Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
استخدام المراهقين للصفحات الرياضية في شبكات التواصل الاجتماعي وعلاقتها بمستويات التعصب الرياضى لديهم/
المؤلف
جمال الدين, علية هشام.
هيئة الاعداد
باحث / علية هشام جمال الدين
مشرف / اعتماد خلف معبد
مشرف / فؤادة محمد على هدية
الموضوع
الإعلام وثقافة الأطفال.
تاريخ النشر
2019.
عدد الصفحات
356 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
اعلام تربوى
تاريخ الإجازة
1/1/2019
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - معهد الطفولة - الإعلام وثقافة الأطفال
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 356

from 356

المستخلص

تعتبر ظاهرة التعصب الرياضي واحدة من السلوكيات التي شوهت مفهوم الرياضة القائم على روح المنافسة الشريفة بين الطرفين، ولوحظ في الآونة الأخيرة أن الصفحات الرياضية على مواقع التواصل الاجتماعي ساهمت في تحريك بعض الأحداث الرياضية، حيث قامت بشحن المراهقين بمظاهر العنف والشغب والعدوان، التي تندرج تحت مفهوم التعصب الرياضي الذي انتقل بدوره إلى الملاعب، وأصبحت المباريات قائمة على المنافسة الغير شريفة.
فعلى الرغم من دور صفحات التواصل الاجتماعي في توصيل المعلومات والمعارف، إلا أنها أصبحت ساحات حرب كلامية حول الرياضة وخاصة كرة القدم في مصر.
أولاً: مشكلة الدراسة:
بالرغم مما تقدمه شبكات التواصل الاجتماعي من مزايا وخدمات للمجتمع، كالمعرفة والتواصل، إلا إنها خلقت ظواهر جديدة وساهمت في تأصيل وتجذير ظواهر أخرى، كظاهرة التعصب الرياضي. الذي أتى من منطلق الحب المفرط للأندية الرياضية، وتم انتقاله إلينا من قبل المجتمع الرياضي الغربي.
وأضرار التعصب كبيرة أهمها: التباغض، المشاجرة والتفرق، فتشجيع الرياضة مطلوب لكن دون تعصب، حيث أنه مشكلة أزلية لا يجب أن تكون موجودة، ومهما حاولنا لن نتغلب عليها تماماً، ولكن باستطاعتنا أن نخففها.
ويمكن صياغة مشكلة الدراسة في التساؤل الرئيسي الآتي:
ما مدى استخدام المراهقين للصفحات الرياضية فى شبكات التواصل الاجتماعي وعلاقتها بمستويات التعصب الرياضي لديهم؟
وينبثق من هذا التساؤل مجموعة من التساؤلات الفرعية، تتمثل في:
أ‌- تساؤلات الدراسة التحليلية:
1. ما الهدف من نشر المعلومات الرياضية عبر الصفحات الرياضية عينة الدراسة؟.
2. ما أسباب التعصب الرياضي التي ظهرت في الصفحات الرياضية عينة الدراسة؟.
3. ما مظاهر التعصب الرياضي التي ظهرت في الصفحات الرياضية عينة الدراسة؟.
4. ما اتجاه المضمون الذي اتخذته الصفحات الرياضية عينة الدراسة؟.
ب‌- تساؤلات الدراسة الميدانية:
1. ما أسباب تعرض المراهقين للصفحات الرياضية على هذه المواقع (فيس بوك – تويتر)؟.
2. ما الوقت الذي يفضله المراهقين لنشر posts عبر صفحاتهم الشخصية على الفيس بوك؟.
3. ما الصفحات الرياضية التي يفضل المراهقون استخدامها في متابعة الأخبار الرياضية على موقع الفيسبوك؟.
4. ما أسباب انتشار التعصب في الصفحات الرياضية على هذه المواقع (فيس بوك – تويتر)؟.
