Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الصيغ الشكلية واللونية للموائع بالرؤية المجهرية والإفادة منها في التصميمات الزخرفية /
المؤلف
زكريا, رحاب توفيق سعد.
هيئة الاعداد
باحث / رحاب توفيق سعد زكريا
مشرف / وائل محمد البدرى عبد القادر
مشرف / أحمد مصطفي محمد
مشرف / وائل محمد البدرى عبد القادر
الموضوع
الزخرفة المعمارية.
تاريخ النشر
2019.
عدد الصفحات
302 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الآداب والعلوم الإنسانية (متفرقات)
تاريخ الإجازة
1/7/2019
مكان الإجازة
جامعة الفيوم - كلية التربية النوعية - التربية الفنية.
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 302

from 302

المستخلص

في حوار الرؤية للعمل الفني يتعامل الفنان مع المادة المرئية بحالاتها
المتنوعة، و” للمادة ثلاثة أطوار أو حالات شاائعة، يي الللبة والاائلة والاايية ويمنننا
تميي يذه الأطوار الثلاثة نما يلي الحالة اللاااالبة تحاف عل شاااانل وح ح ثابتين، حت
لو أثرت فيه قوة نبيرة، فإنه لا يتاير شااااااااانلها وح مها بااااااااااهولة أما الحالة الااااااااااائلة فلا
تحتف بشااااانل ثابت بل تأخذ شااااانل الوعا الذ تو،اااااع فيه، ولأن الااااااوائل والاا ا يت لا
تملك شنلاً ثابتاً، فإنها تملك القدرة عل ال ريان )الاناياب( ولهذا تدع معاً بالموائع
إن تقاااايح المادة إل ثلاثة أقاااااح ليا ااااهلاً دائماً، ومثال ذلك نيفية تلاااني
اليبادة نماا أن ينااك طو ا رً ا ربعا اً يمنن تميييه، ألا ويو طور البلايماا، الاذ يحاد عناد
در ات ح ا ررة عالية، وتتنون من ذ ا رت متأينة )النترونات منفلاااااااااااالة عن أنويتها( ويعتقد
العلما أن ما يااااام بالارويات ) ااااايمات دقيقة معلقة في الاااااائل( يمنن اعتباريا حالة
منفلالة عن المادة وتعد البلو ا رت الااائلة التي تااتخدح في شااشاات الحاااوب المحمول،
والآلات الحاابة، والااعات الرقمية، حالة من المادة بين الللب والاائل ”) 1 )
1899 ( ناقد وشاا بر طرني يك ن ك ن وش رشاادر ي ك ”يقول ”يربرت ي رد” _) 1981
ومؤرخك الفيوش التشااااااا ن ناا مو هًاا انتباايناا نحو أيمياة الطبيعاة للفناان إن الطبيعاة يي
المحك الوحيد للبح عن الشاااانل، ونلمة الطبيعة تعن عمليات الحياة الع،ااااوية بأاااااريا
والحرنة التي تتح بالنون ويي عملية تشمل الأناان اي،اً
والطبيعاة متعاددة الأشاااااااااااانال قد تمثلت في أعمال الفنانين بعد أن أحاااااااااااااوا بها
ووقفوا عل قوانينها بالاريية، فهناك تشاااااااابه بين الأشااااااانال الأولية الباااااااايطة التي أبدعويا
وبين الأشانال الأولية التي تنونت منها الطبيعة والتي يمنن تلمااها في نل أر ا النون،
فبالماااافات الشااائعة بين الن وح، وف الخلايا و ييئات المادة المينروااانوبية، وف البنا
المتقن للذرة، فنلها تعمل وفق قوانين ريا،ااية بااايطة ونلها تفلااو عن و ود تن يح متقن