Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الأخطار الجيومورفولوجيه على المناطق الأثريه بمحافظة المنيا:
المؤلف
عبد الحليم، نجلاء سيد محمد.
هيئة الاعداد
باحث / نجلاء سيد محمد عبد الحليم
مشرف / كريم مصلح صالح
مشرف / أحمد فوزى ضاحي
مناقش / محمود محمد عاشور
مناقش / محمد عبد الروؤف الجوهري
الموضوع
الجيومورفولوجيا. qrmak الجيومورفولوجيا المناخية.
تاريخ النشر
2019.
عدد الصفحات
381 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الجغرافيا والتخطيط والتنمية
تاريخ الإجازة
1/6/2019
مكان الإجازة
جامعة سوهاج - كلية الآداب - الجغرافيا
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 445

from 445

المستخلص

تقع منطقة الدراسه بين دائرتى عرض 25// 35/ 27ە و 45// 14 / 28 ە شمالاً وبين خطى طول 55// 27 / 28 ە و 1// 34/ 32 ە شرقاً.
يحد المنطقة من الشمال محافظة بنى سويف ومن الجنوب محافظة أسيوط والوادى الجديد ومن الشرق محافظة البحر الأحمر ومن الغرب محافظة الجيزة . تصل مساحة المحافظة إلى 32279 كم2، وتضم 9 مراكز بالاضافة إلى مدينة المنيا الجديدة.
تتكون الرسالة من سبعة فصول تسبقها مقدمة وتنتهى بخاتمة بالإضافة إلى الملاحق والمراجع والمصادر، يبدأ كل فصل بتمهيد وينتهى بخلاصة .
تناول الفصل الأول الخصائص الجغرافية لمنطقة الدراسة، والتى تتمثل فى الخصائص الجيولوجية حيث تم تناول توزيع التكوينات الجيولوجية ،التراكيب الجيولوجية لمنطقة الدراسة والتطور الجيولوجى لمنطقة الدراسة والتى اتضح منها انتشار صخور ترجع إلى العصر الكريتاسى الأعلى وحتى رواسب الزمن الرابع ، التى تحتوى على العديد من الفوالق والصدوع التى تلعب دورا هاما فى تحديد العمليات الجيومورفولوجية بالمنطقة، كما تم دراسة الخصائص التضاريسية للمنطقة والتى تنقسم إلى ثلاثة نطاقات تضاريسية تتمثل فى نطاق السهل الفيضى ، المنحدرات ، النطاق الهضبى ، ثم تم دراسة الخصائص المناخية، النبات الطبيعى، التدخلات البشرية بمنطقة الدراسة.
أما الفصل الثانى فيتضمن دراسة التوزيع المكانى وخصائص الموضع للمناطق الأثرية بمنطقة الدراسة ، وذلك من خلال التوزيع الجغرافى للمناطق الأثرية بمنطقة الدراسة التى تتمثل فى توزيع كل من الآثار المصرية القديمة ( الفرعونية )، الآثار اليونانية الرومانية ، الآثار القبطية، الآثار الإسلامية .
ثم تم تناول خصائص موضع المناطق الأثرية بمنطقة الدراسة والتى تضم الخصائص الطبيعية للمواقع الأثرية ( مظاهر السطح ، التكوين الجيولوجى ، مصادر المياه، المناخ ) والخصائص البشرية للمواقع الأثرية ( النشاط الإقتصادى، العقائد الدينية ).
ويختص الفصل الثالث بدراسة أخطار التجوية على المناطق الأثرية بمنطقة الدراسة ، حيث يبدأ بدراسة العوامل المؤثرة على نشاط التجوية بالمحافظة والتى تتمثل فى العوامل الطبيعية (الظروف المناخية ،الأملاح، الزلازل ، خصائص الصخر ومادة البناء المستخدمة، الغطاء النباتى) والعوامل البشرية (عمر المبنى، شبكة الصرف الصحى، التحجير، استخدام المقابر فى العصور التالية، أعداد الزائرين وتصرفاتهم الخاطئة، حركة المركبات، الحرائق، الأنشطة الإقتصادية المختلفة، التوسع العمرانى ، تلوث الهواء، مواد الترميم الخاطئ)، بعدها تم تناول أنواع وأشكال التجوية، وتم بعدها تحديد درجات خطورة التجوية وفى النهاية طرق مواجهة خطر التجوية .
تناول الفصل الرابع أخطار السيول على المناطق الأثرية بمنطقة الدراسة من حيث درجات الخطورة ووسائل الحماية حيث ضم أربعة أجزاء، ناقش الجزء الأول السجل التاريخى والآثار التدميرية للسيول أما الجزء الثانى فتناول خصائص أحواض التصريف بمنطقة الدراسة وأثرها على الجريان السيلى وذلك من خلال تناول الخصائص المورفومترية، الخصائص المساحية والشكلية، التضاريسية، خصائص شبكات التصريف و الخصائص الهيدرولوجية لأحواض التصريف . كما تناول الجزء الثالث درجات خطورة السيول على المناطق الأثرية ، وأخيرا الجزء الرابع وسائل حماية المناطق الأثرية من خطر السيول .
أما الفصل الخامس فعالج أخطار حركة الموادعلى المناطق الأثرية بمنطقة الدراسة من خلال دراسة تناول التحليل المورفومترى للمنحدرات المجاورة للمناطق الأثرية عن طريق دراسة التوزيع الجغرافي والتحليل المورفومترى لقطاعات المنحدرات ، كما ضم الفصل دراسة العوامل المؤثرة فى حركة المواد على المنحدرات والتى تتمثل العوامل الطبيعية والعوامل البشرية ، ثم تم تناول أنواع وأشكال حركة المواد على المنحدرات ، ثم معايير ودرجات الخطورة لحركة المواد على المنحدرات، وأخيرا طرق وأساليب مواجهة خطر حركة المواد على المنحدرات.
اهتم الفصل السادس بدراسة أخطار المياه الجوفية على المناطق الأثرية بمنطقة الدراسة وذلك فى أربعة أجزاء، الأول تناول خصائص المياه الجوفية بالمحافظة من حيث نظام المياه الجوفية ( الخزان الجوفى ) وأعماق المياه الجوفية والخصائص الطبيعية والكيميائية للمياه الجوفية بمنطقة الدراسة، كما تناول الجزء الثانى خصائص التربة الحاملة للمبانى الأثرية بمنطقة الدراسة سواء كانت الخصائص الميكانيكية أوالطبيعية والكيميائية ، وناقش الجزء الثالث أثر المياه الجوفية على المناطق الأثرية من خلال دراسة المناطق الأثرية التى تتعرض لخطر المياه الجوفية ، صور تأثير المياه الجوفية على المناطق الأثرية، درجات خطورة المياه الجوفية على المناطق الأثرية، وأخيرا الجزء الرابع وسائل مواجهة خطر المياه الجوفية على المبانى الأثرية .
وتنتهى فصول الرسالة بالفصل السابع حيث يتناول دراسة أخطار حركة الرمال على المناطق الأثرية
بمنطقة الدراسة ، حيث تناول التوزيع الجغرافى للمناطق الأثرية المتأثرة بخطر الرمال، العوامل المؤثرة فى حركة الرمال، مصدر الرمال، خطرها على المناطق الأثرية ثم وسائل المواجهة لهذا الخطر.
ثم انتهت الرسالة بخاتمة تضم النتائج والتوصيات، ثم الملاحق وقائمة المراجع والمصادر وأخيرا الملخص العربى والأجنبى .