الفهرس 
Chapter 1: Stimuli-Responsive Scaffolds for Tissue Engineering Applications: from Chemistry to Biofabrication TechnologyOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 300 |  |  |
| | | from | 300 | | |
Abstract
تنقسم الرساله الى اربعة فصول: الفصل الأول يتضمن مسح مرجعي شامل عن الهلاميات الذكيه و دورها في التحكم في سلوك الخليه. تنظم الأنسجة الأصلية وظائفها من خلال مجموعات متشابكة ومعقدة من الإشارات البيوكيميائية والفيزيائية التي تختلف فى المكان والزمان خلال العمليات الخلوية. تم تطوير السقالات ذات الخواص الإنشائية والميكانيكية والكيميائية التي تم ضبطها جيدًا لتوجيه سلوك الخلية وتوفير نظرة ثاقبة على تفاعل الخليه مع البيئه الخلوية المحيطه بها. لكن غالباً ما تفشل السقالات الساكنة المصممه معمليا في محاكاة ديناميكية الأنسجه الخلويه الأصلية. تعتبر الهلاميات الذكيه منصات قوية ذات سمات حيوية لكونها قادره على محاكاة ميكانيكية الأنسجة الأصلية بسبب قدرتها على تغيير خصائصها استجابة للمؤثرات الفيزيائيه و الكيميائيه كالضوء و الكهرباء و الحراره و الأس الهيدروجيني ، وبالتالي تمكن التلاعب عند الطلب من البيئه الخلويه. أيضا يسلط الفصل الأول الضوء على التقدم المحرز في استخدام الهلاميات المائية التى تستجيب للمنبهات الفيزيائيه و الكيميائيه في فهم سلوك الخلية الأساسية، مع التركيز بشكل خاص على التفاعل بين المواد الكيمياء و المواد الحيوية وتكنولوجيا التصنيع البيولوجي للتحكم فى البيئة الدقيقة للخلية .في الفصل الثاني يتضمن تحضير سلسلة جديدة من اللدائن الشفافة بصريًا مع التحكم الدقيق في الخصائص الميكانيكيه و السطحية و قابلية التحلل الحيوي عن طريق استخدام كيمياء ترابط الثيولين. تم تحضير مونومر جديد يعتمد على الجلسرين (GTP) و يحتوي علي مجموعات الألكين النشطه تجاه مجموعات الثيول. ثم تم ربط المونومر الجديد بعد ذلك بسلسلة مع مونمرات ثيول ثنائيه و ثلاثيه لتوليد شبكات متشابكة متفاوتة القابليه للماء. كما ان اختبار الانتشار والتمايز العضلي للخلايا العضليه الأولية على هذه اللدائن وضح قدرة الخلايا على تكوين انابيب عضليه نابضه و ثابته. في الفصل الثالث، تم تحضير ناقلات ذكيه موجهه و حساسه للتغير فى الأس الهيدروجيني ذات احجام متقنه وكثافة تشابك متفاوته في لتوصيل مضادات السرطان للخلايا المتورمه. تم تحضير كوبوليمر ثلاثي ذات سلاسل متقاربة الطول باستخدام البلمره الراديكاليه متناقلة الذره من بولي (إيثيلين جليكول) - بولي (هيدروكسي إيثيل ميثاكريلات) - بولي (بيوتيل أكريلات) ثم تم أضافة مجموعة أوليفين للبوليمر وتم استخدام البوليمر كوحدة تتجمع ذاتيا لتحضير الناقل البوليمري. تم تحميل كميات مختلفه من عقار الدوكسوروبسن (DOX) على الناقل و يصل متوسط حجم الجزيئات الى 95.1-135.5 نانومتر. في فحص المختبر MTT كشف اختبار السميه أن الناقل البوليمري لا يشكل اي خطوره على الخلايا، والناقلات الموجهه التي تحتوي على DOX أظهرت كفاءة علاجية كبيرة بالمقارنة مع DOX الحر و الناقلات الغير موجهه. كما أظهرت دراسات الامتصاص الخلوية نجاح الناقلات الموجهه فى توصيل العقار بكميه أكبر لخلايا الثدي السرطانيه من الناقلات الغير موجهه. في الفصل الرابع ، تم تحضير ناقلات ذكيه لتوصيل DOX و GTI2040 إلى خلايا سرطان الثدي MCF-7 . كشف اختبار الفصل الكهربى باستخدام الجل الهلامي قدرة الناقلات على ربط GTI2040 و DOX .وأظهر القياس الكمي لامتصاص الخلوي عن طريق تحليل قياس التدفق الخلوي أعلى تراكم داخل الخلايا ل GTI2040 / DOX بالنسبة للأدوية المجانية عبر تحميلها.