الفهرس 
الفصل الأول المؤثرات الفكرية في فلسفة ريتشارد سوينبرنيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 298 |  |  |
| | | from | 298 | | |
المستخلص
حالة خروج الإنسان من وضع أو ظرف غير مقبول، وهو قضية محورية في الديانة المسيحية مفادها خلاص الإنسان من براثن الخطيئة التي تعلقت به طويلاً،وهذا الخلاص يتم من خلال عملية الفداء التي قام بها المسيح على الصليب. Salvation
2 اللامتناهى: ما لا يمكن أن تكون له نهاية ويتميز من اللامحدود وهو ما لم يحدد بالفعل وان كانت له حدود ممكنة. وهو صفة ثبوتية ملازمة للإله الخالق. Infinity
3 المعمودية: الاعتقاد بان الله يخلص المؤمنين عن طريق المسيح بالاعتماد وهو فرض من فروض الدين المسيحي يتم من خلاله تنقية وتطهير للميلاد من جديد مع جسد المسيح. Baptism
4 الهرطقة : تغير في عقيدة أو منظومة معتقدات تختص بالدين،ويصل بها الأمر إلى إنكار إحداها، أو إدخال رؤى جديدة عليها دون النظر إلى الأصول والثوابت العقدية. Heresy
5 الإلحاد : إنكار تام للعقائد الدينية، ويأتي بعدة معان مختلفة،ومنها عدم الاعتراف بوجود الله،وإنكار العناية الإلهية، ورفض الإيمان بالمعتقدات الدينية، والكتب المقدسة ، أو الشك المطلق في الثوابت الدينية بوجه عام. Atheism
6 الخطيئة : مصطلح موجود في معظم الأديان يصاحبه انتهاك للقواعد الأخلاقية، والقوانين الإلهية، ومنها: الذنب وعلى وجه التحديد المتعمد على شريعة الله أو التهاون بشريعة الله، وتعنى الإثم وهو مخالفة أوامر الله.وهى أيضاً مخالفة الشَّريعة الإلهيَّة ، وعدمُ التَّقيُّد بالنَّاموس الأدبيّ أو الأخلاقيَّة الدينيَّة. Sin
7 الكرازة : إعلان البشارة الأولى، ويقوم بها منادى المسيح،داعياً غير المؤمنين به إلى توبة الإيمان. Evangelism
8 الإيمان: إدراك شيء ما على أنه صادق دون برھان، وھناك من الفلاسفة المثالیین من حاول التوفیق بین الإيمان والمعرفة على فرض أن الإيمان جزء من ھذه المعرفة. Faith
9 التأليه الطبيعي: مذهب استحدث في القرن السابع عشر يقرر وجود الإله اعتماداً على أثاره الكونية ويرفض الوحي والنقل وبهذا يقابل مذهب التأليه الديني الذي يجمع بين العقل والنقل. Deism
10 وحدة الوجود: المذهب القائل بان الله والكون ليسا سوى شيء واحد وهذا المذهب يتخذ احد اتجاهين:
ا- الاتجاه القائل بان الله وحده هو الموجود حقيقة وبأن العالم لا وجود له إلا باعتباره جزءاً من وجود الله وبأن الله يحل في كل شيء وهذا الاتجاه قال به باروخ سبينوزا Baruch de Spinoza في القرن السابع عشر.
ب- الاتجاه القائل بان الكون المادي هو وحده الموجود حقيقة وبان الله ليس سوى مجموع الموجودات وهذه هي نزعة وحدة الوجود التي قال بها بعض الفلاسفة الفرنسيين الماديين في القرن الثامن عشر من أمثال البارون دولباك paul henri,Baron d Holbach (1729-1789) ودينى ديدرو Denis Diderot (1713- 1784).كما ظهر هذا المذهب أيضا في اتجاهه الأول لدى بعض فلاسفة العرب من أمثال الحلاج( المتوفى سنه 309 ه)، وابن عربي ( المتوفى سنه 638 ه). Pantheism
11 الموضوعية: وصف لما هو موضوعي وهى بوجه خاص مسلك الذهن الذي يري الأشياء على ما هي عليه فلا يشوهها بنظرة ضيقه أو بتحيز خاص. Objectivity
12 النزعة الطبيعية: نظرية قائله بان الطبيعة بوصفها الكون وجدت بنفسها من غير حاجة إلى خالق ومن دعاه هذه النظرية في العالم القديم ابيقور لدى الإغريق ولوكريتيوس Lucretius لدى الرومان. أما في علم الأخلاق، فتذهب إلى أن حكمه الإنسان تنحصر في انسياقه وراء الغرائز التي وضعتها الطبيعة فيه. Naturalism
13 المذهب الروحي : مذهب يقول بان الروح لها خصائصها الذاتية من تعقل وإردة وحرية. وأن للمادة خصائصها الذاتية كذلك من حركه وامتداد. أما في علم النفس فيرمى هذا المذهب إلى أنه لا يمكن تفسير الظاهرة النفسية الجسمانية. Spiritualism
14 الجهل: هو انعدام المعرفة بحقيقة الأشياء، وهو نقيض العلم ويقرب من معنى السهو والغفلة ولذلك يسمى نسياناً. Ignorance
15 الحكمة : البحث عن حقائق الأشياء على ما هي عليه في الوجود بقدر ما هو متاح للإنسان من طاقه وجهد والحكمة صفه العقل المتبصر والحكمة العملية بمعنى الأخلاق الحسنة والسلوك المتزن فهي حكم عادل على الأعمال ومن ثم سلوك عنيف يقوم بين الإفراط والتفريط. Wisdom
16 الكلى : ما يتصل بالكون على نحو شامل وكامل من جميع الاتجاهات الطبيعية والبشرية . Universal
17 الخلود : هو مصطلح يعنى البقاء والدوام الذي لا يعتريه الفناء وشاع في الفلسفة هذا الاصطلاح مقرونا بالنفس أو الروح فخلودها يعنى بقاءهما بعد الموت وان تناول الكلام الأول بنحو غالب ومردهم في ذلك أن الإنسان مركب من بعدين مادي وهو الجسد الذي يفنى وبعد لا مادي وهو الروح التي لا تموت. Immortality
18 الأفلاطونية الجديدة(المحدثة) : مذهب فلسفي قالت به مدرسه الاسكندريه فيما بين القرن الثالث والسادس الميلادي ويمتاز بنزعته التوفيقية بين الآراء وفى هذه النزعة توفيق بين الآراء الأفلاطونية والتصوف الشرقي عامه والمصري خاصة ومن أشهر روادها الفيلسوف المصري أفلوطين(203-262م) الذي وصل إلى القول بوجود علو مطلق من جانب الواحد أو المبدع الأول واستطاع لأول مرة أن يفصل فصلاً تاماً بين الأول وبين بقيه الأشياء. Neo-Platonism
19 الطقوس الدينية: لهذا المصطلح في الكنائس الغربية الكاثوليكية والبروتستانتية معنيان: الأول كل ما تفرضه الكنيسة من طقوس العبادة الجماعية والفردية ما عدا الصلوات الشخصية التي يقوم بها المتعبد من تلقاء نفسه.وثانيهما القداس الذي يعتبر أهم الطقوس الدينية التي يشترك فيها الكاهن والمصلون. liturgy
20 الجمال: مصطلح فلسفي اخلاقى وهو ما بخالق الجليل والأخير يثير في النفس الرهبة والخشية. Beauty
21 القصدية : خاصية أساسيه للحالات الذهنية من حيث اجتيازها على مضمون، محتوى أو تمثيلها لشيء ما . Intentionality
22 الحجة : مجموعه من العبارات تحتوى على مقدمة premise أو مقدمات من شأنها أن تقدم مبررات لقبول نتيجة conclusion معينة . Argument
23 الصفة: سمة أو خاصية للشيء ، تميزه عن غيره بما يؤل له من خصائص . Attribute
24 الاعتقاد : هو الموقف القضوى لقبول الاعتقاد بأن ق قضية صادقة ، ومسلم بصحتها وفق المعايير الصحيحة. Belief
