Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Assessment of therapeutic potential effect of autologous bone marrow derived mesenchymal stem cell transplantation in patients with knee osteoarthritis /
المؤلف
El-shinnawy, Reham Salama Mohammed.
هيئة الاعداد
باحث / ريهام سلامة محمد الشناوي
مشرف / إبراهيم محمد راجح
مناقش / محمد جوده منتصر
مناقش / أميره ابراهيم منصور
الموضوع
Clinical pathology. Knee osteoarthritis.
تاريخ النشر
2019.
عدد الصفحات
98 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الطب
تاريخ الإجازة
1/1/2019
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية طب بشري - الباثولوجيا الإكلينيكية والكيميائية
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 98

from 98

Abstract

هشاشة العظام هو النوع الأكثر شيوعا من التهاب المفاصل. ويعرف أيضًا باسم التهاب أو مرض المفاصل التنكسية. كما تصنف هشاشة العظام كأحد الأسباب الرئيسية للإعاقة بين كبار السن. أفادت تقديرات عالمية أن أكثر من 100 مليون شخص يعانون من هشاشة العظام على مستوى العالم ، وهو أحد أكثر أسباب الإعاقة شيوعًا .أدت الاكتشافات الحديثة المتعلقة بالإمكانيات التطوريه للخلايا الجذعية إلى خلق الأمل في إمكانية استخدام هذه الخلايا لعلاج العديد من الأمراض التي تصيب الإنسان. الخلايا الجذعيه الوسيطه ذاتية المنشأ الناضجه موجوده في عدد من الأنسجه، وربما لديها القدرة على التميز الي العديد من أنواع الخلايا الأخري.يحتوي جزء الخلايا الأحادية النواة المشتقه من نخاع العظم على مجموعة متنوعة من الخلايا الرائده بما في ذلك قطاع الخلايا الجذعيه الوسيطه . معظم هذه الخلايا أحادية النواة هي من الخلايا المكونة للدم ، في حين أن عددًا قليلًا جدًا من هذه الخلايا هي في الواقع خلايا جذعيه وسيطه و التي لديها القدره على التمييز إلى نسيج عظمي وغضاريف و نسيج زلالي.ﺍﻟﻬﺩﻑ ﻤﻥ ﺍﻟﺒﺤﺙ:هدفت هذه الدراسة إلى التحقق من سلامة وفعالية الخلايا الجذعية الوسيطه ذاتية المنشأ المشتقه من نخاع العظم في علاج المرضى الذين يعانون من التهاب المفاصل التآكلي في الركبه من الدرجة الثانيه و الثالثه طبقا لتصنيف كلجرن و لورانس عن طريق حقن الخلايا داخل المفصل.ﻤﻭﺍﺩ ﻭﻁﺭﻕ ﺍﻟﺒﺤﺙ :ﺘﻤﺕ ﻫﺫﻩ ﺍﻟﺩﺭﺍﺴﺔ ﻓﻰ أقسام ﺍﻟﺒﺎﺜﻭﻟﻭﺠﻴﺎ ﺍﻻﻜﻠﻴﻨﻴﻜﺔ و قسم جراحة العظام و المعامل المركزية ﻓﻰ ﻤﺴﺘﺸﻔﻰ ﺠﺎﻤﻌﺔ بنها.في هذه التجربة السريريه المرتقبة والتي أجريت على 25 ركبة هشاشة عظام مقسمة على مجموعتين تم تقسيم المرضى عشوائياً إلى مجموعتين ، تلقت المجموعة الأولى خلايا أحادية النواة مشتقة من نخاع العظام محمولة على بلازما غنية بالصفائح الدموية ، في حين اتبعت المجموعة الثانية العلاج الطبي التقليدي كمجموعة ضابطة.تعرض جميع المرضى لما يلي: الحصول علي التاريخ المرضي ، الفحص البدني ، الفحوصات المخبرية بما في ذلك ( تعداد الدم الكامل ، اختبارات وظائف الكبد ، وظائف الكلى دلالات الفيروسات) والتصوير الإشعاعي (الأشعة السينية والرنين المغناطيسي) لإجراء التقييم.مجموعة الاختبار تعرضت لبذل نخاع العظام 45 مل وأخذ عينات الدم الكامل 40 مل تحت مراقبه كامله لتقنيات التعقيم (في غرفة العمليات) ، تم إجراء معالجة الخلايا والوسائط الناقله للخلايا في بيئة معقمة بالكامل (تدفق الصفحي) في المختبرات المركزية .الخلايا الجذعيه الوسيطة المشتقة من نخاع العظام و البلازما الغنيه بالصفائح تم تعبئتها في حقنة معقمة و تم اصدارها للتطبيق السريري في غرفة العمليات ، تم تنفيذ الحقن داخل المفصل من الخلايا من قبل جراح العظام . وفي الوقت نفسه ، تلقت المجموعة الضابطة علاج هشاشة العظام الروتيني (مضادات الالتهاب غير الستيروييدية والستيروييدات) للسيطرة على الأعراض و تقليل الألم وبعد ذلك تمت متابعة كلتا المجموعتين لمدة 12 شهرا.نتائج الدراسة:ﻗﺩ ﺘﻡ ﺘﺠﻤﻴﻊ ﺍﻟﻨﺘﺎﺌﺞ ﻭ معالجتها ﻓﻲ ﺠﺩﺍﻭل ﻭ ﺘﺤﻠﻴﻠﻬﺎ ﺇﺤﺼﺎﺌﻴﺎ ﻭ ﻗـﺩ ﺘﺒـﻴﻥ ﻤـﻥ ﺍﻟﻨﺘﺎﺌﺞ ﻴﻠﻰ ﻤﺎ :أظهرت هذه الدراسة الاستجابات الإيجابية التي لوحظت بين مجموعة التدخل التي تلقت العلاج الخلوي داخل المفصل ، والذي أظهره تحسن كبير للغاية في كل من تقييم نتائج أصابة الركبه و التهاب المفاصل التآكلي KOOS و تقييم اللجنه الدولية لوثائق الركبة IKDCو ، في حين أظهرت المجموعة الضابطة تدهورًا بسيطًا في نفس التقييم خلال فترة المتابعة نفسها. ويمكن اعتبار هذا النمط كدليل إحصائي كبير على فعالية العلاج الخلوي في الصفين الثاني والثالث مفاصل الركبة هشاشة العظام بالمقارنة مع المجموعة الضابطة.بتحليل بيانات مجموعة التدخل وفقا لتقييم KOOS و تحليل الفروع الجانبية للتقييم قبل وبعد 12 شهرا. تشير الدراسة الي فاعلية الحقن الخلوي نظرا إلى التحسن في كل في الفروع الجانبية و التي تفسر على أنها ؛ تخفيف الألم ، تخفيف الأعراض ، أداء أفضل للأنشطة اليومية والرياضية ، هذه النتائج تؤدي إلى تحسين نوعية الحياة فيما يتعلق بوظيفة الركبة.في هذه الدراسة ، تم الإبلاغ عن الآثار الجانبية بعد الحقن ، ولم يتم اثبات أي دليل علي وجود تدهور في مجموعة التدخل عن طريق التقييمات السريرية والمخبرية خلال فترة المتابعة ، مما يدل على سلامة الإجراء