Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Biochemical alterations of betaine administration on poultry /
المؤلف
Mansour, Walaa Hosny Hamed.
هيئة الاعداد
باحث / ولاء حسني حامد منصور
مشرف / حسين عبد المقصود علي
مشرف / محمد خالد محمد محفوظ
مناقش / محمود عبد الغفار امام حسين
الموضوع
Poultry Feeding and feeds.
تاريخ النشر
2019.
عدد الصفحات
166 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
البيطري
تاريخ الإجازة
1/1/2019
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية الطب البيطري - الكيمياء الحيوية
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 188

from 188

Abstract

تعتبر صناعه الدواجن في جمهورية مصر العربية من أهم الصناعات الغذائية والإنتاجية للحوم والتي تؤثر ثأتيرا كبيرا في الأمن الغذائي لما لها من قيمة غذائية كبيرة وتكلفة اقل من اللحوم الحمراء ,كما أن الدورة الإنتاجية للدجاج اللاحم تعتبر اقل فترة زمنية مقارنة باللحوم الحمراء, ويقوم علي هذه الصناعة عدد كبير من الصناعات الاخري المكملة , كما أن هذا القطاع الإنتاجي يعمل بيه عدد كبير من العاملين في مجالات مختلفة.مادة البيتاين:مادة البيتاين من المواد التي يغفل عنها الكثير على الرغم من الفوائد العديدة لهذه المادة وعلى الرغم من وجود العديد من المواد ذات التأثير الإيجابي على الطيور في حالات الحراري إلا أن البيتاين له دور ممتاز في حالات الإجهاد الحراري حيث أن هذه المادة ليها تأثير الاسموزية لخلايا الأمعاء الداخلية وبالتالي تحافظ على جدار هذه الخلايا وتماسكها وعدم تدميرها وبالتالي الحفاظ على التحول الغذائي أثناء الحر وبالتالي من خلال هذه الوظيفة تكون مفيدة في الاتى:1.حالات الإجهاد الحراري وبالتالي الحفاظ على خلايا الأمعاء الداخلية والتحويل وعدم التأثير بالحر. 2. الحفاظ على رطوبة الخلايا ومنع جفافها وتدميرها وبالتالي تقليل تأثير الإيميريا على اختراق الخلايا وحدوث الإصابة بالكوكسيديا.3.تسمى معطى المثيل المهمة لتصنيع الميثونين داخل الطيور ومعروف دوره لتنشيط الكبد والنمو كحمض امينى ريسى هام وهناك أبحاث عن إحلال جزء من الميثونين في العلا يق بمادة البيتاين والحفاظ على نفس شغل الميثونين.إلى أن الأمراض الطفيلية، تصيب قطعان الدجاج المختلفة على مدار العام، وتسبب خسائر اقتصادية كبيرة، وتوافر العوامل البيئية في مصر والمناخ المناسب من حيثُ درجة الحرارة ونسبة الرطوبة الملائمة، لوجود وتكاثر هذه الطفيليات.ولطفيل كائن صغير الحجم قد لا يُرى بالعين المجردة، لا يستطيع العيش بمفرده، حيثُ لا يقدر على توفير الطعام والشراب اللازم ليبقى على قيد الحياة، إنما يجب أن يعتمد على حيوان أكبر منه، ليمتص منه الغذاء، سواء كان هذا الغذاء من دم أو أنسجة أو حتى جزء من غذاء الحيوان الكبير، مما يؤثر بالسلب على الحيوان الكبير، وبالتالي يُحدث انخفاضاً فى إنتاجيته من اللحم أو البيض مع ضعف في النمو قد يصل إلى الهزال كذلك يؤدى إلى نقص في المناعة مما يسهل الإصابة بالأمراض البكتيرية و الفيروسية الأخرى.