25 الثنائية: هي وجهه النظر الميتافيزيقيه القائلة بان الواقع مكون من نوعين من المادة الخام مختلفين اختلافاً جوهريا: المادي أو الجسمي والذهني أو الروحي وجهه النظر الميتافيزيقيه القائلة بان الواقع مكون من نوعين من المادة الخام مختلفين اختلافاً جوهرياً هما : المادي أو الجسمي والذهني أو الروحي. Dualism
26 الماهية: طبيعة الشيء من حيث ذاته،وصفاته،وما ينبغي عليه أن يكون. معنى شيء ما،وهى تعنى أن الشيء في ذاته،يتمیز عن كل الأشیاء الأخرى وتعارضه مع الحالات المتغیرة للشيء تحت تأثیر الظروف المختلفة. Essence
27 البرهان: هو عمليه استدلال عقلي تثبت نتيجة ما على نحو حاسم وبدون أن تسمح بأي منفذ للشك.وقليلة هي الحجج التي تبلغ مبلغ البرهان، ما دامت الحجج تقوم على مقدمات قلما تكون واضحة بذاتها أو مثبتة من مقدمات واضحة بذاتها. Proof
28 مذهب اللذة: مذهب اخلاقى يري أن دوافع النشاط الانسانى تنحصر في التماس اللذة وتجنب الألم فاللذة هي الخير الاسمي. والقورينائيون من طلائع رجال هذا المذهب. Hedonism
29 مذهب المنفعة مذهب يرى أن منفعة الفرد والمجتمع هي المعيار الذي يقاس به السلوك البشري وقواعد الأخلاق،وأن السعادة التي تقوم عليها الأخلاق تتألف من ملذات يمكن أن تختلف كما وكيفا فبعضها يفضل غيره لا لمجرد تصديق الاراده الجماعية عليه وإنما أيضا لترخيص نفسي داخل الفرد هو بمثابة الضمير. Utilitarianism
30 علم اللاهوت : في المسيحية يسمى علم دراسة علم العقائد الدينية ،حيث يهتم بالبحث عن وجود الله وطبيعته وصفاته وعلاقته بالإنسان والكون ويرتكز هذا العلم على النصوص القطعية، والثوابت المستقاة من الكتاب المقدس،وهو على أنواع، فمنه اللاهوت الطبيعي الذي يقوم على التعليل العقلاني للعقائد الدينية،وعلم اللاهوت الاعتقادى Dogmatic theology الذي يقوم على الوحي بما في ذلك النصوص الدينية في الكتب المقدسة قطعيه الصدور وفضلا عن ذلك هناك اللاهوت الأخلاقيMoral theology الذي يتولى البحث في قواعد السلوك الموافقة لمعطيات الوحي، واللاهوت السلبي Negative theology الذي يتولى نفى الصفات عن الذات الإلهية. أما في الإسلام فيطلق عليه علم التوحيد وهو العلم الذي يبحث في الإلهيات (كذات الله وصفاته وأفعاله) كما يبحث في النبوات(كعصمة الأنبياء) والسمعيات(كالجنة، والنار الخ..........). Theology
31 مذهب الشك : تصور فلسفي يضع موضع التساؤل إمكان المعرفة الموضوعیة للواقع ، وقد انبثق هذا المذهب خلال أزمة المجتمع القديم (القرن الرابع قبل المیلاد) كرد فعل على المذاھب الفلسفیة السابقة التي حاولت أن تفسر العالم الحسي عن طريق المجادلات التأملیة، وبھذا تتناقض في الغالب مع بعضھا. وقد بلغت الشكیة ذروتھا في تعالیم بیرون وارسیسیلاوس وكارنیادس واينسیديموس وسكتوس امبريكوس. والشكاك الأول، فقد ساروا على نھج تقالید السفسطائیین، ووجھوا الانتباه إلى نسبیة المعرفة الإنسانية، واستحالة البرھنة علیھا بشكل صوري. Skepticism
32 المذهب العقلي: مذهب فلسفي يرى أن كل شيء في الوجود مرده إلى العقل، ومعطياته، وآلياته. وقد اخذ بهذا المذهب ديكارت وسبينوزا وليبنتز وهيجل في فلسفتهم. ويقابله المذهب الارادى والبرجماتي ، حيث تكون وظيفته نبذ الحجج والمبادئ الدينية التي لا يقرها العقل والمنطق. Rationalism
33 الرواقية هي العلم بان كل شيء في الطبيعة يوجد بالعقل الكلى أو القدر وإطاعة ما يأتي به القدر عن رضا واختيار. وهى مذهب يوناني قال به زينون zeno(3ق.م) فى رواقstoa وكمله تابعان له هما: اقلاينتوس Cleanthes (262-232ق.م) واقريسيبوس chrysippus (232-207ق.م). Stoicism
34 الإيمانية: نظرية تستعيض عن المعرفة بالإيمان أو هي بوجه عام تعطي أهمية أكيدة للإيمان. والنزعة الإيمانية كامنة – إلى حد ما – في كل النظريات المثالية وتعبر عن إخضاع العلم للدين. وان كل الاعتقادات الدينية بما فيها الاعتقاد بوجود الرب، لا يمكن أن تتأسس إلا على الإيمان ولا تتأسس مطلقا على الحجة أو الدليل.
Fideism
35 علم الأخلاق : علم يبحث في الأخلاق القيمية التي تنصب على الأفعال الإنسانية من ناحية أنها خير أو شر وهو احد العلوم المعيارية. وهو ضربان عملي ويسمى علم السلوك أو علم الأخلاق العملي، ونظري وهو الذي يبحث في حقيقة الخير والشر والقيم والمبادئ الأخلاقية Ethics
36 الجوهر: المبدأ الأول غیر القابل للتحول الكامن في كل الأشیاء الموجودة، والذي يظل دون مساس في كل التحولات، متمیزاً عن الأشیاء والظواھر العینیة المتحولة؛ وتأخذ المثالیة الجوھر على أنه الله، المطلق، العقل الكلي، الفكرة، الخ؛ وفي مذھب وحدة الوجود نجد الله متوحد مع الطبیعة. أما الماديون فیأخذون الجوھر على أنه شيء مادي. Substance
37 السرمدية: الديمومة اللانھائیة لوجود العالم، الناتجة عن عدم قابلیة المادة للخلق ولا للفناء. Eternity
38 الوجودية: تيار فلسفي يقوم على مبدأ أن الوجود المطلق أو حاله الفراغ كما يسميها سارتر يسبق الجوهر أو الماهية أو الوجود الفعلي. والوجود الفعلي عبارة عن خروج الفرد من حاله الخمول البدائي بوساطة الثورة النفسية الناتجة عن القلق واليأس إلى جو من الحرية المطلقة يستطيع فيه أن يشكل حياته بمحض إرادته متحملاً المسئولية الكاملة عن جميع تصرفاته، وان يضفى على العالم الذي يعيش فيه معنى ومنطقا.ووجد هذا التيار مكاناً له في كتابات كيركجارد، وكارل ياسبرز،وبرديايف، وفى العقد الخامس من القرن العشرين أطلق هذا المصطلح على النظرية الفلسفية التي نادي بها جان بول سارتر في كتابه الوجود والعدم (1943). Existentialism
39 اللاأدرية : نظرية تنكر كلیا أو جزئیا إمكان معرفة العالم.وهى بذلك المعنى تنكر قيمه العقل وقدرته على المعرفة، وأول من استخدم هذا الاصطلاح هو الفيلسوف الانجليزي توماس هكسلى وهو الذي بعثه من مرقده السرياني القديم، أما قديما فاللاادريه فرقه سفسطائيه تقول بالتوقف في وجود كل شي، وتعليق الحكم عليه . Agnosticism
40 المطلق : ما هو غير نسبي، ويستخدم هذا اللفظ في الفلسفة ليدل على ما هو كامل وتام ومستقل تماماً، وما هو نهائي غير مشروط على الإطلاق، وهو يدل في معناه الأكثر شيوعاً على ما هو بلا تحفظ، أو بلا قيد أو شرط (”كالحقيقة المطلقة” مثلا) وقد يعني المطلق: المبدأ أو التفسير النهائي، وأساس العالم أو العلة الأولى، أو الذات الشاملة التي يمر كل شيء بتجربتها وتدرك الكون بوصفه موضوعها الكلي. Absolute
