الفهرس 
الخصائص الطبيعية لمنطقة الدراسةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 300 |  |  |
| | | from | 300 | | |
المستخلص
تناولت الدراسة ”الأخطار الجيومورفولوجية فى قضاء جمجمال بإقليم كردستان العراق دراسة فى الجيومورفولوجيا التطبيقية”، وتكونت الرسالة من خمسة فصول بدأت بالمقدمة وذيلت بالخاتمة وقائمة المصادر والمراجع. تناولت المقدمة تحديد منطقة الدراسة، وأسباب اختيار الموضوع، وأهداف الدراسة، ومناهج وأساليب الدراسة، ومفاهيم الدراسة، ومصادر الدراسة، ومراحل الدراسة. تناول الفصل الأول الخصائص الطبيعية لمنطقة الدراسة وشمل الخصائص الجيولوجية، حيث تتألف صخور المنطقة من تكوينات عصر الإيوسين، وعصر الميوسين، وعصر البليوسين، اضافة الى رواسب الزمن الرباعى، ويقع القضاء بنيويا فى منطقة شبه حزام جمجمال – بطمة ضمن حزام الطيات المنخفضة (اقدام الجبال) فى منطقة الرصيف غير المستقر، وتضم عددا من الطيات المحدبة والمقعرة، كما يتميز بانتشار العديد من البنيات الصدعية، كما تضمنت الخصائص التضاريسية دراسة الإرتفاع والنطاقات التضاريسية، التي تنقسم الى النطاق الجبلى ونطاق التلال، والنطاق الهضبى والنطاق السهلى، ودراسة الإنحدارات، والاتجاه الانحدار، وتناولت العناصر المناخية كلا من الحرارة والرطوبة النسبية والتبخر والرياح والمطر، وشملت الخصائص الحيوية التربة، والنبات الطبيعي. وتناول الفصل الثاني الخصائص المورفوهيدرولوجية لاحواض التصريف واخطار السيول وشمل الخصائص المورفومترية لأحواض التصريف من حيث مساحة وأبعاد احواض التصريف (الطول والعرض والمحيط)، والخصائص الشكلية لأحواض التصريف والتي شملت نسبة الاستطالة، ونسبة الاستدارة، ومعامل الشكل، ومعامل الانبعاج، ومعامل الاندماج، وشملت الخصائص التضارسية لأحواض التصريف كل من نسبة التضرس، والتضاريس النسبية، ودرجة الوعورة، والرقم الجيومتري، والتكامل الهبسومتري، وانحدار الحوض، وتضمن التحليل المورفومتري لشبكات التصريف رتب المجاري، وأعداد المجاري، ونسبة التفرع، وأطوال المجاري، وكثافة التصريف، وتكرار المجاري، ومعدل بقاء المجاري، ومعدل النسيج، وتضمنت الخصائص الهيدرولوجية لأحواض التصريف دراسة زمن التركز، وزمن التباطؤ، ومعدل التسرب، وسرعة الجريان، وذروة الجريان، ثم تقدير اخطار السيول فى احواض التصريف من خلال العلاقات الإرتباطية بين المتغيرات الهيدرومورفومترية، و مصفوفة التقييم المتكامل لتحديد خطورة احواض التصريف. وتناول الفصل الثالث حركة المواد واخطارها الجيومورفولوجية والتي شملت العوامل المؤثرة على حركة المواد من حيث طبيعة التكوينات الجيولوجية، وانحدارات السطح، والغطاء النباتى، وكمية الامطار، وعمليات التجوية، وعمليات التعرية المائية والريحية، بالاضافة إلى التساقط الصخرى، وانزلاقات المواد زحف المواد. وتناول الفصل الرابع الاخطار الجيومورفولوجية المرتبطة بالتصحر من خلال دراسة الاسباب الطبيعية والبشرية للتصحر والعواصف الرملية والغبارية من حيث اسبابها ومصادرها وتكرار حدوثها، ثم التعرية المائية والريحية للتربة. وتناول الفصل الخامس الجيومورفولوجيا التطبيقية لمنطقة الدراسة من حيث تاثير الاخطار الجيومورفولوجية على العمران والطرق النشاط الزراعي، و تاثير التدخلات البشرية السلبية، وخريطة الاخطار الجيومورفولوجية ووسائل الوقائية منها.