لذا تُعد الطفيليات في الدواجن من أهم الأمراض في الحقل، والتي يقوم المربى باتخاذ إجراءات عديدة، سواء لمقاومة هذه الطفيليات أو لعلاج الأمراض الناتجة عن الإصابة بها.وتنقسم الأمراض الطفيلية في الدواجن إلى قسميْن أساسييْن، وهما الطفيلية الداخلية والطفيلية الخارجية، فالداخلية، هي الأمراض التي تصيب الطائر من الداخل، وعادة تتركز فى الجهاز الهضمي للطائر، وبالأخص في الأمعاء.وتأتى على رأس هذه الأمراض الطفيلية منها الكوكسيديا والديدان، أما الطفيليات الخارجية مثل قمل الطيور وجرب الأرجل، وفاش الطيور، وقراد الطيور.وتنقسم الأمراض الطفيلية في الدواجن إلى قسميْن أساسييْن، وهما الطفيلية الداخلية والطفيلية الخارجية، فالداخلية، هي الأمراض التي تصيب الطائر من الداخل، وعادة تتركز في الجهاز الهضمي للطائر، وبالأخص في الأمعاء.من هذا المنطق بنيت هذه الدراسة للمساهمة في تطوير هذا القطاع عن طريق بحث وتقيم تأثير البيتاين علي كلا من الفرخ الغير مصاب و الفرخ المصاب بعدوى الكوكسيديا .الكوكسيديا:يعتبر أهم مرض طفيلي، يصيب قطعان الدواجن، ويسبب خسائر اقتصادية فادحة، حيثُ يؤدى إلى زيادة في أعداد النفوق في المزارع، بالإضافة إلى تكاليف العلاج الباهظة، وتساعد درجة الحرارة و الرطوبة في مصر على سهولة انتشاره وكثرة الإصابة بيه.ويتسبب في هذا المرض بروتوزوا أو ما يعرف بالإيميريا التي تصيب الدجاج والرومي، فهناك تسعة أنواع أو عشرات من الإيميريا تصيب الدجاج، بينما هناك سبع عشرات تصيب الرومي، ويتكاثر هذا الطفيل بطريقة لا جنسية سريعة تؤدى إلى زيادة لوغاريتمي في أعداد ما يسمى بالشيزونتات، ثم تتبع هذه العملية عملية تزاوج جنسي ينتج عنه بويضات، ثم تقوم هذه البويضات بالتحوصل (الطور المعدي)، وتخرج من الطائر مع الإسهال لتلوث الفرشة، ويقوم بتناولها طائر آخر لتعيد دورة الحياة من جديد.طرق الوقاية والعلاج: لأن الوقاية دائماً خير من العلاج، فيجب علينا مراعاة سبل الوقاية من هذا المرض، والتي تتمثل في:أولاً: في إضافة مضادات الكوكسيديا الوقائية في العلف (السالينوميسين والسمديوراميسين)، وهى مضادات آمنة، تستخرج من فطريات طبيعية.ثانياً: الاهتمام والعناية بالفرشة بصفة مستمرة كي لا تزيد نسبة الرطوبة على % 30 مع الاهتمام بنوعية العلف ونظافة المياه وتطبيق شروط الأمان الحيوي، أما في حالات الإصابة، فيكون العلاج متمثلاً في استخدام جرعات من الامبروليم أو السلفاداى ميثوكسين لمدة خمسة أيام متتالية مع علاج للأعراض الناتجة عن الإصابة بالكوكسيديا مثل إضافة فيتامين المساعدة قروح الأمعاء على الالتئام كذلك فيتامين ك لوقف النازفة من الأمعاء.ثالثا: فيتامين ب المركب بعد العلاج بمركبات السلفا والامبروليم مع إضافة بعض الأملاح المعدنية.