الفهرس 
IntroductionOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 164 |  |  |
| | | from | 164 | | |
Abstract
يتم إنتاج معظم الطاقة المولدة في الوقت الحاضر باستخدام الوقود الأحفوري الذي ينبعث منه أطنان من ثاني أكسيد الكربون والتلوث الآخر كل ثانية. الأهم من ذلك ، سوف ينفد الوقود الأحفوري في النهاية. من أجل جعل تنمية حضارتنا مستدامة وتسبب ضررًا أقل لبيئتنا ، يبحث الناس عن مصدر جديد للطاقة النظيفة البديلة. مع تقدم المستقبل ، تسعى العديد من الشركات والصناعات إلى تحقيق نهج ”أكثر خضرة” لإنتاج الطاقة باستخدام الطاقة الشمسية.الألواح الشمسية التي تستخدم الخلايا الضوئية شائعة لتحويل الطاقة الشمسية إلى كهرباء. الخلايا الشمسية الضوئية تولد الكهرباء عن طريق تلقي الإشعاع الشمسي في أشكال الفوتونات. يتم تحويل الفوتونات ذات الأطوال الموجية فوق الحدود القصوى إلى حرارة في الخلايا الكهروضوئية. إحدى مشكلات استخدام الخلايا الكهروضوئية لاستخراج الطاقة من ضوء الشمس هي تأثير درجة الحرارة على الخلايا الكهروضوئية. درجة حرارة الخلايا الكهروضوئية تحت الإضاءة المستمرة يمكن أن تقترب من 40 درجة مئوية فوق المحيط ، مما تسبب انخفاض في الأداء الكهربائي حوالي 30 ٪. توحي أهمية ارتفاع درجة الحرارة على الخلايا الكهروضوئية تقنيات الإدارة الحرارية المختلفة لتحسين درجة حرارة التشغيل للخلايا وبالتالي كفاءة التحويل. نظرًا لتسخين اللوحة الشمسية ، تقل كفاءة تحويل الضوء إلى طاقة كهربائية. لذلك ، تقترح هذه الرسالة طريقة تبريد للوحة من أجل تحقيق الكفاءة المثلى. ولتحقيق ذلك ، تم اختبار تحسين أداء الألواح الكهروضوئية باستخدام التبريد السلبي للزعانف تحت الحمل الطبيعي للتحقيق في تأثير الإشعاع الشمسي الكهروضوئي ، ودرجة الحرارة المحيطة وكذلك سرعة الرياح على الكفاءة الكهربائية وإنتاج الطاقة. تم استخدام لوحة شمسية عارية كنموذج أساسي. تم اختبار ذلك ومقارنته بالألواح الشمسية العارية التي يتم تبريدها بواسطة المشتت الحراري ، في شكل أسطح ممتدة مثل أسطح الزعانف ، التي يمكن تركيبها على السطح الخلفي للألواح الشمسية. تم اختبار هذه المشتتات الحرارية لسرعات الهواء المختلفة. كما تم إجراء الحسابات التحليلية لحالة لوحة عارية مع الحمل الحراري الطبيعي. أخيرًا ، تم عمل نماذج حسابية في برنامج الأنسيس للحصول على نتائج تم مقارنتها بالنتائج التجريبية والتحليلية وأظهرت الدراسة أن ارتفاع كثافة الإشعاع الشمسي أدى إلى انخفاض الكفاءة الكهربائية للألواح الكهروضوئية. انخفضت الكفاءة الكهربائية الكهروضوئية في شكل خطي مع زيادة درجة الحرارة المحيطة. أدت سرعة الرياح العالية إلى تبريد أفضل للزعانف وبالتالي تحسين الأداء الكهربائي الكهروضوئي. كان متوسط الكفاءة الكهربائية للوحة الكهروضوئية مع الزعانف أعلى بنسبة 0.9 ~ 3.8 ٪ من الألواح الكهروضوئية دون الزعانف وكان متوسط انتاج الطاقة للوحة الكهروضوئية مع الزعانف أعلى 2 ~ 7.3 ٪ من الألواح الكهروضوئية دون زعانف تحت ظروف مختلفة في هذه الدراسة. وفقًا للنتائج ، يمكن أن نستنتج أن الألواح الشمسية الكهروضوئية العارية التي يتم تبريدها بواسطة المشتت الحراري تعطي كفاءة أعلى وإنتاج طاقة أكبر من الألواح الشمسية الكهروضوئية العارية البردة دون المشتت الحراري.