Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Diffusion kurtosis imaging of acute infarction in comparison with routine diffusion /
المؤلف
Attia, Mohamed Adel.
هيئة الاعداد
باحث / محمد عادل عطية
مشرف / مدحت محمد رفعت
مشرف / أحمد السيد محمد شعلان
مناقش / مدحت محمد رفعت
الموضوع
Myocardial infarction magnetic resonance imaging.
تاريخ النشر
2019.
عدد الصفحات
134 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الأشعة والطب النووي والتصوير
تاريخ الإجازة
1/1/2019
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية طب بشري - الأشعة التشخيصية
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 134

from 134

Abstract

أثبتت التجارب السريرية الحديثة على نحو مقنع أن المعالجة اللفائية تكون مفيدة للغاية مقارنة بمنشط البلازمينوجين المناعي وحده ، خاصة في الفترة الممتدة من بداية السكتة الدماغية.
وقد تبين أن التصنيف المتوقع وفقا لحجم نواة الإحتشاء باستخدام التصوير بالرنين المغناطيسي بالانتشار والمعايير السريرية يرتبط مع احتمال أعلى لنتائج إيجابية عند استئصال الخثرة .
التصوير بالوزن الإنتشاري حساس في نقص التروية الحادة و قد تم استخدامة لثصوير احتشاء النواة التالفة الغير عكسية. و قد تم تطبيق العديد من النماذج التقيمية الناقصة بناء علي افتراض أن الأفة في صور الرنين الإنشاري تقارب نواة الإحتشاء.
في حين أن التصوير بالرنين الإنشاري يكون في غاية الحساسية للأذية الإفقارية فقد تم التشكيك في خصوصيتها في تصوير نواة الاحتشاء. وقد ثبت أن المناطق ذو معامل الانتشار الظاهري المنخفض تمر بالانحلال اللأيضي التدريجي و تشمل ليس فقط نواة الإحنشاء و لكن ايضا الأنسجة القابلة للإنقاذ.
وثقت العديد من الدراسات انعكاس الرنين المغناطيسي يالانتشار بعد إعادة الإستقناء حتي في بعض حالات الأفات كبيرة الحجم. للأسف لا تسطيع شدة معامل الإنتشار الظاهري أن تفرق بين نواة الإحتشاء التالفة و بين الأنسجة الأنسجة المحتملة القابلة للإنقاذ.
لذلك هناك حاجة إلي أساليب تصوير جديدة. يفترض تحليل التصوير بالرنين الأنتشاري النمطي أن جزئات الماء تتبع توزيع نظامي. هذا الافتراض ، بالمعنى الدقيق للكلمة ، لا ينطبق إلا على حالة الانتشار غير المقيد و مبهم في التطبيق علي قياس الإنتشار في الجسم الحي. ولمعالجة هذا التحدي ، لا يقيس التصوير الشعاعي للانتشار بالتفرطح معدل الإنشار الشائع فقط , و لكن يقيس التفرطح لوصف الإنحراف عن التوزيع النظامي.
وقد أظهرت دراسات السكتة الدماغية التجريبية أن الآفة المستندة إلى التفرطح هي أصغر من الآفة القائمة على التصوير بالرنين الإنشاري. أظهرت آفة التفرطح أنها لا تستجيب لإعادة الإرواء في وقت مبكر ، في حين أن عدم تطابق آفة التفرطح الانتشاري غالبًا ما ينعكس بعد إعادة الاستقناء.
هذا يشير إلى أن الآفة المستندة إلى التفرطح تلتقط الجزء الأكثر إصابة من الآفة المستندة إلى التصوير بالرنين الإنتشاري، في حين أن جزء من الآفة التي تعتمد على التصوير بالرنين الإنتشاري بدون تفرطح غير طبيعي يعاني من إصابة أقل.
الهدف من البحث
إن الهدف من هذا البحث هو عمل دراسة منهجية فيما يتعلق بالتصوير الإنتشاري بالتفرطح و التصوير الانتشاري النمطي في حالات السكتة الدماغية ، سنقوم في هذا البحث بتسليط الضوء علي المقارنة بين طريقتى التصوير ونتائجها التي نشرت فى مختلف الدوريات العالمية الخاصة بالإشعة التشخيصية.