41 الأسطورة : قصه خرافية يسودها الخيال وتبرز فيها قوى الطبيعة في صور كائنات حيه ذات شخصيه ممتازة وينبني عليها الأدب الشعبي. Myth
42 علم الأساطير: العلم الذي يعالج تصنيف المعتقدات والأساطير البشرية تصنيفا يعتمد على التحليل والمقارنة وذلك بالنسبة لشعب ما أو لعده شعوب. Mythology
43 البرجماتية : مذهب فلسفي أمريكي أسسه ويليام جيمس William James(1842-1910) وتشارلز بيرسcharles sanders peirce (1839-1914) مؤداه أن معيار صدق الفكرة أو الرأي هو النتيجة العملية التي تترتب عليها من حيث كونها مفيدة أو مضرة. Pragmatism
44 الانطولوجيا (مبحث الوجود) دراسة الكائن في ذاته مستقلاً عن أحواله وظواهره أو بعبارة أخرى علم الموجود من حيث هو موجود.ويطلق عليه الميتافيزيقيا العامة،وينبثق عنها الدليل الوجودي على وجود الله ، وأساسه أن فكرة الألوهية في كمالها المطلق واستغنائها عن غيرها تستلزم الوجود أصلا. وقد ساق هذا الدليل كل من ابن سينا والقديس أنسلم في القرون الوسطى، وديكارت في الفلسفة الحديثة. Ontology
45 الرمزية: كل اتجاه في الكتابة فيه استعمال الرموز إما بذكر الملموس وإعطائه معنى رمزياً أو بالتعبير عما هو مجرد من خلال تصورات حسية مرئية كحروف الكتابة أو اللوحات الفنية مثلا. Symbolism
46 المذهب التجريبي: مذهب من يقيم المعرف على ما تدركه الحواس وحدها وينكر وجود مبادئ فطريه في النفس وقوانين صادره عن العقل. ويقابل المذهب العقلي. Empiricism
47 التأويل : تفسير ما في نص ما من غموض بحيث يبدو واضحاً جلياً ذا دلاله يدركها الناس، وهو إعطاء معنى معين لنص ما، كما هي الحال في استنباط المغزى من قصة أو قصيدة رمزية مثلا. أو إعطاء معنى أو دلالة لحدث أو قول لا تبدو فيه هذه الدلالة لأول وهلة، ويكون مثلا في التأويلات السياسية. Interpretation
48 علم الدفاع عن الدين : دراسة المنهجية لوسائل الدفاع عن الدين ضد خصومه.وفى المسيحية هو ذلك الجزء من علم اللاهوت الذي اختص بسرد الحجج التاريخية والفلسفية لإثبات حقيقة الوحي الذي تستند إليه الكنيسة، وهو يقوم على النصوص التي وردت وكونت الكتب المقدسة ويهتدي بالإيمان ونعود إلى علم الكلام المسيحي الذي يتولى الدفاع عن العقيدة القطعية ويبررها بواسطة الحجج والبراهين وهذه الحجج تخاطب العقل، فعلم الكلام المسيحي يدافع عن العقيدة المسيحية الرسمية للكنيسة الكاثوليكية والأرثوذكسية على السواء ولا يتضمن البروتستانتية فهي ترفض ذلك وتبدأ القول بأسبقية الإيمان على العقل والجانب الأساسي في هذا العلم هو البرهنة على وجود الله بحجج وبراهين وكذلك خلود الروح وإقامة الأدلة على تعاليم الوحي الإلهي كما يتضمن علم الكلام المسيحي مسئولية الرد على الاعتراضات الكائنة ضد الدين ومعتقداته ويتولى إبطالها وتفنيدها . Apologetics
49 الرمز: الكائن الحي أو الشيء المحسوس الذي جرى العرف على اعتباره رمزاً لمعنى مجرد كالحمامة أو غصن الزيتون رمزاً للسلام والرمز له معان ثلاثة :
1- ملخص المبادئ التي يدين بها المؤمنون في الكنيسة المسيحية وهذا هو المعنى القديم.
2- الشعار: وهو الذي يميز مذهبا أو شخصاً أو أسرة أو شعباً عن غيرة، ويصاغ بقول قصير بليغ أو بصورة مرئية كالأسد لإيران وذي الفقار للمملكة العربية السعودية.
3- كل ما يحل محل شيء أخر في الدلالة عليه لا بطريق المطابقة التامة وإنما بالإيحاء أو بوجود علاقة عرضية أو متعارف عليها وعادة يكون الرمز بهذا المعنى ملموساً يحل محل المجرد كرموز الرياضة مثلا التي تشير إلى أعداد ذهنية. وهناك وجه أكثر تعقيداً للرمز هو الشيء الملموس الذي يوحى عن طريق تداعى المعاني إلى ملموس أو مجرد كغروب الشمس مثلا الذي قد يدعو إلى التفكير في حالات الضعف والسكينة والشيخوخة أو تصوير رجل هرم رمزاً للشتاء وقد اتفق علماء اللغة المحدثون على التمييز بين الرمز والعلامة أو الإشارة، فالرمز عندهم يتميز بصلاحيته للاستعمال في أغراض مختلفة وتلعب العوامل النفسية بلا شك دوراً هاماً في تحديد دلالته، فالصليب مثلاً وهو رمز للمسيحية قد يوحى بانفعالات وتأويلات مختلفة حسب اتجاهات الناس نحو المسيحية نفسها فهو لا يجد لدى اليهودى أو البوذي الصدى نفسه الذي يجده لدى المسيحي كما أن الرمز يشمل كل أنواع المجاز المرسل والتشبيه والاستعارة بما فيه من علاقات دلالية معقده بين الأشياء بعضها وبعض. أما الاشاره فليس فيها سوى دلاله واحده لا تقبل التنويع ولا يمكن أن تختلف من شخص لآخر ما دام المجتمع قد تواضع على دلالتها، فالمصباح الأحمر في الطريق تعارف الناس على انه إشارة إلى معنى قف، وليس له معنى آخر،أما إذا علق على باب بيت في بعض المجتمعات فيدل على انه بيت دعارة، وبرغم اختلاف معناه باختلاف المكان الذي يوجد فيه إلا انه في كل مكان على حده لا يعنى سوى أمر واحد. Symbol
36 الحجة الكونية: تعنى أن الله ذاتي الوجود وخارج حدود الزمان والمكان وغير مادي فبما أنه خلق الزمان - والمكان والمادة لابد أن يكون خارج الزمان والمكان والمادة وهو ما يعنى غير محدود أي لانهائي. Cosmological argument
37 الحجة الأخلاقية: تعنى أن الله يتصف بالنقاء الأخلاقي المطلق هو المقياس الثابت للأخلاق الذي تقاس عليه كافة الأفعال وهذا المقياس يشتمل على عدالة ومحبة بلا حدود. Moral Argument
38 الحجة الغائية: يتصف بذكاء فائق بما انه صمم الحياة والكون بهذا التعقيد والدقة المذهلين، وأن الله له غرض بما انه صمم أشكال الحياة الكثيرة بحيث تعيش في هذه البيئة المحددة. Teleological Argument
39 المؤمن بوجود الله : من يؤمن باله شخصي impersonal god خلق الكون ولكنه ليس جزءا من هذا الكون. وهو ما يمكن تمثيله بالرسام
واللوحة فالله مثل الرسام وخليقته مثل اللوحة. الله صنع اللوحة وصفاته تنعكس فيها ولكن الله ليس اللوحة والديانات الرئيسة التي تؤمن بالله الخالق الحافظ هي المسيحية واليهودية والإسلام. Theist
40 المؤمن بوحدة الوجود: من يؤمن باله غير شخصي impersonal god وهذا الإله هو حرفيا الكون نفسه وهكذا المؤمن بوحدة الوجود لا يؤمن بان الله صنع اللوحة بل بان الله هو اللوحة. وفى الواقع، المؤمنون بوحدة الوجود يعتقدون أن الله هو كل الموجودات: الله هو العشب، الله هو السماء، الله هو الشجرة، الله هو هذا الكتاب، الله هو أنت، الله هو أنا ..الخ. والديانات الرئيسة التي تؤمن بوحدة الوجود هي مجموعه الديانات الشرقية مثل الهندوسية وبعض أشكال البوذية والكثير من أشكال العصر الجديد New age Pantheist
