Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Effect Of Post Allogenic Stem Cell Transplant Cyclophosphamide On engraftment and relapse Compared with Other Regimen Of GVHD (graft versus host disease) Prophylaxis /
المؤلف
Negm, Mohammed Saied.
هيئة الاعداد
باحث / Mohammed Saied Negm
مشرف / EssamAbdelwahed Hassan
مشرف / Rasha Ibrahim Ibrahim
مناقش / Haydi Sayed Mohamed
تاريخ النشر
2019.
عدد الصفحات
157 P. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
أمراض الدم
تاريخ الإجازة
1/1/2019
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية الطب - قسم امراض الدم
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 157

from 157

Abstract

يستمر داء الطُّعْم حِيَال الثَّوِي في تقويض النجاح الكلي لعملية زرع الخلايا الخَيْفِيّة المُكَوِّنة للدَّم. وعلى الرغم من أن معدلات وشدة داء الطُّعْم حِيَال الثَّوِي الحاد قد انخفضت مع إدخال تحسينات على معايير اختيار المتبرع والمعالجة الوقائية الدوائية والرعاية الداعمة، ظلت معدلات داء الطُّعْم حِيَال الثَّوِي المزمن مستقرة بشكل ملحوظ في 35٪ إلى 50٪ لسنوات عديدة. وقد بلغ متوسط مدة العلاج الكابت للمناعة الجهازية لداء الطُّعْم حِيَال الثَّوِي المزمن 2.5 سنة بعد زرع نخاع العظم و3.5 سنة بعد زرع خلايا الدم المَكْدوسَة. ونظرًا لكون داء الطُّعْم حِيَال الثَّوِي المزمن يُنسب إلى معدلات الاعتلال والوفيات على المدى الطويل بعد زرع الخلايا الخَيْفِيّة المُكَوِّنة للدَّم، فإن هناك حاجة ماسة لاستراتيجيات تقي من هذه المضاعفات دون المساس بالتأثيرات المفيدة للطعم حيال الورم.
لقد أظهرت الدراسات الحديثة بشكل مقنع أن جرعة عالية من عقار سِيكْلُوفُسْفاميد المضاد للأورام الذي يتم إعطاؤه مبكراً بعد أن يؤدي زرع الخلايا الخَيْفِيّة المُكَوِّنة للدَّم إلى الإضرار بالطعم ويمكن أن يقلل خطر الإصابة بداء الطُّعْم حِيَال الثَّوِي المزمن.
بالاقتران مع المُهَايَأَة بجرعات عالية قبل الزرع، كان نظام تثبيط المناعة المثبط آمنًا ولم تؤدي الوقاية الفعالة من داء الطُّعْم حِيَال الثَّوِي المزمن إلى السيطرة على الورم الخبيث الكامن.
وقد توصلت الدراسة إلى:
لا يؤدي إعطاء جرعة عالية من عقار سِيكْلُوفُسْفاميد والتي يتم إعطاؤها مبكراً بعد زرع الخلايا الكبدية إلى الإضرار بالطعم ويمكن أن يقلل من خطر الإصابة بداء الطُّعْم حِيَال الثَّوِي المزمن.
فيما يتعلق بالوقاية من داء الطُّعْم حِيَال الثَّوِي المزمن في زرع الخلايا الجذعية الكبدية، فإن إضافة العقاقير المثبطة للمناعة إلى عقار سِيكْلُوفُسْفاميد بعد الزرع يعزز تأثيره ويقلل من خطر الإصابة بداء الطُّعْم حِيَال الثَّوِي المزمن، مما يقلل معدل الوفيات ويحسن البقاء على قيد الحياة بشكل عام.
من خلال دراستنا، كان معدل الانتكاس أعلى في المجموعة التي تلقت عقار سِيكْلُوفُسْفاميد بعد زرع الخلايا الجذعية بنسبة مئوية متساوية تقريبًا بين زرع نخاع العظم المتطابق تمامًا والمُتَماثِل من حيث النَّمَط الفَرْدي، لذلك نوصي ببروتوكول عقار سِيكْلُوفُسْفاميد بعد الزرع من أجل زرع نخاع العظم المُتَماثِل من حيث النَّمَط الفَرْدي لمتبرع متوافق غير قريب التعويضي وفي حالة زرع الخلايا من متبرع متوافق لمريض عالي الخطورة مثل زرع نخاع العظم للمرة الثانية أو زرع نخاع العظم لمريض مصاب بمرض نشط، نوصي بإعطاء عقار ميثوتريكسات كوقاية من مهاجمة الخلايا المنزرعة.