Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
حجاج الإلحاد في قضايا الإلهيات :
المؤلف
علي، أحمد ماهر أحمد.
هيئة الاعداد
باحث / أحمد ماهر أحمد علي
مشرف / محمد محمد علي صالحين
الموضوع
الإلحاد والملحدون. الفلسفة الإسلامية.
تاريخ النشر
2019.
عدد الصفحات
210 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الدراسات الدينية
تاريخ الإجازة
1/1/2019
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية دار العلوم - الفلسفة الإسلامية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 212

from 212

المستخلص

• خطورة ظاهرة الإلحاد على الشباب العربي والمسلم، وخاصة في ظل الظروف السياسية الراهنة في البلاد العربية، وفي ظل علو صوت الأبواق الإعلامية الإلحادية، وفي ظل الانفتاح الثقافي والمعلوماتي والطفرة التكنولوجية الحديثة.
• معظم شبه الملاحدة لا تقوى أمام النقد الموضوعي والمنهجي السليم، ويظهر تهافتها وزيفها.
• استخدام الإلحاد للشعارات البراقة، والتي يجذبون بها الشباب، والتستر تحتها، فيتسترون تحت شعارات ”كالحرية، والعلم، والفلسفة، والحوار المتمدن، والحوار الإنساني” إلى غير ذلك من الشعارات التي يضللون بها الشباب.
• الإنسان صاحب الفطرة السليمة يهتدي إلى وجود الله تعالى بسهولة ويسر، فإن تلوثت فطرته بفعل الشبهات، وسلم عقله وقلبه، اهتدى بهما إلى خالقه.
• يمكن الاستدلال على وحدانية الله تعالى وكماله بالعقل.
• تعتمد معظم شبهات الملاحدة على طرق غير منطقية في الاستدلال والتفكير.
• يتهرب معظم الملاحدة العرب من الحوار الموضوعي الجاد، بحجج واهية، وبأساليب المراوغة، وطرح أسئلة بعيدة عن صلب الموضوع.
• سطحية الفكر الإلحادي العربي وسذاجة تفكير الملاحدة العرب، ومعظمهم يخضع لهوى ما في نفسه يدفعه للإلحاد، وغير مستعد للنقاش ولا الحوار، ولكن منهم من يبحث عن الحقيقة، ويحتاج إلى الحجة القوية لكي يهتدي ويرجع، وتشعر من كلامه أنه صادق في البحث عن الحقيقة، وربما يكون بعض من هؤلاء هم مجرد متشككين وحسب.
• الكثير من حجج وردود وشبهات الملاحدة يناقض بعضها بعضًا، وكأن لسان حالهم يقول، إن لم ينفع هذا نجرب هذا، على الرغم من التناقض الظاهر بينهما، كما يلجأ الملاحدة أحيانًا إلى أسلوب الجدل السفسطائي العقيم الذي لا طائل من ورائه، فالجدل من أجل الجدل وحسب. كذلك الاعتماد على شبهات المستشرقين والمنصِّرين.
• وفي النهاية تعترف الدراسة بأن هناك قصور في آليات الخطاب العقدي المعاصر، يظهر في عدم مواكبته بالشكل المطلوب لمستجدات الشبه الإلحادية.