41 الملحد : من لا يؤمن بأي نوع من الآلهة وتمشيا مع المشابهة، فالملحد يؤمن أن ما يبدو وكأنه لوحه كان موجودا باستمرار ولم يرسمه احد ويندرج ضمن هذه الفئة الإنسانيون الدينيونReligious humanists . Atheist
42 التعددية : المفهوم المعارض للواحدية والذي يذهب إلى أن كل ما هو موجود يتألف من كثرة من الجواهر المتعادلة المنعزلة التي لا يمكن ردها إلى مبدأ مفرد وكانت آراء المذهب التعددى أساس نظريه المونادات عند ليبنتز وينجذب المثاليون المحدثون الذرائعيون والوضعيون الجدد والوجوديون وغيرهم نحو التعددية في محاولتهم أن يصبحوا فوق الواحدية المادية والمثالية مع ذلك فان المذهب التعددى في التحليل الأخير يتعارض في مضمونه الموضوعي فحسب مع الواحدية المادية الجدلية وفى مجال علم الاجتماع تستخدم التعددية كأساس لإنكار وجود مبدأ واحد محدد للمجتمع ولفهم التاريخ على انه تيار من الأحداث العرضية وبالتالي رفض تحليل القوانين الموضوعية للتطور الاجتماعي Pluralism
43 العرضية : وضعية فلسفية يتساوى فيها احتمال صحة الفرضيات وخطأها فلا تكون صواباً مطلقاً ولا خطأ مطلقاً . Contingency
44 الافتراض : الأمور التي يغلب على الناس الظن فيها، على أنها ليست حقيقية من دون أن يكون هناك جزم عندهم بذلك. Assumption
45 الدين القدسي: نسبة إلى الكتاب المقدس الذي يضم نصوص العهد القديم (التوراة) ونصوص العهد الجديد (الإنجيل)، والتعبير ”قدسي” يستخدمه المؤلف دائماً للإحالة على الديانتين اليهودية والمسيحية من خلال كتابهما الموحد، أي الكتاب المقدس. The divine religion
46 التشبيهية : إضفاء الصفات البشرية الحسية على الله، والكلام اللاتشبيهي، بحسب النص، هو الكلام الذي ينفي الصفات الحسية عن الله. Anthropomorphism
47 لا معرفي : اللامعرفة لا تعني الجهل بطبيعة الحال، والفهم أو التفسير اللامعرفي هو الذي يقوم على نسبية المعرفة، وأننا لا نعرف الأشياء في ذاتها، وبالنسبة للمفاهيم والقضايا الدينية فإن مسائل مثل المطلق واللامشروط واللامتناهي، وما بعد الموت والبعث والحساب والقيامة... كلها تندرج تحت قسم الغيبيات التي لا معرفة كلية للإنسان بها. Non-cognition
48 النسبية : مذهب يرى أن كل علاقة هي نسبة بين موضوعين، والمعرفة هي نسبة بين ذات وموضوع يشترط كل منهما الآخر، والنسبية الأخلاقية ترى بأن فكرة الخير والشر تتغير بتغير الزمن والمجتمعات، وهي بهذا المعنى تقابل مذهب الشك واللاأدرية وإطلاقية المعرفة. Relativism
49 الأرواحية : تعني أن لكل كائن من الكائنات سواء كان نباتاً أو حيواناً، ولكل ظاهرة من ظواهر الطبيعة روح تسيرها وبها تقوم صورتها، وهو تصور الشعوب البدائية عن عالم الأرواح، ومن ثم الآلهة، والذي شكل أساساً لظهور الأديان في مرحلة لاحقة. Animism
50 اللاهوت الفلسفي المذهبي : الذي يأخذ بوجهة نظر مذهبية دينية، واللاهوت غير المذهبي (Non-confessional) هو لاهوت لا يندرج ضمن أي من المذاهب الدينية المعروفة، والتعبير غير مذهبي يحيل على اللاهوت الكائن خارج المذاهب أو بعيداً عنها، وهذا هو معناه في النص الأصلي. Confessional
51 الشخصانية : مفهوم الشخصية وبالتحديد (شخصية الله وشخصانية الله) يراد به الفهم المسيحي للشخصية من حيث هي ”ماهية خاصة، جوهر فردي ذو طبيعة عقلية، وهو مرادف للنفس اللامادية”. وهو الفهم ذاته الذي استندت إليه الفلسفة الشخصانية (Personalism) والتي أقرت الشخصية على أنها ”الحقيقة الإبداعية الأولية والقيمة الروحية الأسمى، والعالم بمجمله ما هو إلا تجل من تجليات الفاعلية المبدعة للشخصية الأسمى، أي الله”. Personalism
52 المعجزة : نوع من التدخل السماوي في المسار الطبيعي للأحداث بما ينطوي على خرق لقوانين الطبيعة . Miracle
ثبت بأهـم المصطلحات التي وردت في البحث (*)
م المصطلح باللغة العربية المصطلح باللغة الانجليزية
1 الخلاص : حالة خروج الإنسان من وضع أو ظرف غير مقبول، وهو قضية محورية في الديانة المسيحية مفادها خلاص الإنسان من براثن الخطيئة التي تعلقت به طويلاً،وهذا الخلاص يتم من خلال عملية الفداء التي قام بها المسيح على الصليب. Salvation
2 اللامتناهى: ما لا يمكن أن تكون له نهاية ويتميز من اللامحدود وهو ما لم يحدد بالفعل وان كانت له حدود ممكنة. وهو صفة ثبوتية ملازمة للإله الخالق. Infinity
3 المعمودية: الاعتقاد بان الله يخلص المؤمنين عن طريق المسيح بالاعتماد وهو فرض من فروض الدين المسيحي يتم من خلاله تنقية وتطهير للميلاد من جديد مع جسد المسيح. Baptism
4 الهرطقة : تغير في عقيدة أو منظومة معتقدات تختص بالدين،ويصل بها الأمر إلى إنكار إحداها، أو إدخال رؤى جديدة عليها دون النظر إلى الأصول والثوابت العقدية. Heresy
5 الإلحاد : إنكار تام للعقائد الدينية، ويأتي بعدة معان مختلفة،ومنها عدم الاعتراف بوجود الله،وإنكار العناية الإلهية، ورفض الإيمان بالمعتقدات الدينية، والكتب المقدسة ، أو الشك المطلق في الثوابت الدينية بوجه عام. Atheism
6 الخطيئة : مصطلح موجود في معظم الأديان يصاحبه انتهاك للقواعد الأخلاقية، والقوانين الإلهية، ومنها: الذنب وعلى وجه التحديد المتعمد على شريعة الله أو التهاون بشريعة الله، وتعنى الإثم وهو مخالفة أوامر الله.وهى أيضاً مخالفة الشَّريعة الإلهيَّة ، وعدمُ التَّقيُّد بالنَّاموس الأدبيّ أو الأخلاقيَّة الدينيَّة. Sin
7 الكرازة : إعلان البشارة الأولى، ويقوم بها منادى المسيح،داعياً غير المؤمنين به إلى توبة الإيمان. Evangelism
8 الإيمان: إدراك شيء ما على أنه صادق دون برھان، وھناك من الفلاسفة المثالیین من حاول التوفیق بین الإيمان والمعرفة على فرض أن الإيمان جزء من ھذه المعرفة. Faith
9 التأليه الطبيعي: مذهب استحدث في القرن السابع عشر يقرر وجود الإله اعتماداً على أثاره الكونية ويرفض الوحي والنقل وبهذا يقابل مذهب التأليه الديني الذي يجمع بين العقل والنقل. Deism
10 وحدة الوجود: المذهب القائل بان الله والكون ليسا سوى شيء واحد وهذا المذهب يتخذ احد اتجاهين:
ا- الاتجاه القائل بان الله وحده هو الموجود حقيقة وبأن العالم لا وجود له إلا باعتباره جزءاً من وجود الله وبأن الله يحل في كل شيء وهذا الاتجاه قال به باروخ سبينوزا Baruch de Spinoza في القرن السابع عشر.
