Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الابداع الوجداني وعلاقته بأساليب المواجهة الاستباقية والتفاعلية مع الضغوط لدي عينة من الطلاب المشاركين في الأنشطة الإبداعية /
المؤلف
علي، رجب سميح محمد.
هيئة الاعداد
باحث / رجب سميح محمدعلي
مشرف / النابغة فتحي محمد
الموضوع
الإبداع.
تاريخ النشر
2018.
عدد الصفحات
148 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علم النفس
تاريخ الإجازة
1/1/2018
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية الآداب - علم النفس
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 166

from 166

المستخلص

هدفت الدراسة الحالية إلي معرفة العلاقة بين الابداع الوجداني وأساليب المواجهة الإستباقية والتفاعلية لدي عينة من الطلاب المشاركين في الأنشطة الإبداعية، والتعرف علي الفروق بين المشاركين وغير المشاركين في كل من الإبداع الوجداني وأساليب المواجهة الإستباقية والتفاعلية مع الضغوط لدي عينة الدراسة، والتحقق من حجم الاسهام الحقيقي للأبعاد الابداع الوجداني كمتغيرات مستقلة في التنبؤ بأساليب المواجهة الاستباقية والتفاعلية كمتغيرات تابعة لدي عينة الدراسة الحالية البالغ عددهم(240) من الطلاب المشاركين في الأنشطة وغير المشاركين الذكور (120) والإناث(120)، طبق عليهم قائمة الابداع الوجداني، وقائمة المواجهة متعددة الأبعاد وقائمة المواجة الاستباقية.
توصلت الدراسة الي عدة نتائج من أهمها : وجود فروق دلالة إحصائية بين المشاركين وغير المشاركين في الأنشطة في كل من الابداع الوجداني وأساليب المواجهة الإستباقية والتفاعلية، والتنفس والاستعداد، والتهيؤ، والجدة، والفاعلية والأصالة في اتجاه المشاركين، ولم توجد فروق جوهرية دالة إحصائيا بين المشاركين وغير المشاركين في كل من التخطيط وقمع الأنشطة، والتعامل المقيد، وطلب المساندة الاجتماعية، وطلب المساندة الفاعلية، وإعادة التقيم، والتقبل، والتدين، والإنكار، والعزوف السلوكي والعزوف العقلي، والعزوف عن تعاطي المخدرات، كما وجدت علاقة إيجابية دالة بين الابداع الوجداني بمكوناته الفرعية وأساليب المواجهة الاستباقية والتفاعلية لدي عينة الدراسة والمتمثلة في المواجهة الاستباقية، طلب المساندة الاجتماعية إعادة التقيم، التقبل، الانكار، الابداع الوجداني، وأسهم الابداع الوجداني بشكل دال احصائيا في تباين المواجهة الاستباقية والتفاعلية لدي عينة الدراسة، وذادت نسبة الاسهام مع وجود الأصالة من تباين المواجهة التفاعلية، حيث كان الإبداع الوجداني،
والإستعداد، والتهيؤ والاصالة الانفعالية هم الأعلى إسهاما.