ثانياً: أهمية الدراسة:
تستمد هذه الدراسة أهميتها من الدور المهم الذي تلعبه شبكات التواصل الاجتماعي في تكريس واحدة من القضايا الاجتماعية الخطيرة التي تفكك المجتمعات، وهي ظاهرة التعصب الرياضي، حيث أنها تعد من أهم القضايا الاجتماعية في الوسط الشبابي في الفترة الأخيرة.
ثالثاً: أهداف الدراسة:
1) التعرف على أسباب تعرض المراهقين للصفحات الرياضية عينة الدراسة.
2) رصد أكثر الصفحات الرياضية التي يتابعها المراهقين عينة الدراسة.
3) التعرف على أسباب التعصب الرياضى في الصفحات الرياضية عينة الدراسة.
4) دراسة بعض مظاهر التعصب الرياضي التي يقوم بها المراهقون.
5) رصد أنواع القضايا والأحداث التي تناولتها تلك الصفحات الرياضية عينة الدراسة.
رابعاً: فروض الدراسة:
الفرض الأول:
توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين أسباب استخدام المبحوثين للصفحات الرياضية بموقع (الفيس بوك- تويتر) لمتابعة الأحداث الرياضية ومستويات التعصب لديهم.
الفرض الثانى:
توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات الدرجة الكلية لمقياس التعصب للمراهقين ودرجة تعرضهم للصفحات الرياضية بشبكات التواصل الاجتماعي.
الفرض الثالث:
يوجد فرق دال إحصائياً بين متوسطات درجات الذكور ومتوسطات درجات الإناث على مقياس التعصب للمراهقين.
الفرض الرابع:
توجد فروق ذات دلالة إحصائياً بين متوسطات درجات المبحوثين على مقياس التعصب للمراهقين وفقاً للسن (من 16ال 17- من 17ال 18).
خامساً: متغيرات الدراسة:
• متغير مستقل: يتمثل فى الصفحات الرياضية في شبكات التواصل الاجتماعي.
• متغيرات وسيطة: متمثلة فى المتغيرات الديموجرافية (النوع، السن، الفرقة الدراسية، المستوى الاقتصادى).
• متغير تابع: تتمثل في مستويات التعصب الرياضي لدى المراهقين.
سادساً: نوع الدراسة:
تعد هذه الدراسة من الدراسات الوصفية التي تسعى إلى رصد الظاهرة موضوع الدراسة والتعمق في دراستها بهدف الوصول إلى نتائج يعتد بها، حيث تهدف هذه الدراسة الوصفية إلى تقرير خصائص الظاهرة أو موقف ما تغلب عليه صفة التحديد، وعلى ذلك يقوم البحث الوصفي بوصف ما هو كائن عن طريق جمع البيانات والمعلومات حول الظاهرة وجدولتها وتبويبها ثم تفسير تلك البيانات واستخلاص التعميمات والاستنتاجات.
سابعاً: منهج الدراسة:
تستخدم هذه الدراسة منهج المسح الإعلامي بشقيه التحليلى والميدانى الذي يعد من أنسب المناهج الملائمة، ويرتبط ارتباطاً وثيقاً بكل من موضوع الدراسة وأهدافها.
ثامناً: عينة الدراسة:
(1) عينة الدراسة التحليلية :
وهى عينة عمدية تتمثل في أربع صفحات رياضية بواقع (115) منشور posts:
وجاءت الصفحات على النحو التالي:
 صفحة الأهلى اليوم.
 صفحةDmc sports .
 صفحة المختلط 1911.
 صفحة On sport.
 مجموعة من ”الهاشتاجات” التى ظهرت على موقع تويتر.
(2) عينة الدراسة الميدانية:
قامت الباحثة بإجراء الدراسة الميدانية على عينة عمدية قوامها(300 مفردة)، تتراوح أعمارهم بين (16-18سنة) تم اختيارهم من طلاب الصف ”الثاني والثالث” الثانوي وطلاب الفرقة الجامعية الأولى بجميع محافظات جمهورية مصر العربية.