ب- الاتجاه القائل بان الكون المادي هو وحده الموجود حقيقة وبان الله ليس سوى مجموع الموجودات وهذه هي نزعة وحدة الوجود التي قال بها بعض الفلاسفة الفرنسيين الماديين في القرن الثامن عشر من أمثال البارون دولباك paul henri,Baron d Holbach (1729-1789) ودينى ديدرو Denis Diderot (1713- 1784).كما ظهر هذا المذهب أيضا في اتجاهه الأول لدى بعض فلاسفة العرب من أمثال الحلاج( المتوفى سنه 309 ه)، وابن عربي ( المتوفى سنه 638 ه). Pantheism
11 الموضوعية: وصف لما هو موضوعي وهى بوجه خاص مسلك الذهن الذي يري الأشياء على ما هي عليه فلا يشوهها بنظرة ضيقه أو بتحيز خاص. Objectivity
12 النزعة الطبيعية: نظرية قائله بان الطبيعة بوصفها الكون وجدت بنفسها من غير حاجة إلى خالق ومن دعاه هذه النظرية في العالم القديم ابيقور لدى الإغريق ولوكريتيوس Lucretius لدى الرومان. أما في علم الأخلاق، فتذهب إلى أن حكمه الإنسان تنحصر في انسياقه وراء الغرائز التي وضعتها الطبيعة فيه. Naturalism
13 المذهب الروحي : مذهب يقول بان الروح لها خصائصها الذاتية من تعقل وإردة وحرية. وأن للمادة خصائصها الذاتية كذلك من حركه وامتداد. أما في علم النفس فيرمى هذا المذهب إلى أنه لا يمكن تفسير الظاهرة النفسية الجسمانية. Spiritualism
14 الجهل: هو انعدام المعرفة بحقيقة الأشياء، وهو نقيض العلم ويقرب من معنى السهو والغفلة ولذلك يسمى نسياناً. Ignorance
15 الحكمة : البحث عن حقائق الأشياء على ما هي عليه في الوجود بقدر ما هو متاح للإنسان من طاقه وجهد والحكمة صفه العقل المتبصر والحكمة العملية بمعنى الأخلاق الحسنة والسلوك المتزن فهي حكم عادل على الأعمال ومن ثم سلوك عنيف يقوم بين الإفراط والتفريط. Wisdom
16 الكلى : ما يتصل بالكون على نحو شامل وكامل من جميع الاتجاهات الطبيعية والبشرية . Universal
17 الخلود : هو مصطلح يعنى البقاء والدوام الذي لا يعتريه الفناء وشاع في الفلسفة هذا الاصطلاح مقرونا بالنفس أو الروح فخلودها يعنى بقاءهما بعد الموت وان تناول الكلام الأول بنحو غالب ومردهم في ذلك أن الإنسان مركب من بعدين مادي وهو الجسد الذي يفنى وبعد لا مادي وهو الروح التي لا تموت. Immortality
18 الأفلاطونية الجديدة(المحدثة) : مذهب فلسفي قالت به مدرسه الاسكندريه فيما بين القرن الثالث والسادس الميلادي ويمتاز بنزعته التوفيقية بين الآراء وفى هذه النزعة توفيق بين الآراء الأفلاطونية والتصوف الشرقي عامه والمصري خاصة ومن أشهر روادها الفيلسوف المصري أفلوطين(203-262م) الذي وصل إلى القول بوجود علو مطلق من جانب الواحد أو المبدع الأول واستطاع لأول مرة أن يفصل فصلاً تاماً بين الأول وبين بقيه الأشياء. Neo-Platonism
19 الطقوس الدينية: لهذا المصطلح في الكنائس الغربية الكاثوليكية والبروتستانتية معنيان: الأول كل ما تفرضه الكنيسة من طقوس العبادة الجماعية والفردية ما عدا الصلوات الشخصية التي يقوم بها المتعبد من تلقاء نفسه.وثانيهما القداس الذي يعتبر أهم الطقوس الدينية التي يشترك فيها الكاهن والمصلون. liturgy
20 الجمال: مصطلح فلسفي اخلاقى وهو ما بخالق الجليل والأخير يثير في النفس الرهبة والخشية. Beauty
21 القصدية : خاصية أساسيه للحالات الذهنية من حيث اجتيازها على مضمون، محتوى أو تمثيلها لشيء ما . Intentionality
22 الحجة : مجموعه من العبارات تحتوى على مقدمة premise أو مقدمات من شأنها أن تقدم مبررات لقبول نتيجة conclusion معينة . Argument
23 الصفة: سمة أو خاصية للشيء ، تميزه عن غيره بما يؤل له من خصائص . Attribute
24 الاعتقاد : هو الموقف القضوى لقبول الاعتقاد بأن ق قضية صادقة ، ومسلم بصحتها وفق المعايير الصحيحة. Belief
25 الثنائية: هي وجهه النظر الميتافيزيقيه القائلة بان الواقع مكون من نوعين من المادة الخام مختلفين اختلافاً جوهريا: المادي أو الجسمي والذهني أو الروحي وجهه النظر الميتافيزيقيه القائلة بان الواقع مكون من نوعين من المادة الخام مختلفين اختلافاً جوهرياً هما : المادي أو الجسمي والذهني أو الروحي. Dualism
26 الماهية: طبيعة الشيء من حيث ذاته،وصفاته،وما ينبغي عليه أن يكون. معنى شيء ما،وهى تعنى أن الشيء في ذاته،يتمیز عن كل الأشیاء الأخرى وتعارضه مع الحالات المتغیرة للشيء تحت تأثیر الظروف المختلفة. Essence
27 البرهان: هو عمليه استدلال عقلي تثبت نتيجة ما على نحو حاسم وبدون أن تسمح بأي منفذ للشك.وقليلة هي الحجج التي تبلغ مبلغ البرهان، ما دامت الحجج تقوم على مقدمات قلما تكون واضحة بذاتها أو مثبتة من مقدمات واضحة بذاتها. Proof
28 مذهب اللذة: مذهب اخلاقى يري أن دوافع النشاط الانسانى تنحصر في التماس اللذة وتجنب الألم فاللذة هي الخير الاسمي. والقورينائيون من طلائع رجال هذا المذهب. Hedonism
29 مذهب المنفعة مذهب يرى أن منفعة الفرد والمجتمع هي المعيار الذي يقاس به السلوك البشري وقواعد الأخلاق،وأن السعادة التي تقوم عليها الأخلاق تتألف من ملذات يمكن أن تختلف كما وكيفا فبعضها يفضل غيره لا لمجرد تصديق الاراده الجماعية عليه وإنما أيضا لترخيص نفسي داخل الفرد هو بمثابة الضمير. Utilitarianism
30 علم اللاهوت : في المسيحية يسمى علم دراسة علم العقائد الدينية ،حيث يهتم بالبحث عن وجود الله وطبيعته وصفاته وعلاقته بالإنسان والكون ويرتكز هذا العلم على النصوص القطعية، والثوابت المستقاة من الكتاب المقدس،وهو على أنواع، فمنه اللاهوت الطبيعي الذي يقوم على التعليل العقلاني للعقائد الدينية،وعلم اللاهوت الاعتقادى Dogmatic theology الذي يقوم على الوحي بما في ذلك النصوص الدينية في الكتب المقدسة قطعيه الصدور وفضلا عن ذلك هناك اللاهوت الأخلاقيMoral theology الذي يتولى البحث في قواعد السلوك الموافقة لمعطيات الوحي، واللاهوت السلبي Negative theology الذي يتولى نفى الصفات عن الذات الإلهية. أما في الإسلام فيطلق عليه علم التوحيد وهو العلم الذي يبحث في الإلهيات (كذات الله وصفاته وأفعاله) كما يبحث في النبوات(كعصمة الأنبياء) والسمعيات(كالجنة، والنار الخ..........). Theology
31 مذهب الشك : تصور فلسفي يضع موضع التساؤل إمكان المعرفة الموضوعیة للواقع ، وقد انبثق هذا المذهب خلال أزمة المجتمع القديم (القرن الرابع قبل المیلاد) كرد فعل على المذاھب الفلسفیة السابقة التي حاولت أن تفسر العالم الحسي عن طريق المجادلات التأملیة، وبھذا تتناقض في الغالب مع بعضھا. وقد بلغت الشكیة ذروتھا في تعالیم بیرون وارسیسیلاوس وكارنیادس واينسیديموس وسكتوس امبريكوس. والشكاك الأول، فقد ساروا على نھج تقالید السفسطائیین، ووجھوا الانتباه إلى نسبیة المعرفة الإنسانية، واستحالة البرھنة علیھا بشكل صوري. Skepticism
32 المذهب العقلي: مذهب فلسفي يرى أن كل شيء في الوجود مرده إلى العقل، ومعطياته، وآلياته. وقد اخذ بهذا المذهب ديكارت وسبينوزا وليبنتز وهيجل في فلسفتهم. ويقابله المذهب الارادى والبرجماتي ، حيث تكون وظيفته نبذ الحجج والمبادئ الدينية التي لا يقرها العقل والمنطق. Rationalism
33 الرواقية هي العلم بان كل شيء في الطبيعة يوجد بالعقل الكلى أو القدر وإطاعة ما يأتي به القدر عن رضا واختيار. وهى مذهب يوناني قال به زينون zeno(3ق.م) فى رواقstoa وكمله تابعان له هما: اقلاينتوس Cleanthes (262-232ق.م) واقريسيبوس chrysippus (232-207ق.م). Stoicism
34 الإيمانية: نظرية تستعيض عن المعرفة بالإيمان أو هي بوجه عام تعطي أهمية أكيدة للإيمان. والنزعة الإيمانية كامنة – إلى حد ما – في كل النظريات المثالية وتعبر عن إخضاع العلم للدين. وان كل الاعتقادات الدينية بما فيها الاعتقاد بوجود الرب، لا يمكن أن تتأسس إلا على الإيمان ولا تتأسس مطلقا على الحجة أو الدليل.