استخدم في هذه الدراسة عدد مائتين وخمسين 250من الدجاج اللاحم سلالة كوب عمر يوم واحد حيث وزعت إلى خمس مجموعات مختلفة وزعت على النحو الاتى :المجموعة الأولى للمقارنة حيث لم يتم بها اى معاملة تجربيه وتغذيتها على العليقة بدون إضافات , المجموعة الثانية تم تغذيتها على العليقة مضاف اليها مادة البيتاين لماء الشرب اما المجموعة الثالثة والرابعة والخامسة تم تجريعها عن طريق الفم بعدوى الكوكسيديا عن عمر 14 يوم وإعطاء كلا من المجموعة الثانية والخامسة مادة البيتاين فى صورة (مركب اتكوبيت وهو سائل طبيعي كمصدر للبيتاين حيث يحتوى على نسبة40% وهو من إنتاج شركة اتكو للصناعات الدوائية بتصريح من شركة اجرانا- النمسا) بنسبة 1سم/لتر بوضعه بماء الشرب.المجموعة الأولى: (المجموعة الضابطة): اشتملت على 55 كتكوت لم تعطى أي أدوية وتم تغذيتها على العليقة بدون إضافات واستخدمت كمجموعة ضابطة للمجموعات الأخرى.المجموعة الثانية: (مجموعة الطبيعية للبيتاين) وتم تغذيتها على العليقة مضاف إليها مادة البيتاين واستخدمت كمجموعة ضابطة لاستخدام البيتاين.المجموعة الثالثة:(مجموعة المحدث بها مرض الكوكسيديا) تم تجريعهم عن طريق الفم بعدوى الكوكسيديا وتنقسم إلى ثلاث مجموعات كالاتى :•مجموعة تم تغذيتها على العليقة واستخدمت هذه المجموعة كمجموعة ضابطة للعدوى.•مجموعه تم تغذيتها على العليقة وتاخذ الامبروليوم فقط كعلاج .•مجموعه تم تغذيتها على العليقة وتأخذ الامبروليوم والبيتاين كعلاج لمدة انتهاء التجربة.احتوت كل مجموعة على 55 كتكوت , وتم إيواء جميع الفئات بخمس أماكن منفصلة جيدة التهوية والحفاظ على برنامج ثابت للضوء على مدار 24 ساعة , وقد تم ضبط درجة الحرارة في عنابر الدواجن وتم إعطاء جرعة ثانية من العلاج عند عمر 27, وفدم العلف والماء إلى حد الشيع في كافة مراحل التجربة وقد تم تغذيتهم على نظام غذائي متوازن حتى نهاية التجربة (يوم 32 من العمر ).العينات:1.عينات الدم:تم جمع عينات الدم من الوريد الوداجى بعد 21 , 32 يوم من بدء التجربة ثم سحب العينات في أنابيب جافة بدون مانع للتجلط ومعقمة تركت في درجة حرارة الغرفة حتى تتجلط ثم يفصل المصل بواسطة جهاز الطرد المركزي عند سرعة 2500 لفة في الدقيقة لمدة 15 دقيقة وبعدها تم جمع المصل في أنابيب جافة ومعقمة واستخدام مباشرة لقياس تركيز كلا من الاسبرتيت امينو ترانس فيراز واختبارات وظائف الكلى (الكرياتينين واليوريا ) , وصورة الدهون(الكوليستيرول الكلى والدهون الثلاثية والبروتين الدهنى عالى الكثافة ومنخفض الكثافة ومجموع البروتينات والعناصر الغير عضوية(الكالسيوم ,البوتاسيوم ,المغناسيوم والصوديوم). ثم تم حفظ المصل في الديب فريزر عند -20 درجة مئوية تحت الصفر وذلك لإجراء التحاليل الكيميائية الحيوية الأخرى الآتية: هرمون الكورتيزول والسيتوكينات الموالية للالتهابات (انترلوكين 2, وانترلوكين6 , وسى-بروتين) .2. عينات الأنسجة:تم اخذ عينات من أنسجة الكبد والأمعاء في اليوم 32 من عمر الطيور. وتم تسجيل أداء النمو متمثلا في استهلاك العلف والزيادة في وزن الجسم ونسبة التحويل الغذائي ووزن الجسم اسبوعيا لكل كتكوت حتى نهاية التجربة.