الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص في الفصل الأول: تناولت الباحثة فيه دوافع الاغتيالات السياسية، ويشمل هذا الفصل بعض حالات الاغتيال منذ العصر الأكدي حتى العصر الآشوري، ثم تطرقت الباحثة إلى دوافع الاغتيالات السياسية، فكان منها الدوافع السياسية والتي تشمل ولاية العهد والصراع على الحكم للوصول إلى العرش، وتناولت الباحثة أيضًا الدوافع الدينية والدوافع الاقتصادية، حيث أنها كثيرًا ما شكلت عاملاً من عوامل الثورة والتمرد ضد الحكم الآشوري. الفصل الثاني: تناولت الباحثة فيه الاغتيالات السياسية في العصرين الآشوري القديم والوسيط، ويحتوي على مقدمة عن العصر الآشوري القديم وعملية الاغتيالات السياسية في العصر الآشوري الوسيط، مثل حادثة اغتيال الملك ”توكلتي نينورتا” الأول، وحادثة اغتيال الملك ”آشور- نادن- إيلى” وأخيرًا حادثة اغتيال الملك ”تجلات بلاسر” الأول. الفصل الثالث ويحتوي هذا الفصل على الاغتيالات السياسية في عصر الإمبراطورية الآشورية الأولى من (911- 745 ق.م)، كحادثة اغتيال الملك ”آشور نيرارى” الخامس، كما تناولت الباحثة الاغتيالات السياسية في عصر الإمبراطورية الآشورية الثانية من (745- 612ق.م)، وتشمل حادثة اغتيال الملك ”شلمنصر” الخامس، وحادثة اغتيال الملك ”سرجون” الثاني، وحادثة اغتيال الملك ”سنحاريب”. ويمكن القول أن حالات اغتيال الملك خلال العصر الآشوري الحديث قد ألقت بظلالها على أحوال الدولة الآشورية؛ إذ بدأت هيبة الدولة الآشورية تتأثر بهذه الأحداث، خاصة خلال الشطر الأخير من عصر الإمبراطورية الآشورية، ثم تناولت الباحثة أيضًا نتائج الاغتيالات السياسية وتشمل تداعيات مسألة الاغتيالات السياسية للملوك على الصعيدين الداخلي والخارجي في العصر الآشوري. |