الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص استهدفت الدراسة الحالية إلي التعرف علي الفروق في سياقات التفريط التحصيلي (السّياق الشخصي للطالب، والسّياق الأسري والمدرسي وأخيرا السّياق المجتمعي) في كل من النظم التعليمية الثلاث الحكومية والخاصة والدولية للمقارنة بين ذوي التفريط التحصيلي في المرحلة الإعدادية. بلغ عدد التلاميذ ذوي التفريط التحصيلي 345 تلميذ وتلميذة بنسبة 29,8% من عينة الدراسة الميدانية البالغ قدرها 1193 تلميذ وتلميذة من النظم التعليمة الثلاث ( الحكومية، الخاصة والدولية) من 17 مدرسة إعدادية بمحافظة الإسكندرية. واتبعت الباحثة المنهج الوصفي الميدأني في الدراسة. وأشارت النتائج إلي وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين النظم التعليمية الثلاث (حكومية – خاصة - دولية) في السياقات الأسرية والمدرسية والمجتمعية ولا توجد فروق دالة إحصائيا بين النظم التعليمية الثلاث في السّياق الدافعي للطالب. ليأتي النظام الحكومي أكثر النظم إفراز ا لعوامل التفريط التحصيلي يليه النظام التعليمي الخاص ثم النظام التعليمي الدولي. |