Fideism
35 علم الأخلاق : علم يبحث في الأخلاق القيمية التي تنصب على الأفعال الإنسانية من ناحية أنها خير أو شر وهو احد العلوم المعيارية. وهو ضربان عملي ويسمى علم السلوك أو علم الأخلاق العملي، ونظري وهو الذي يبحث في حقيقة الخير والشر والقيم والمبادئ الأخلاقية Ethics
36 الجوهر: المبدأ الأول غیر القابل للتحول الكامن في كل الأشیاء الموجودة، والذي يظل دون مساس في كل التحولات، متمیزاً عن الأشیاء والظواھر العینیة المتحولة؛ وتأخذ المثالیة الجوھر على أنه الله، المطلق، العقل الكلي، الفكرة، الخ؛ وفي مذھب وحدة الوجود نجد الله متوحد مع الطبیعة. أما الماديون فیأخذون الجوھر على أنه شيء مادي. Substance
37 السرمدية: الديمومة اللانھائیة لوجود العالم، الناتجة عن عدم قابلیة المادة للخلق ولا للفناء. Eternity
38 الوجودية: تيار فلسفي يقوم على مبدأ أن الوجود المطلق أو حاله الفراغ كما يسميها سارتر يسبق الجوهر أو الماهية أو الوجود الفعلي. والوجود الفعلي عبارة عن خروج الفرد من حاله الخمول البدائي بوساطة الثورة النفسية الناتجة عن القلق واليأس إلى جو من الحرية المطلقة يستطيع فيه أن يشكل حياته بمحض إرادته متحملاً المسئولية الكاملة عن جميع تصرفاته، وان يضفى على العالم الذي يعيش فيه معنى ومنطقا.ووجد هذا التيار مكاناً له في كتابات كيركجارد، وكارل ياسبرز،وبرديايف، وفى العقد الخامس من القرن العشرين أطلق هذا المصطلح على النظرية الفلسفية التي نادي بها جان بول سارتر في كتابه الوجود والعدم (1943). Existentialism
39 اللاأدرية : نظرية تنكر كلیا أو جزئیا إمكان معرفة العالم.وهى بذلك المعنى تنكر قيمه العقل وقدرته على المعرفة، وأول من استخدم هذا الاصطلاح هو الفيلسوف الانجليزي توماس هكسلى وهو الذي بعثه من مرقده السرياني القديم، أما قديما فاللاادريه فرقه سفسطائيه تقول بالتوقف في وجود كل شي، وتعليق الحكم عليه . Agnosticism
40 المطلق : ما هو غير نسبي، ويستخدم هذا اللفظ في الفلسفة ليدل على ما هو كامل وتام ومستقل تماماً، وما هو نهائي غير مشروط على الإطلاق، وهو يدل في معناه الأكثر شيوعاً على ما هو بلا تحفظ، أو بلا قيد أو شرط (”كالحقيقة المطلقة” مثلا) وقد يعني المطلق: المبدأ أو التفسير النهائي، وأساس العالم أو العلة الأولى، أو الذات الشاملة التي يمر كل شيء بتجربتها وتدرك الكون بوصفه موضوعها الكلي. Absolute
41 الأسطورة : قصه خرافية يسودها الخيال وتبرز فيها قوى الطبيعة في صور كائنات حيه ذات شخصيه ممتازة وينبني عليها الأدب الشعبي. Myth
42 علم الأساطير: العلم الذي يعالج تصنيف المعتقدات والأساطير البشرية تصنيفا يعتمد على التحليل والمقارنة وذلك بالنسبة لشعب ما أو لعده شعوب. Mythology
43 البرجماتية : مذهب فلسفي أمريكي أسسه ويليام جيمس William James(1842-1910) وتشارلز بيرسcharles sanders peirce (1839-1914) مؤداه أن معيار صدق الفكرة أو الرأي هو النتيجة العملية التي تترتب عليها من حيث كونها مفيدة أو مضرة. Pragmatism
44 الانطولوجيا (مبحث الوجود) دراسة الكائن في ذاته مستقلاً عن أحواله وظواهره أو بعبارة أخرى علم الموجود من حيث هو موجود.ويطلق عليه الميتافيزيقيا العامة،وينبثق عنها الدليل الوجودي على وجود الله ، وأساسه أن فكرة الألوهية في كمالها المطلق واستغنائها عن غيرها تستلزم الوجود أصلا. وقد ساق هذا الدليل كل من ابن سينا والقديس أنسلم في القرون الوسطى، وديكارت في الفلسفة الحديثة. Ontology
45 الرمزية: كل اتجاه في الكتابة فيه استعمال الرموز إما بذكر الملموس وإعطائه معنى رمزياً أو بالتعبير عما هو مجرد من خلال تصورات حسية مرئية كحروف الكتابة أو اللوحات الفنية مثلا. Symbolism
46 المذهب التجريبي: مذهب من يقيم المعرف على ما تدركه الحواس وحدها وينكر وجود مبادئ فطريه في النفس وقوانين صادره عن العقل. ويقابل المذهب العقلي. Empiricism
47 التأويل : تفسير ما في نص ما من غموض بحيث يبدو واضحاً جلياً ذا دلاله يدركها الناس، وهو إعطاء معنى معين لنص ما، كما هي الحال في استنباط المغزى من قصة أو قصيدة رمزية مثلا. أو إعطاء معنى أو دلالة لحدث أو قول لا تبدو فيه هذه الدلالة لأول وهلة، ويكون مثلا في التأويلات السياسية. Interpretation
48 علم الدفاع عن الدين : دراسة المنهجية لوسائل الدفاع عن الدين ضد خصومه.وفى المسيحية هو ذلك الجزء من علم اللاهوت الذي اختص بسرد الحجج التاريخية والفلسفية لإثبات حقيقة الوحي الذي تستند إليه الكنيسة، وهو يقوم على النصوص التي وردت وكونت الكتب المقدسة ويهتدي بالإيمان ونعود إلى علم الكلام المسيحي الذي يتولى الدفاع عن العقيدة القطعية ويبررها بواسطة الحجج والبراهين وهذه الحجج تخاطب العقل، فعلم الكلام المسيحي يدافع عن العقيدة المسيحية الرسمية للكنيسة الكاثوليكية والأرثوذكسية على السواء ولا يتضمن البروتستانتية فهي ترفض ذلك وتبدأ القول بأسبقية الإيمان على العقل والجانب الأساسي في هذا العلم هو البرهنة على وجود الله بحجج وبراهين وكذلك خلود الروح وإقامة الأدلة على تعاليم الوحي الإلهي كما يتضمن علم الكلام المسيحي مسئولية الرد على الاعتراضات الكائنة ضد الدين ومعتقداته ويتولى إبطالها وتفنيدها . Apologetics
49 الرمز: الكائن الحي أو الشيء المحسوس الذي جرى العرف على اعتباره رمزاً لمعنى مجرد كالحمامة أو غصن الزيتون رمزاً للسلام والرمز له معان ثلاثة :
1- ملخص المبادئ التي يدين بها المؤمنون في الكنيسة المسيحية وهذا هو المعنى القديم.
