Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
المُناخ وأثره على زراعة القطن في مصر:
المؤلف
الشيخ، عبلة عبد الرحمن عبدالله.
هيئة الاعداد
باحث / عبلة عبد الرحمن عبدالله
مشرف / سهام محمد هاشم
مشرف / محمد السيد حافظ
مناقش / علاء عبد الرؤوف
الموضوع
المناخ
تاريخ النشر
2018.
عدد الصفحات
242ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الجغرافيا والتخطيط والتنمية
تاريخ الإجازة
1/1/2018
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية البنات - الجغرافيا
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 242

from 242

المستخلص

تتناول هذه الدراسة موضوع مُناخ مصر وأثره على زراعة االقطن في مصر ، بهدف دراسة تأثيرات عناصر المناخ على القطن ومدى تأثره بظروف مناخ منطقة الدراسة . وتم اختيار محصول القطن لانه يعتبر القطن محصول الألياف الأول في مصر وفي ضوء ذلك قُسمت الرساله إلى خمسة فصول تسبقها مقدمة عامة للدراسة ، وتليها الخاتمة متضمنة أهم النتائج والتوصيات ، ثم تأتي قائمة بالمصادر والمراجع وملخص للرساله حيث اشتملت الرساله على :
مقدمة: تم فيها التقديم لموضوع الدراسة وتحديد منطقة الدراسة والمحطات الُمناخية المستخدمة في الدراسة وأسباب وأهداف وفرضيات الدراسة والدراسات السابقة بالإضافة إلى عرض مبسط لفصول الدراسة .
الفصل الأول : الإطار النظري واإجراءات المنهجية للدراسة : وقد شمل دراسة اقطن المصري وترتيبه عالميا ،ثم شمل الدراسات السابقة التي تناولت موضوع الدراسة ، ثالثا تناول اهداف ومنهجية الدراسة والأدوات البحثية التي شملت الدراسة .
الفصل الثاني:العوامل الجغرافية المؤثرة على زراعة القُطن في مصر الدراسة وقد شمل : أولاً العوامل الطبيعيه من مواقع جغرافي وفلكي والسطح والمسطحات المائية بمنطقة الدراسة والترب. ثم الجانب الثاني ويشمل العوامل البشرية التي تشمل الري والصرف والأيدي العاملة والنقل والمواصلات والسياسة الحكومية والسوق والتكلفة واخيرا صافي العائد.
الفصل الثالث: يُعالج هذا الفصل العناصر المُناخية السائدة في منطقة الدراسة وانقسم هذا الفصل إلى عدة نقاط رئيسية وهي الإشعاع الشمسي –درجات الحرارة – توزيع الضغط الجوي- الرياح- الرطوبة النسبية بالإضافة إلى الأمطار) . حيث تناولت بالدراسة تأثير عناصر المناخ على زراعة أنواع القطن بشكل عام كماً وكيفاً ،والإشارة إلى الحد الأدني والحد الأقصى الملائم الملائم للقطن هذا عن درجات الحرارة أما عن معدل الرطوبة النسبية فيعتبر العامل الرئيسي المحدد لصنف القطن والمتحكم في جودته فتختلف ويختلف مدي الضرر الذي يلحق بالمحصول حسب درجة الإرتفاع والإنخفاض عن الحد الملائم للرطوبة النسبية .أما عن الرياح فتتسم بكونها ضعيفه وليس لها تأثير سلبي على القطن .أما عن الأمطار فلا يُمكن الإعتماد عليها كمورد من موارد المياه وذلك نظراً لموسميتها وقصر موسمها وقله وكمية الأمطار بها .
الفصل الرابع: اختص بدراسة توزيع القطن في منطقة الدراسة وانقسم الفصل إلى عدة نقاط رئيسية وهي أولاً: موعد زراعة القطن بمنطقة الدراسة.ثانياً : تطور مساحة وإنتاج وانتاجية القطن . ثالثاً:التوطن المساحي للقطن واخيرا انتهي بتطور اصناف القطن.
الفصل الخامس : يتناول أثر بعض عناصر المناخ على زراعة القطن بمنطقة الدراسة - دراسة تحليلية كمية حيث اشتمل على العلاقة بين عناصر المناخ وانتاجية محصول القطن كما تناول بالشرح العلاقة بين درجة الحرارة والاستهلاك المائي لمحصول القطن حيث تبين انها علاقة طردية . كما تناول العلاقة بين عناصر المناخ والاصابه بامراض القطن سواء اكانت امراض فطرية او فسيولوجية . واخيرا اختتم هذا الفصل بعرض للنطاق الحالي والامثل لمحصول القطن في ظل الظروف المنلخية الحالية مع وضع سياسة التكيف والتأقلم للوصول الى افضل انتاج وانتاجية .
• الخاتمة التي اشتملت على النتائج والتوصيات ، حيث توصلت هذه الدراسة إلي أن هناك علاقة واضحة مابين العناصر المناخية وإنتاجية القطن كما وكيفاً. وأن هذه العلاقة تختلف بين منطقة الدراسة . لذا يُفضل إعادة توزيع زراعة القطن مكانيا وزمانيا . زراعة صنفي جيزة 45، جيزة 87 : يزرع فى محافظة دمياط و صنف جيزة 88: يزرع بمركز شبراخيت بمحافظة البحيرة، وكفر الشيخ ودمياط . وتلك تعتبر أصناف فائقة الطول .
• زراعة صنف جيزة 86: بأغلب محافظات الوجه البحري وذلك يعتبر صنف طويل التيلة
• أما عن أصناف الوجه القبلي
• زراعة صنف جيزة 80 بالوجه القبلي وذلك يعتبر صنف طويل التيلة للوجه القبلي
• زراعة صنف جيزة 90 في كل من: محافظة بنى سويف -المنيا – الفيوم – أسيوط – سوهاج
• زراعة صنف ج83: بأسيوط وذلك صنف طويل التيلة بالوجه القبلي.
• زراعة صنف جيزة 80 يُزرع بسوهاج وذلك صنف طويل التيلة بالوجه القبلي
بالإضافة إلى إستنباط سلالات جديدة مقاومة للإجهادات المختلفة من حرارة مرتفعة او منخفضة. تتبعها قائمة بالمراجع العربية والأجنبية ثم ملاحق الدراسة