الفهرس 
List of ContentsOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 135 |  |  |
| | | from | 135 | | |
Abstract
•المقدمة: استخدام المنظار الطبي للتجويف الصدري في حالات الاسترواح الاهوائي الاولي.•الغرض من البحث: تحديد دقه وفائدة استخدام المنظار الطبي للتجويف الصدري في حالات الاسترواح الهوائي الاولي وتحديد فاعليته في تشخيص الاسباب وتقليل نسب التكرار.•الجزء العملي والطرق المستخدمة: اشتملت الدراسة 20 من حالات الاسترواح الهوائي الاولي من مرضى مستشفى الطوارئ ومستشفى صدر المنصورة.•النتائج: تبين وجود فائدة طبية من استخدام منظار التجويف الصدري الطبي في تشخيص اسباب حالات الاسترواح الهوائي الاولي وعلاجها وعمل لصق لطبقتي الغشاء البلوري لمنع تكرار الاسترواح الهوائي الاولي. •المناقشة: المنظار الطبي للتجويف الصدري يعتبر ذو اهمية في تشخيص اسباب الاسترواح الهوائي كما تبين في الدراسة على 20 مريض من حالات استرواح الصدر الاولي وعلاج اسبابها والحد من التكرار. •الملخص والاستنتاج: تم عمل منظار طبي للتجويف الصدري لعدد 20 حالة وتبين وجود افات مرضية في 25% في الغشاء البلوي و 35% في تنظير الرئة وتم عمل لصق طبي للغشاء البلوري بالطريقة الكيميائية وقد تم تجربتها لمنع تكرار الاسترواح الهوائي. •المراجع: عدد المراجع المستخدمة 193 مرجع. •ملخص الرسالة باللغة العربية ومبنيه على اسس علميه سليمه. اكثر طرق علاج الاسترواح الهوائى فى حالات الطوارئ هو الانبوبه الصدريه ,ومن اشهر مشاكل الانبوبه الصدريه هو ادخالها فى موقع خاطئ بالصدر .فجرت العاده على ادخال الانبوبه الصدريه بين الضلعين الرابع والخامس او الخامس والسادس وذلك امام خط منتصف الابط. هناك معتقد انه اذا اصيب المريض باسترواح هوائى ذاتى لاول مره فى حياته وخاصه ان كان بدون اعراض ظاهره فانه من الممكن ان يتم علاج هذا الاسترواح الهوائى التلقائى بالملاحظه وبالشفط البسيط لهواء التجويف البلورى.ان استخدام المنظار الطبى للتجويف الصدرى لهو امر هام جداً فى تشخيص الاسترواح الهوائى وفى تشخيص الحويصلات الهوائيه التى تكون بالفص العلوى بالرئه. كما يمكن ايضاُ عن طريق استخدام هذا المنظار فى فحص الجزء المنتفخ من الرئه وعمل لصق لطبقتى الغشاء البلورى باستخدام الملقاط الطبى. تجرى عمليه اللصق الكميائى للغشاء البلورى (باستخدام بودره التلك والتتراسيكلين والمينوسيكلين والايودوفيدين والدم). وقد تم تجريبهم والاعتماد عليهما كوسيله لمنع كل من الاسترواح الهوائى التلقائى والثانوى.وهذه العمليه هى اقل خطوره من عمليه تقشير الغشاء البلورى او عمليه استئصال حويصلات الرئه التى لايمكن اتمامهم الا عن طريق التخدير الكلى او استخدام رئه واحده فقط اثناء العمليه. شملت هذه الدراسة 20 مريضا يعانى من استرواح الصدر الاولي. تم استخدام تنظير الصدر الطبي باستخدام منظار الصدر في 20 مريض لتشخيص السبب الكامن وراء استرواح الصدر الاولي. تم الكشف عن نتائج التنظير الطبي في المرضى الخاضعين للدراسة حيث وجدت الآفات المرضية في حوالي (25٪) من الحالات من تنظير الغشاء البلوري ووجد افات مرضية في حوالي (35%) من الحالات من تنظير الرئة. المضاعفات التي واجهت المرضى الخاضعين للدراسة : •ألم في الصدر واجه 2مريض (100٪). •تمت مصادفة عدوى الجرح المحلي في 4 مرضى (20%) وكانت تدار من قبل ضمادات معقمة متكررة والمضادات الحيوية المحلية، محلول مطهر محلي وجميعها تم تسويتها في غضون 4-5 أيام. تمت مصادفة ذبيلة (تجمع صديدي في الغشاء البللوري) في مريض واحد (5%). •تمت مصادفة انتفاخ الرئة تحت الجلد في 3 مرضى (15%)