2- الشعار: وهو الذي يميز مذهبا أو شخصاً أو أسرة أو شعباً عن غيرة، ويصاغ بقول قصير بليغ أو بصورة مرئية كالأسد لإيران وذي الفقار للمملكة العربية السعودية.
3- كل ما يحل محل شيء أخر في الدلالة عليه لا بطريق المطابقة التامة وإنما بالإيحاء أو بوجود علاقة عرضية أو متعارف عليها وعادة يكون الرمز بهذا المعنى ملموساً يحل محل المجرد كرموز الرياضة مثلا التي تشير إلى أعداد ذهنية. وهناك وجه أكثر تعقيداً للرمز هو الشيء الملموس الذي يوحى عن طريق تداعى المعاني إلى ملموس أو مجرد كغروب الشمس مثلا الذي قد يدعو إلى التفكير في حالات الضعف والسكينة والشيخوخة أو تصوير رجل هرم رمزاً للشتاء وقد اتفق علماء اللغة المحدثون على التمييز بين الرمز والعلامة أو الإشارة، فالرمز عندهم يتميز بصلاحيته للاستعمال في أغراض مختلفة وتلعب العوامل النفسية بلا شك دوراً هاماً في تحديد دلالته، فالصليب مثلاً وهو رمز للمسيحية قد يوحى بانفعالات وتأويلات مختلفة حسب اتجاهات الناس نحو المسيحية نفسها فهو لا يجد لدى اليهودى أو البوذي الصدى نفسه الذي يجده لدى المسيحي كما أن الرمز يشمل كل أنواع المجاز المرسل والتشبيه والاستعارة بما فيه من علاقات دلالية معقده بين الأشياء بعضها وبعض. أما الاشاره فليس فيها سوى دلاله واحده لا تقبل التنويع ولا يمكن أن تختلف من شخص لآخر ما دام المجتمع قد تواضع على دلالتها، فالمصباح الأحمر في الطريق تعارف الناس على انه إشارة إلى معنى قف، وليس له معنى آخر،أما إذا علق على باب بيت في بعض المجتمعات فيدل على انه بيت دعارة، وبرغم اختلاف معناه باختلاف المكان الذي يوجد فيه إلا انه في كل مكان على حده لا يعنى سوى أمر واحد. Symbol
36 الحجة الكونية: تعنى أن الله ذاتي الوجود وخارج حدود الزمان والمكان وغير مادي فبما أنه خلق الزمان - والمكان والمادة لابد أن يكون خارج الزمان والمكان والمادة وهو ما يعنى غير محدود أي لانهائي. Cosmological argument
37 الحجة الأخلاقية: تعنى أن الله يتصف بالنقاء الأخلاقي المطلق هو المقياس الثابت للأخلاق الذي تقاس عليه كافة الأفعال وهذا المقياس يشتمل على عدالة ومحبة بلا حدود. Moral Argument
38 الحجة الغائية: يتصف بذكاء فائق بما انه صمم الحياة والكون بهذا التعقيد والدقة المذهلين، وأن الله له غرض بما انه صمم أشكال الحياة الكثيرة بحيث تعيش في هذه البيئة المحددة. Teleological Argument
39 المؤمن بوجود الله : من يؤمن باله شخصي impersonal god خلق الكون ولكنه ليس جزءا من هذا الكون. وهو ما يمكن تمثيله بالرسام
واللوحة فالله مثل الرسام وخليقته مثل اللوحة. الله صنع اللوحة وصفاته تنعكس فيها ولكن الله ليس اللوحة والديانات الرئيسة التي تؤمن بالله الخالق الحافظ هي المسيحية واليهودية والإسلام. Theist
40 المؤمن بوحدة الوجود: من يؤمن باله غير شخصي impersonal god وهذا الإله هو حرفيا الكون نفسه وهكذا المؤمن بوحدة الوجود لا يؤمن بان الله صنع اللوحة بل بان الله هو اللوحة. وفى الواقع، المؤمنون بوحدة الوجود يعتقدون أن الله هو كل الموجودات: الله هو العشب، الله هو السماء، الله هو الشجرة، الله هو هذا الكتاب، الله هو أنت، الله هو أنا ..الخ. والديانات الرئيسة التي تؤمن بوحدة الوجود هي مجموعه الديانات الشرقية مثل الهندوسية وبعض أشكال البوذية والكثير من أشكال العصر الجديد New age Pantheist
41 الملحد : من لا يؤمن بأي نوع من الآلهة وتمشيا مع المشابهة، فالملحد يؤمن أن ما يبدو وكأنه لوحه كان موجودا باستمرار ولم يرسمه احد ويندرج ضمن هذه الفئة الإنسانيون الدينيونReligious humanists . Atheist
42 التعددية : المفهوم المعارض للواحدية والذي يذهب إلى أن كل ما هو موجود يتألف من كثرة من الجواهر المتعادلة المنعزلة التي لا يمكن ردها إلى مبدأ مفرد وكانت آراء المذهب التعددى أساس نظريه المونادات عند ليبنتز وينجذب المثاليون المحدثون الذرائعيون والوضعيون الجدد والوجوديون وغيرهم نحو التعددية في محاولتهم أن يصبحوا فوق الواحدية المادية والمثالية مع ذلك فان المذهب التعددى في التحليل الأخير يتعارض في مضمونه الموضوعي فحسب مع الواحدية المادية الجدلية وفى مجال علم الاجتماع تستخدم التعددية كأساس لإنكار وجود مبدأ واحد محدد للمجتمع ولفهم التاريخ على انه تيار من الأحداث العرضية وبالتالي رفض تحليل القوانين الموضوعية للتطور الاجتماعي Pluralism
43 العرضية : وضعية فلسفية يتساوى فيها احتمال صحة الفرضيات وخطأها فلا تكون صواباً مطلقاً ولا خطأ مطلقاً . Contingency
44 الافتراض : الأمور التي يغلب على الناس الظن فيها، على أنها ليست حقيقية من دون أن يكون هناك جزم عندهم بذلك. Assumption
45 الدين القدسي: نسبة إلى الكتاب المقدس الذي يضم نصوص العهد القديم (التوراة) ونصوص العهد الجديد (الإنجيل)، والتعبير ”قدسي” يستخدمه المؤلف دائماً للإحالة على الديانتين اليهودية والمسيحية من خلال كتابهما الموحد، أي الكتاب المقدس. The divine religion
46 التشبيهية : إضفاء الصفات البشرية الحسية على الله، والكلام اللاتشبيهي، بحسب النص، هو الكلام الذي ينفي الصفات الحسية عن الله. Anthropomorphism
47 لا معرفي : اللامعرفة لا تعني الجهل بطبيعة الحال، والفهم أو التفسير اللامعرفي هو الذي يقوم على نسبية المعرفة، وأننا لا نعرف الأشياء في ذاتها، وبالنسبة للمفاهيم والقضايا الدينية فإن مسائل مثل المطلق واللامشروط واللامتناهي، وما بعد الموت والبعث والحساب والقيامة... كلها تندرج تحت قسم الغيبيات التي لا معرفة كلية للإنسان بها. Non-cognition
48 النسبية : مذهب يرى أن كل علاقة هي نسبة بين موضوعين، والمعرفة هي نسبة بين ذات وموضوع يشترط كل منهما الآخر، والنسبية الأخلاقية ترى بأن فكرة الخير والشر تتغير بتغير الزمن والمجتمعات، وهي بهذا المعنى تقابل مذهب الشك واللاأدرية وإطلاقية المعرفة. Relativism
49 الأرواحية : تعني أن لكل كائن من الكائنات سواء كان نباتاً أو حيواناً، ولكل ظاهرة من ظواهر الطبيعة روح تسيرها وبها تقوم صورتها، وهو تصور الشعوب البدائية عن عالم الأرواح، ومن ثم الآلهة، والذي شكل أساساً لظهور الأديان في مرحلة لاحقة. Animism
50 اللاهوت الفلسفي المذهبي : الذي يأخذ بوجهة نظر مذهبية دينية، واللاهوت غير المذهبي (Non-confessional) هو لاهوت لا يندرج ضمن أي من المذاهب الدينية المعروفة، والتعبير غير مذهبي يحيل على اللاهوت الكائن خارج المذاهب أو بعيداً عنها، وهذا هو معناه في النص الأصلي. Confessional
