Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Morpho-anatomical and surgical studies on the salivary glands in dog /
المؤلف
Shallaan, Shymaa Ahmed Mahmoud Mohammed.
هيئة الاعداد
باحث / شيماء احمد محمود محمد شعلان
مشرف / نبيل احمد مسك
مناقش / محمد محمد عبد الرحمن سميكه
مناقش / ابراهيم حسين احمد
الموضوع
Dogs - Anatomy. Dogs - Surgery.
تاريخ النشر
2019.
عدد الصفحات
123 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
Veterinary (miscellaneous)
الناشر
تاريخ الإجازة
30/4/2019
مكان الإجازة
جامعة أسيوط - كلية الطب البيطري - Anesthesia and Radiology
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 123

from 123

Abstract

أجريت هذه الدراسه علي عدد 27 من الكلاب البالغه السليمة اكلينيكيا من كلا الجنسين. تم تقسيم الحيوانات إلي مجموعتين رئيسيت أولا: المجموعة التشريحية (العدد = 6), للدراسات التشريحيه والمورفومتريه والنسيجيه للغدد اللعابية فى الكلاب (الغده النكفيه, الفكيه, التحت لسانيه, والغده الوجنيه). ثانيا: المجموعة الجراحية (العدد = 21), لتقييم واستحداث طرق مختلفة للإستئصال الجراحي لهذه الغدد. هذا وقد تم تقسيم المجموعة الجراحية إلى ثلاث مجموعات فرعية:المجموعة الفرعيةP (للغده النكفية, العدد = 9): لدراسة الاستئصال الجراحي للغده النكفيه من خلال ثلاث طرق مختلفة؛على شكل حرفV ، على شكل حرف I، والخطية.المجموعة الفرعية MS (للغده الفكيه والتحت لسانيه, العدد = 6): لدراسه طرق الأستئصال الجراحي للغده الفكيه والتحت لسانيه.المجموعه الفرعيه Z (للغده الوجنيه, العدد = 6): لدراسه طرق الأستئصال الجراحي للغده الوجنيه من خلال استئصال العظم الجزئي على شكل حرف V هذا ويمكن تلخيص ماتم عمله وما توصل إليه من نتائج فيما يلي:أولا:- الدراسه التشريحية:
تم وصف المعالم التشريحية لكل غدة وعلاقتها بالأنسجة المحيطة. تم تسجيل الشكل، الطول (سم) ،العرض (سم)، السمك(ملم)، الوزن (جم)، الحجم (سم 3) لكل غدة. وكذلك وُصفت الخصائص النسيجية لكل غدة وقنواتها الرئيسية.ثانيا:- الدراسة الجراحية:كان الاستئصال الجراحي للغده النكفيه تحديًا مقارنة باستئصال الغدد الفكيه والتحت لسانيه أوالغده الوجنية. والتقنيات علي شكل حرفV وحرف I كانت أكثر إرضاءاً لكشف واستئصال الغدة النكفية من تلك الموجودة في الخطية. إن تثبيت الغدة الفكيه في موقعها، والشق على الغدة مباشرة وصولا إلى غلافها، وكذلك تشريح الأنسجة الغدية من الغلاف جعل استئصال الغدة أسهل وأكثرأمانًا بسبب موقعها بين اثنين من الأوعية الدموية الكبيرة, الأوردة العلوية والفصامية. كذلك وقد كان الاستئصال على شكلV للهامش العلوي للقوس الوجني مُرضيًا لاستكشاف واستئصال الغدة الوجنية، وأقل تهتكاً للأنسجة. وقد كان استخدام الإسفنج الجيلاتينى المعقم في الفراغات الميتة بعد إزالة الغدد له تأثيرمرقّئ. لذلك، تم إغلاق الجرح دون ترك فراغ، وتم تحقيق الألتئام من الدرجه الأولى دون أيه مضاعفات.وتخلص الدراسه الى امكانيه الاعتماد على الطرق الموصفه فى استئصال الغدد اللعابيه فى الكلاب.