانوى - دمياط.
تاريخ النشر
2017.
عدد الصفحات
231 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علم النفس التربوى
تاريخ الإجازة
21/12/2017
مكان الإجازة
جامعة دمياط - كلية التربية - علم النفس التربوي والصحة النفسية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 254

from 254

المستخلص

هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على أزمة الهوية وعلاقتها ببعض المتغيرات النفسية والاجتماعية لدى طلبة التعليم الثانوي العام والفني، وتكونت عينة الدراسة من 211 طالب وطالبة بالصف الأول الثانوي العام، وعدد 248 طالب وطالبة بالصف الأول الثانوي الفني (صناعي وزراعي وتجاري) الذين تراوحت أعمارهم بين 14 – 16 سنة، لديهم أزمة في الهوية، وتمثلت أدوات الدراسة في مقياس أزمة الهوية ( إعداد الباحثة )، ومقياس المسؤولية الاجتماعية ( إعداد الباحثة )، ومقياس القيم ( إعداد الباحثة )، ومقياس التشوهات المعرفية ( إعداد الباحثة )، وتوصلت نتائج الدراسة إلى: أنه لا توجد فروق دالة إحصائيًا بين متوسطات درجات طلبة التعليم الثانوي العام ومتوسطات درجات طلبة التعليم الثانوي الفني على كل من (أزمة الهوية، والمسؤولية الاجتماعية، والقيم، والتشوهات المعرفية) بأبعادهم الفرعية ما عدا بعدين في القيم، هما (القيم الجمالية لصالح طلبة التعليم الثانوي الفني، والقيم الدينية لصالح طلبة التعليم الثانوي العام، وبعد في التشوهات المعرفية، وهو التجريد الانتقائي لصالح طلبة التعليم الثانوي الفني)، ولا توجد فروق دالة إحصائيًا بين متوسطات درجات طلاب التعليم الثانوي العام والفني، ومتوسطات درجات طالبات التعليم الثانوي العام والفني في كل من (أزمة الهوية، والمسؤولية الاجتماعية، والقيم، والتشوهات المعرفية) بأبعادهم الفرعية ما عدا بعد القفز إلى النتائج الذي ينتمي للتشوهات المعرفية لصالح الطلاب، ويمكن التنبؤ بأزمة الهوية لدى طلبة التعليم الثانوي العام والفني من خلال درجاتهم الكلية على كل من المسؤولية الاجتماعية والقيم، ويمكن التنبؤ بأزمة الهوية لدى طلبة التعليم الثانوي العام والفني من خلال درجاتهم على الأبعاد الفرعية للمسئوولية الاجتماعية، ويمكن التنبؤ بأزمة الهوية لدى طلبة التعليم الثانوي العام والفني من خلال درجاتهم على الأبعاد الفرعية للقيم، ولا يمكن التنبؤ بأزمة الهوية لدى طلبة التعليم الثانوي العام والفني من خلال درجاتهم على الأبعاد الفرعية للتشوهات المعرفية.