تاسعاً: أدوات الدراسة:
1- صحيفة تحليل المضمون: قامت الباحثة بإعداد استمارة تحليل المضمون، وتم تقسيمها إلى فئتين فئة الشكل (كيف قيل؟)، وفئة المضمون (ماذا قيل؟)، وطبقت على صفحة ” المختلط 1911 – الأهلي اليوم – ON Sport – DMC Sport” فd الفترة من من 15/ 3/2018 وحتى 15/ 6/ 2018م.
2- صحيفة الاستبيان: قامت الباحثة بإعداد استمارة استبيان في ضوء تساؤلات وأهداف الدراسة، وتضمنت (20 سؤالاً) حول مدى استخدام المراهقين للصفحات الرياضية في شبكات التواصل الاجتماعي وعلاقتها بمستويات التعصب الرياضي لديهم، وتم تطبيقها على عينة عمدية قوامها(300 مفردة)، تتراوح أعمارهم بين (16-18سنة) تم اختيارهم من طلاب الصف ”الثانى والثالث” الثانوي، وطلاب الفرقة الجامعية الأولى بجميع محافظات جمهورية مصر العربية.
3- مقياس التعصب الرياضي: قامت الباحثة بتصميم مقياس لقياس مستويات التعصب الرياضي لدى بعض المراهقين، وتم إعداده عن طريق تضمين المقياس على (44) بنداً، موزعة على (7) أبعاد رئيسية.
عاشراً: نتائج الدراسة:
توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج جاء أبرزها على النحو التالي:
أولاً: نتائج الدراسة التحليلية:
1- جاء ”إثارة الجمهور المنافس” في صدارة أهداف نشر المعلومات بالصفحات الرياضية عينة الدراسة، وذلك بنسبة مئوية بلغت (27.5%)، تلاه في المرتبة الثانية هدف ”التعليق على الأحداث والمباريات” بنسبة بلغت (22.5%). وفي المرتبة الثالثة جاء هدف ”العرض والتحليل للقضايا والأحداث”، وذلك بنسبة مئوية بلغت (16.9%)، ثم هدف ”إثارة الجمهور” بنسبة (14.7%) في المرتبة الرابعة. وجاء هدف ”تقديم الأقكار والمعلومات الجديدة” في المرتبة الخامسة بنسبة مئوية بلغت (5.2%)، تلاه هدفي ”إقناع الجمهور باتجاه معين” و”إثارة الأسئلة والبحث عن حلول” بنسبة (3.9%) لكل منهما في المرتبة السادسة، بينما حل هدف ”تصحيح المعلومات الخاطئة” في المرتبة السابعة بنسبة (2.6%). وفي المرتبة الثامنة جاء هدف ”السخرية باستخدام الكوميكس”، وذلك بنسبة مئوية بلغت (2.2%)، وأخيراً جاء ”تثقيف وتوعية الجمهور تجاه الإعلام” في المرتبة التاسعة والأخيرة بنسبة (0.4%).
2- جاءت ”المنشورات المثيرة للجدل” في صدارة أسباب التعصب الرياضي التي ظهرت في الصفحات الرياضية عينة الدراسة، وذلك بنسبة مئوية بلغت (19.5%). تلتها ”تصريحات رؤساء الأندية واللاعبين” بنسبة بلغت (15.8%) في المرتبة الثانية. وجاء ”ضعف التحكيم” في المرتبة الثالثة بنسبة بلغت (11.6%)، تلاه ”الأقوال والأفعال غير المتزنة” بنسبة بلغت (8.9%) في المرتبة الرابعة، وفي المرتبة الخامسة جاء ”تزييف الحقائق (الشائعات)” بنسبة مئوية بلغت (6.8%)، تلاه ”المشاكل الخاصة بإداريي الأندية” بنسبة (6.2%) في المرتبة السادسة، ثم ”ظاهرة الرشاوى” بنسبة (5.8%)، و”المنشورات التي تذم الفريق” بنسبة (5.1%). وجاءت ”المنشورات غير المحايدة” في المرتبة التاسعة بنسبة مئوية بلغت (2.7%)، ثم ”أخرى تذكر” بنسبة بلغت (1.7%)، تلاه ”ضعف تنظيم المباريات” و”المشاكل الخاصة برؤساء الأندية”، وذلك بنسبة (1.4%) و(0.7%) على الترتيب.