وقد أظهرت النتائج الآتية من مجموعة الطيور المحدث بها عدوى الكوكسيديا :هذا وقد استخدم مصل الدم لإجراء القياسات البيوكيميائية الآتية:1.وظائف الكبد:- حدثت زيادة معنوية في نسبة وزياده غير معنوية في and Alb، ALT،AST , T.P،ALP من مجموعة الطيور المحدث بها عدوى الكوكسيديا في جميع فترات التجربة بمقارنتها بالمجموعة الضابطة - وقد أوضحت الدراسة وجود نقص معنوي في نسبةAlb، AST ،ِALT، T.P وزيادة معنوية في ALP في الجموعه المحدث بها عدوى الكوكسيديا والتي تم إعطائها البيتاين بمقارنتها بالمجموعة الضابطة الغير معالجة والمحدث بها عدوى الكوكسيديا.- وقد أوضحت الدراسة وجود زيادة غير معنوية في نسبةAST ونقص معنوي في.، ALP وزيادة معنوية فيAlb ،T.P في المجموعة الطبيعية والتي تم إعطائها البيتاين بعد ثلاث أيام من المرحلة الأولى والثانية من العلاج بالمقارنة بالمجموعة الضابطة.2.وظائف الكلى:- حدثت زيادة غيرمعنوي في نسبة اليوريا و الكرياتين من مجموعة الطيور المحدث بها عدوى الكوكسيديا بمقارنتها بالمجموعة الضابطة.- وقد أوضحت الدراسة وجود زيادة معنوية في نسبة اليوريا و الكرياتين من مجموعة الطيور المحدث بها عدوى الكوكسيديا والتي تم إعطائها البيتاين بمقارنتها بالمجموعة الضابطة الغير معالجة والمحدث بها عدوى الكوكسيديا.- وقد أوضحت الدراسة وجود نقص معنوي في نسبة اليوريا والكرياتين من مجموعة الطيور والتي تم إعطائها البيتاين بعد ثلاث أيام من المرحلة الأولى والثانية من الجرعة العلاجية بالمقارنة بالمجموعة الضابطة.3.العناصر الغير عضوية:- حدث نقص غير معنوي فيالاملاح المعدنية Mg، K، Naوزيادة غير معنوية في Ca من مجموعة الطيور المحدث بها عدوى الكوكسيديا بمقارنتها بالمجموعة الضابطة.- وقد أوضحت الدراسة وجود نقص معنوي في نسبة Na ،Ca وزيادة معنوية فى Mg، K من مجموعة الطيور المحدث بها عدوى الكوكسيديا والتي تم إعطائها البيتاين بمقارنتها بالمجموعة الضابطة الغير معالجة والمحدث بها عدوى الكوكسيديا.- وقد أوضحت الدراسة وجود زيادة معنوية في نسبةCa ،Na و ايضا وجود نقص معنوى فى K، Mg من مجموعة الطيور والتي تم إعطائها البيتاين بعد ثلاث أيام من المرحلة الأولى والثانية من الجرعة العلاجية بالمقارنة بالمجموعة الضابطة.4.الدهون الكلية:- حدثت نقص غير معنوي في نسبة الكولسترول الكلى و C-HDL وزيادة غير معنوية فى الدهون الثلاثية و LDL-CوVLDL-C من مجموعة الطيور المحدث بها عدوى الكوكسيديا بمقارنتها بالمجموعة الضابطة.