الفهرس 
التمهيد: ابن العربي الأندلسي المالكي وكتابه (أحكام القرآن)يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 328 |  |  |
| | | from | 328 | | |
المستخلص
هذه الدراسة موضوعها ”جهود ابن العربي اللغوية في كتابه ”أحكام القرآن” دراسة صرفية دلالية ” وتتناول الآراء والأقوال الصرفية والدلالية لابن العربي؛ لتبين مكانة ابن العربي بين علماء عصره، وقيمة كتابه” أحكام القرآن” في الصرف والدلالة، وتتبع الدراسة المنهج الوصفي الذي يقوم برصد الظاهرة موضوع الدراسة ومن ثم الانتقال من ذلك إلى تصنيفها وتحليلها.
وقد جــاءت هذه الدراسة في مقدمة وتمهيد وأربعة أبواب وخاتمة، وألحقت بها بعض الفهارس.
أما المقدمة فتعرض أهمية موضوع الدراسة، وأسباب اختيار موضوع الدراسة، وأهداف الدراسة ومادتها، والمنهج المتبع والأدوات المستخدمة في تناول موضوع الدراسة، والدراسات السابقة، وأبعاد الدراسة، وأهم الصعوبات التي واجهتني أثناء تناولي للدراسة.
ويتناول التمهيد ابن العربي اسمه وكنيته ولقبه، ومولده ونشأته، وشيوخه، وتلاميذه، وآراء العلماء فيه، وصفاته، وابن العربي وعلم اللغة ”علوم العربية”، ومؤلفاته، وفاته، وخصومه، وكتابه ”أحكام القرآن ”، ومنهجه في الكتاب، وأهمية الكتاب لغويًا، ومصادره اللغوية في الكتاب ويشمل: أمثلة لمصادره من الكتب اللغوية، وأمثلة لمصادره من علماء اللغة.
ويعرض الباب الأول: الأبنية الاسمية ودلالاتها، ويتضمن خمسة فصول، يناقش الفصل الأول: أبنية الأسماء والصفات المجردة والمزيدة ودلالاتها، ويتناول الفصل الثاني: أبنية المصادر، ويناقش الفصل الثالث: أبنية المشتقات، ويشتمل الفصل الرابع: على أبنية الجموع، ويتناول الفصل الخامس: المقصور والممدود.
ويناقش الباب الثاني: أبنية الأفعال ودلالاتها، ويشتمل على أربعة فصول هي: الفصل الأول: أبنية ماضي الثلاثي المجرد ودلالته في ”أحكام القرآن ”، والفصل الثانـي (فعل وأفعل)، والفصل الثالث (أبنية مضارع الثلاثي المجرد )، والفصل الرابع (المزيد ودلالته).
والباب الثالث: في الدلالات، ويشتمل على أربعة فصول هي: الفصل الأول (أشكال التطور الدلالي في أحكام القرآن)، الفصل الثاني (ظواهر التطور الدلالي ) ويناقش الترادف، والمشترك اللفظي، والأضداد، الفصل الثالث (الفروق اللغوية)، والفصل الرابع (دلالات الحروف ).
والباب الرابع: في المسائل المشتركة بين الأسماء والأفعال، ويشتمل على ثلاثة فصول، الفصل الأول (التغير في بنية الأسماء والأفعال)، والفصل الثاني (تناوب الصيغ الاسمية والفعلية )، والفصل الثالث (آراؤه واختياراته وترجيحاته ومآخذه العلمية على غيره).
الخاتمة وتشتمل على النتائج التي تم التوصل إليها من خلال تلك الدراسة.
وقد جـاء في نهاية هذه الدراسة بعض الفهـارس وهــي: فهرست الآيات القرآنية والقراءات، وفهرست الأحاديث، وفهرست الأشعار، وفهرس الأعلام، وفهرست المصادر والمراجع، وفهرست الموضوعات التي اشتملت عليها الدراسة.