الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract الأهداف: لمقارنة تأثير الأوساط الواقية المختلفة على خلايا الحيوانات المنوية للكشف عن أي وسائط تجميد الحيوانات المنوية تسمح بالحفاظ على خصائص الحيوانات المنوية بشكل أفضل والكشف عن الآثار الضارة للحفظ بالتبريد على سلامة الحمض النووي للحيوانات المنوية. الطريقة: تم جمع 30 عينة من السائل المنوي من الذكور الذين تتراوح أعمارهم ما بين 29 و41 سنة، وقسمت إلى مجموعتين: مجموعة خصبة ومجموعة أقل خصوبة والتي تم حفظها بالتبريد بإستخدام ثلاثة وسائط واقية للحيوانات المنوية: مح البيض مع الجلسرين، السكروز مع الجلسرين والجلسرين فقط . الكشف عن خصائص الحيوانات المنوية عن طريق تحليل السائل المنوي، قياس تجزئة الحمض النووي للحيوانات المنوية بواسطة قياس بنية الكروماتين للحيوانات المنوية (SCSA) وكشف دلالات موت الخلايا المبرمج في خلايا الحيوانات المنوية باستخدام تفاعل البلمرة التسلسلي بالزمن الحقيقي قبل وبعد الحفظ بالتبريد. النتائج: انخفاض الحركة والمورفولوجية بعد عمليتي التجميد والذوبان، من خلال مقارنة بين ثلاث وسائط واقية للتجميد صفار البيض مع الجلسرين أظهرت أعلى قيمة تليها السكروز مع الجلسرين ثم الجلسرين. زاد تكسر الحمض النووي للحيوان المنوي (SDF) وموت الخلايا المبرمج بعد التجمد والذوبان، بمقارنة بين ثلاثة وسائل واقية لتجميد الحيوانات المنوية: أظهر صفار البيض مع الجلسرين أعلى قيمة تليها الجلسرين ثم السكروز مع الجلسرين. الاستنتاج: تجمد الحيوانات المنوية بمح البيض مع الجلسرين هو أفضل ما يساعد على الحفظ بالتبريد من أجل الحصول على أفضل تعافٍ في الحركة والتشكل. الحيوانات المنوية المجمدة بواسطة السكروز والجلسرين هو أفضل وسط واقي للحفظ بالتبريد للحصول على أفضل التعافي في سلامة الحمض النووي وموت الخلايا المبرمج. |