- وقد أوضحت الدراسة وجود زيادة معنوية في نسبة الكولسترول الكلى و الدهون الثلاثية و LDL-Cو VLDL-Cووجود نقص معنوى فى C-HDL من مجموعة الطيور المحدث بها عدوى الكوكسيديا والتي تم إعطائها البيتاين بمقارنتها بالمجموعة الضابطة الغير معالجة والمحدث بها عدوى الكوكسيديا.- وقد أوضحت الدراسة وجود نقص معنوى في نسبة الكولسترول الكلى و الدهون الثلاثية و VLDL-C و LDL-C ووجود زيادة معنوية فى C-HDL من مجموعة الطيور والتي تم إعطائها البيتاين بعد ثلاث أيام من المرحلة الأولى والثانية من الجرعة العلاجية بالمقارنة بالمجموعة الضابطة.5.هرمون الكورتيزول:– حدثت نقص غير معنوية فى نسبة هرمون الكورتيزول من مجموعة الطيور المحدث بها عدوى الكوكسيديا في جميع فترات التجربة بمقارنتها بالمجموعة الضابطة.- وقد أوضحت الدراسة زيادة معنوية فى نسبة هرمون الكورتيزول في الجموعه المحدث بها عدوى الكوكسيديا والتي تم إعطائها البيتاين بمقارنتها بالمجموعة الضابطة الغير معالجة والمحدث بها عدوى الكوكسيديا.- وقد أوضحت الدراسة نقص معنوي في نسبة هرمون الكورتيزول فى المجموعة الطبيعية والتي تم إعطائها البيتاين بعد ثلاث أيام من المرحلة الأولى والثانية من العلاج بالمقارنة بالمجموعة الضابطة.6.تركيز س-بروتين ، انترلوكين 2 و انترلوكين 6 :– حدثت نقص غير معنوية في نسبة CRP وزيادة غير معنوى فى نسبة IL-6و IL-2من مجموعة الطيور المحدث بها عدوى الكوكسيديا في جميع فترات التجربة بمقارنتها بالمجموعة الضابطة. - وقد أوضحت الدراسة زيادة معنوية في نسبة هرمون نسبة IL-6و IL-2 و CRP في المجوعه المحدث بها عدوى الكوكسيديا والتي تم إعطائها البيتاين بمقارنتها بالمجموعة الضابطة الغير معالجة والمحدث بها عدوى الكوكسيديا.- وقد أوضحت الدراسة نقص معنوي في نسبة IL-6 و IL-2وCRP في المجموعة الطبيعية والتي تم إعطائها البيتاين بعد ثلاث أيام من المرحلة الأولى والثانية من العلاج بالمقارنة بالمجموعة الضابطة.الخلاصة والتوصيات:أظهرت الدراسة التي أجريت للطيور التي أحدث فيها عدوى الكوكسيديا تجريبيا حدوث تغيرات واضحة في عمليات التمثيل الغذائي وفى مستوى الهرمون وكان ذلك واضحا من وجود زيادة معنوية بتركيز كل من الدهون الكلية والكولسترول الكلى والدهون الثلاثية والكولسترول منخفض الكثافة والكولسترول شديدة انخفاض الكثافة وإنزيمات الكبد واليوريا والاتنترلوكين2 ,6 .نستخلص من هذه الدراسة إن استخدام مادة البيتاين للدجاج اللاحم لها تأثير في علاج الدجاج من عدوى الكوكسيديا عن طريق زيادة الاسموزية للخلايا كما إن هذه المادة ليس لها تأثير كيميائي على وظائف الكبد والبروتين الكلى ووظائف الكلى وصورة الدهون الكاملة وكما أنها أدت إلى تقليل الدهون الموجودة بالدجاج اللاحم و زيادة في الوزن,مما يؤدى إلى زيادة الربح المادي المتوقع بما يعود على مربى ومنتجي الدواجن بعائد اقتصاد, ولذلك توصى الدراسة باستخدام الوقائي والعلاجي للبيتاين حيث استخدمها كمكمل غذائي وحماية الدجاج اللاحم من العدوى.