3- جاء ”الاستهزاء والسخرية” في مقدمة مظاهر التعصب الرياضي التي ظهرت في الصفحات الرياضية عينة الدراسة، وذلك بنسبة مئوية بلغت (16.4%)، وفي المرتبة الثانية جاء ”استخدام السب وألفاظ غير لائقة” بنسبة مئوية بلغت (13.7%). وجاء ”توجيه ألفاظ غير لائقة للاعبين والأجهزة الفنية ورؤساء الأندية” في المرتبة الثالثة بنسبة مئوية بلغت (11.2%)، ثم ”سب أو شتم بين الجمهور وبين الصفحات” بنسبة (10.4%) في المرتبة الرابعة. وتقاسم كل من ”التقليل من شأن الفريق الآخر” و”استخدام صور ساخرة وخارجة عن المألوف” المرتبة الخامسة، وذلك بنسبة مئوية بلغت (9.6%) لكل منهما، وجاء ”الصراع بين جماهير الفرق المنافسة وتبادل الشتائم فيما بينهم” في المرتبة السادسة بنسبة بلغت (8.5%)، ثم ”تدعيم فريق معين” بنسبة (7.3%)، و”التراشق الإعلامي” بنسبة (5.3%)، وفي المرتبة التاسعة جاء ”استخدام فيديوهات ساخرة” بنسبة مئوية بلغت (4%)، ثم ”العنف بين رؤساء الأندية” بنسبة (2.2%) في المرتبة العاشرة، و”أخرى تذكر” بنسبة مئوية بلغت (1.1%). وجاء كل من ”التحريض على أعمال العنف والشغب” و”الشغب بين المشجعين” في ختام مظاهر التعصب الرياضي التي ظهرت في الصفحات الرياضية عينة الدراسة، وذلك بنسبة مئوية بلغت (0.5%) و(0.3%) على الترتيب.
4- جاء اتجاه المضمون (السلبي) في صدارة اتجاه المضمون المقدم في الصفحات الرياضية عينة الدراسة، وذلك بنسبة مئوية بلغت (63.5%). وتلاه اتجاه المضمون (المتناقص: الإيجابي السلبي) في بنسبة (22.6%) في المرتبة الثانية، وفي المرتبة الثالثة جاء اتجاه المضمون (المحايد) بنسبة (10.4%)، بينما جاء اتجاه المضمون (الإيجابي) في المرتبة الخامسة والأخيرة بنسبة مئوية بلغت (3.5%).
ثانياً: نتائج الدراسة الميدانية:
1- جاءت ”متابعة الأحداث الجارية حول الحديث الرياضي” في مقدمة أسباب استخدام المراهقين ”عينة الدراسة” على موقع (الفيس بوك- تويتر) في متابعة الأخبار الرياضية، حيث جاءت بنسبة بلغت 54.0%، يليها ”سرعة نشر الأخبار مقارنة بالوسائل الأخرى” في الترتيب الثاني، حيث جاءت بنسبة بلغت 44.0%، بينما جاءت ”التحديث الدائم للمنشورات” في الترتيب الثالث بنسبة بلغت 37.3% ، وجاءت في الترتيب الرابع ”لدعم الفريق واللاعبين” بنسبة بلغت 21.3% ، وجاء في الترتيب الخامس” التسلية وتمضية الوقت” بنسبة بلغت 20.0% ، ويليها ”اعتدت على دخول هذه الصفحات للسخرية من الفريق المنافس” في الترتيب السادس بنسبة بلغت 14.3%، بينما جاءت ”اجد فيها وسيلة للتعبير عن رأيي” في الترتيب الثالث بنسبة بلغت 14.0%، وجاءت في الترتيب الثامن ”المناقشات” بنسبة بلغت 12.0% ، وجاء في الترتيب التاسع ”تقدم معلومات حقيقية” بنسبة بلغت 10.3%، وأخيراً جاء في الترتيب العاشر”لمهاجمة الفريق المنافس” بنسبة بلغت 5.0%.
