Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Validation of predictive scores for percutaneous nephrolithotomy stone free status /
المؤلف
Mohamed, Mohamed Adel Nabeeh.
هيئة الاعداد
باحث / Mohamed Adel Nabeeh Mohamed
مشرف / Hamdy Abdel Monaem El-Kappany
مشرف / Khaled Zaky Sheir
مشرف / Yasser Mohamed Osman Shahin
مشرف / Ahmed Refat EL-Nahas
الموضوع
Percutaneous Nephrolithotomy.
تاريخ النشر
2019.
عدد الصفحات
80 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
جراحة المسالك البولية
تاريخ الإجازة
1/1/2019
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الطب - Department of Urology
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 106

from 106

Abstract

يحتاج مجتمع المسالك البولية إلى طريقة موحدة مقبولة على نطاق واسع لتصنيف حصوات الكلى للتنبؤ بنتائج العلاج. في الآونة الأخيرة حاول العديد من الباحثين تجنب هذه المشاكل للتنبؤ بخلو المريض من الحصوات بعد التدخل ونتائج الإجراء مثل درجة مقياس جاي، مقياس ستون، مقياس كرويس و مقياس سيول. في دراستنا نهدف إلى اختبار صلاحية نظامي تسجيل جاي و ستون للتنبؤ بخلو المريض من الحصوات ومضاعفات استخراج حصوات الكلى بواسطة منظار الكلى عن طريق الجلد. استعرضنا بأثر رجعي جميع المرضى الذين خضعوا لاستخراج حصوات الكلى بواسطة منظار الكلى عن طريق الجلد في عام 2015، مع استبعاد المرضى الذين تقل أعمارهم عن 14 عامًا والمرضى الذين لم يخضعوا لأشعة مقطعية بدون صبغة قبل الجراحة، تم تقييم جميع المرضى من خلال أخذ التاريخ والفحص السريري و تحاليل ما قبل الجراحة. تم تنفيذ منظار الكلى عن طريق الجلد في وضعية الانبطاح بمساعدة جهاز الأشعة المتنقل. تم استخدام نظام كلافيان المعدل لتقييم مضاعفات ما بعد الجراحة. يتم إجراء الأشعة العادية أو المقطعية خلال اليوم الأول بعد الجراحة و ذلك لتقييم الحصوات المتبقية. تعتبر الجراحة ناجحة إذا كانت الأشعة الخاصة بالمريض إما خالية من الحصوات أو وجود بقايا 4 مم. في وجود بقايا أكبر من 4 مم يتم إجراء جلسة ثانية لمنظار الكلى أو منظار حالب أو تركيب دعامة داخلية أو تفتيت عن طريق الموجات الصدمية.شملت الدراسة 1178 مريضًا. كان نجاح العلاج الأولي لمنظار الكلى عن طريق الجلد 86.4 ٪. كانت هناك حاجة إلى إجراءات مساعدة لمعالجة الحصوات المتبقية في 33 مريضا (2.8 ٪). كشف التحليل أحادي المتغير أن الجنس، ومساحة سطح الحصوات، وعبء الحصوات، وعدد جيوب الكلى المتأثرة، والموقع وعدد الثقوب، ودرجة كثافة الحصوة باستخدام مقياس هاونسفيلد، و درجة جاي و درجة ستون كانت تنبئًا بحالة الخلو من الحصوات. التنبؤ المستقل للنتائج غير الناجحة في التحليل متعدد المتغيرات كان لدرجة جاي و ستون فقط.حدثت مضاعفات ما بعد الجراحة في 13.8 ٪ من المرضى. كان النزيف البولي الأكثر شيوعا (10.4 ٪). وكشف التحليل أحادي المتغير أن مساحة سطح الحصوة، عبء الحصوة، وعدد من جيوب الكلى المتأثرة، وموقع وعدد الثقوب، ودرجة كثافة الحصوة باستخدام مقياس هاونسفيلد، درجة جاي و درجة ستون هي التي تنبأ بوجود المضاعفات، متنبئ المضاعفات على التحليل متعدد المتغيرات كان الحصوات المتشعبة.الاستنتاجات:تم التحقق من صحة كل من نظامي جاي وستون للتنبؤ بخلو الحالات من الحصوات بعد استخدام منظار الكلى عن طريق الجلد لاستخراج حصوات الكلى وفشل كليهما فى التحقق من توقع المضاعفات.