![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص هدفت الرسالة للتعرف إلي مستوي التوافق الزواجي وعلاقته بمتغيرات (الدوجماتية، الأكتئاب، والقلق). ومن ذلك تم صياغة التساؤلات التالية: هل توجد علاقة أرتباطية ذات دلالة أحصائية بين التوافق الزواجي والدوجماتية ؟ هل توجد علاقة أرتباطية ذات دلالة أحصائية بين التوافق الزواجي والأكتئاب هل توجد علاقة أرتباطية ذات دلالة أحصائية بين التوافق الزواجي والقلق؟ وللإجابة علي تلك التساؤلات تم تطبيق أدوات الدراسة (إستبيان التوافق الزواجي، إعداد: عادل عز الدين الأشول)(إستبيان الدوجماتية ، إعداد: أحمد عبد الرسول) (إختبار بيك للأكتئاب) (إختبار السمة A للقلق) وبعد التحقق من صدق الأدوات وثباتها (بخصائص سيكومترية ) وبإستخدام صدق الأتساق الداخلي بإختبار (مقياس الرضا الزواجي، إعداد: فيولا البيبلاوي)(إختبار روكيتش للجمود الفكري). أشارت النتائج إلي أنه: توجد علاقة إرتباطية ذات دلالة إحصائية بين التوافق الزواجي والدوجماتية. توجد علاقة إرتباطية ذات دلالة إحصائية بين التوافق الزواجي والإكتئاب. توجد علاقة إرتباطية ذات دلالة إحصائية بين التوافق الزواجي والقلق وتم تفسير النتائج قي ضوء الإطار النظري والدراسات السابقة للدراسة وخرجت الباحثة بمجموعة من التوصيات والمقترحات من أهمها : الأهتمام بتناول متغير الدوجماتية وأثره علي الأضطرابات النفسية. عمل برامج إرشادية لتوجيه المتزوجين لأساليب التفكير المرن. |