2- جاءت” أثناء مباراة لفريقي” في مقدمة أكثر الوقت الذي يقوم فيه المراهقين ”عينة الدراسة” بنشر Post على الصفحات الرياضية بالفيس بوك، حيث جاءت بنسبة بلغت 94.3%، ويليها ”عند فوز فريقي” في الترتيب الثاني، حيث جاءت بنسبة بلغت 69.0%، وجاءت في الترتيب الثالث ”عند هزيمة الفريق المنافس”، حيث جاءت بنسبة بلغت 43.0%، ويليها ” أثناء مباراة للمنتخب” في الترتيب الرابع، حيث جاءت بنسبة بلغت 38.7%، وجاءت في الترتيب الخامس ”أثناء مباراة لفريقي المفضل عالمياً”، حيث جاءت بنسبة بلغت 29.0%.
3- أن ”الأهلي اليوم” في مقدمة الصفحات الرياضية التى يحرص المراهقون ”عينة الدراسة” على متابعتها أكثر من غيرها، حيث جاءت بنسبة بلغت 47.0%، ويليها ” Dmc sports” في الترتيب الثاني، حيث جاءت بنسبة بلغت 33.5%، بينما جاء ”المختلط 1911” في الترتيب الثالث، حيث جاء بنسبة بلغت 33.1%، وجاءت في الترتيب الرابع ” on sport ”، حيث جاءت بنسبة بلغت 32.7%، ويليها ”Capitano ” في الترتيب الخامس، حيث جاءت بنسبة بلغت 31.7%، وبينما جاء ”italian zamalkawy” في الترتيب السادس، حيث جاء بنسبة بلغت 24.9%.
4- جاء ”تعصب الإعلاميين الرياضيين” في مقدمة أسباب تفشي التعصب في الصفحات الرياضية من وجهة نظر المراهقين، حيث جاءت بنسبة بلغت 53.3%، وجاءت في الترتيب الأول مكرر ”التعليقات التي تحمل سب وشتائم”، حيث جاءت بنسبة بلغت 53.3%، ويليها ”المنشورات التي تذم الفريق” في الترتيب الثاني، حيث جاءت بنسبة بلغت 43.3%، بينما جاءت المنشورات غير المحايدة” في الترتيب الثاني مكرر، حيث جاء بنسبة بلغت 43.3%، وجاءت في الترتيب الثالث ”عدم وجود وعي رياضي”، حيث جاءت بنسبة بلغت 40.0%، وجاء في الترتيب الرابع ”المنشورات تحمل عبارات استفزازية”، حيث جاءت بنسبة بلغت 30.0%، بينما جاءت ” ظاهرة الرشاوى والتزوير”في الترتيب الخامس، حيث جاء بنسبة بلغت 20.0%، وجاءت في الترتيب السادس ” ضعف التحكيم ”، حيث جاءت بنسبة بلغت 13.3%، وأما في الترتيب السادس مكرر فجاء ”عدم قدرة الاندية على ضبط لاعبيها وجمهورها”، حيث جاءت بنسبة بلغت 13.3%، ويليها ” تصريحات اللاعبين والأجهزة الفنية” في الترتيب السابع والأخير، حيث جاءت بنسبة بلغت 6.7%.