51 الشخصانية : مفهوم الشخصية وبالتحديد (شخصية الله وشخصانية الله) يراد به الفهم المسيحي للشخصية من حيث هي ”ماهية خاصة، جوهر فردي ذو طبيعة عقلية، وهو مرادف للنفس اللامادية”. وهو الفهم ذاته الذي استندت إليه الفلسفة الشخصانية (Personalism) والتي أقرت الشخصية على أنها ”الحقيقة الإبداعية الأولية والقيمة الروحية الأسمى، والعالم بمجمله ما هو إلا تجل من تجليات الفاعلية المبدعة للشخصية الأسمى، أي الله”. Personalism
52 المعجزة : نوع من التدخل السماوي في المسار الطبيعي للأحداث بما ينطوي على خرق لقوانين الطبيعة . Miracle
ثبت بأهـم المصطلحات التي وردت في البحث (*)
م المصطلح باللغة العربية المصطلح باللغة الانجليزية
1 الخلاص : حالة خروج الإنسان من وضع أو ظرف غير مقبول، وهو قضية محورية في الديانة المسيحية مفادها خلاص الإنسان من براثن الخطيئة التي تعلقت به طويلاً،وهذا الخلاص يتم من خلال عملية الفداء التي قام بها المسيح على الصليب. Salvation
2 اللامتناهى: ما لا يمكن أن تكون له نهاية ويتميز من اللامحدود وهو ما لم يحدد بالفعل وان كانت له حدود ممكنة. وهو صفة ثبوتية ملازمة للإله الخالق. Infinity
3 المعمودية: الاعتقاد بان الله يخلص المؤمنين عن طريق المسيح بالاعتماد وهو فرض من فروض الدين المسيحي يتم من خلاله تنقية وتطهير للميلاد من جديد مع جسد المسيح. Baptism
4 الهرطقة : تغير في عقيدة أو منظومة معتقدات تختص بالدين،ويصل بها الأمر إلى إنكار إحداها، أو إدخال رؤى جديدة عليها دون النظر إلى الأصول والثوابت العقدية. Heresy
5 الإلحاد : إنكار تام للعقائد الدينية، ويأتي بعدة معان مختلفة،ومنها عدم الاعتراف بوجود الله،وإنكار العناية الإلهية، ورفض الإيمان بالمعتقدات الدينية، والكتب المقدسة ، أو الشك المطلق في الثوابت الدينية بوجه عام. Atheism
6 الخطيئة : مصطلح موجود في معظم الأديان يصاحبه انتهاك للقواعد الأخلاقية، والقوانين الإلهية، ومنها: الذنب وعلى وجه التحديد المتعمد على شريعة الله أو التهاون بشريعة الله، وتعنى الإثم وهو مخالفة أوامر الله.وهى أيضاً مخالفة الشَّريعة الإلهيَّة ، وعدمُ التَّقيُّد بالنَّاموس الأدبيّ أو الأخلاقيَّة الدينيَّة. Sin
7 الكرازة : إعلان البشارة الأولى، ويقوم بها منادى المسيح،داعياً غير المؤمنين به إلى توبة الإيمان. Evangelism
8 الإيمان: إدراك شيء ما على أنه صادق دون برھان، وھناك من الفلاسفة المثالیین من حاول التوفیق بین الإيمان والمعرفة على فرض أن الإيمان جزء من ھذه المعرفة. Faith
9 التأليه الطبيعي: مذهب استحدث في القرن السابع عشر يقرر وجود الإله اعتماداً على أثاره الكونية ويرفض الوحي والنقل وبهذا يقابل مذهب التأليه الديني الذي يجمع بين العقل والنقل. Deism
10 وحدة الوجود: المذهب القائل بان الله والكون ليسا سوى شيء واحد وهذا المذهب يتخذ احد اتجاهين:
ا- الاتجاه القائل بان الله وحده هو الموجود حقيقة وبأن العالم لا وجود له إلا باعتباره جزءاً من وجود الله وبأن الله يحل في كل شيء وهذا الاتجاه قال به باروخ سبينوزا Baruch de Spinoza في القرن السابع عشر.
ب- الاتجاه القائل بان الكون المادي هو وحده الموجود حقيقة وبان الله ليس سوى مجموع الموجودات وهذه هي نزعة وحدة الوجود التي قال بها بعض الفلاسفة الفرنسيين الماديين في القرن الثامن عشر من أمثال البارون دولباك paul henri,Baron d Holbach (1729-1789) ودينى ديدرو Denis Diderot (1713- 1784).كما ظهر هذا المذهب أيضا في اتجاهه الأول لدى بعض فلاسفة العرب من أمثال الحلاج( المتوفى سنه 309 ه)، وابن عربي ( المتوفى سنه 638 ه). Pantheism
11 الموضوعية: وصف لما هو موضوعي وهى بوجه خاص مسلك الذهن الذي يري الأشياء على ما هي عليه فلا يشوهها بنظرة ضيقه أو بتحيز خاص. Objectivity
12 النزعة الطبيعية: نظرية قائله بان الطبيعة بوصفها الكون وجدت بنفسها من غير حاجة إلى خالق ومن دعاه هذه النظرية في العالم القديم ابيقور لدى الإغريق ولوكريتيوس Lucretius لدى الرومان. أما في علم الأخلاق، فتذهب إلى أن حكمه الإنسان تنحصر في انسياقه وراء الغرائز التي وضعتها الطبيعة فيه. Naturalism
13 المذهب الروحي : مذهب يقول بان الروح لها خصائصها الذاتية من تعقل وإردة وحرية. وأن للمادة خصائصها الذاتية كذلك من حركه وامتداد. أما في علم النفس فيرمى هذا المذهب إلى أنه لا يمكن تفسير الظاهرة النفسية الجسمانية. Spiritualism
14 الجهل: هو انعدام المعرفة بحقيقة الأشياء، وهو نقيض العلم ويقرب من معنى السهو والغفلة ولذلك يسمى نسياناً. Ignorance
15 الحكمة : البحث عن حقائق الأشياء على ما هي عليه في الوجود بقدر ما هو متاح للإنسان من طاقه وجهد والحكمة صفه العقل المتبصر والحكمة العملية بمعنى الأخلاق الحسنة والسلوك المتزن فهي حكم عادل على الأعمال ومن ثم سلوك عنيف يقوم بين الإفراط والتفريط. Wisdom
16 الكلى : ما يتصل بالكون على نحو شامل وكامل من جميع الاتجاهات الطبيعية والبشرية . Universal
17 الخلود : هو مصطلح يعنى البقاء والدوام الذي لا يعتريه الفناء وشاع في الفلسفة هذا الاصطلاح مقرونا بالنفس أو الروح فخلودها يعنى بقاءهما بعد الموت وان تناول الكلام الأول بنحو غالب ومردهم في ذلك أن الإنسان مركب من بعدين مادي وهو الجسد الذي يفنى وبعد لا مادي وهو الروح التي لا تموت. Immortality
18 الأفلاطونية الجديدة(المحدثة) : مذهب فلسفي قالت به مدرسه الاسكندريه فيما بين القرن الثالث والسادس الميلادي ويمتاز بنزعته التوفيقية بين الآراء وفى هذه النزعة توفيق بين الآراء الأفلاطونية والتصوف الشرقي عامه والمصري خاصة ومن أشهر روادها الفيلسوف المصري أفلوطين(203-262م) الذي وصل إلى القول بوجود علو مطلق من جانب الواحد أو المبدع الأول واستطاع لأول مرة أن يفصل فصلاً تاماً بين الأول وبين بقيه الأشياء. Neo-Platonism
19 الطقوس الدينية: لهذا المصطلح في الكنائس الغربية الكاثوليكية والبروتستانتية معنيان: الأول كل ما تفرضه الكنيسة من طقوس العبادة الجماعية والفردية ما عدا الصلوات الشخصية التي يقوم بها المتعبد من تلقاء نفسه.وثانيهما القداس الذي يعتبر أهم الطقوس الدينية التي يشترك فيها الكاهن والمصلون. liturgy
20 الجمال: مصطلح فلسفي اخلاقى وهو ما بخالق الجليل والأخير يثير في النفس الرهبة والخشية. Beauty
21 القصدية : خاصية أساسيه للحالات الذهنية من حيث اجتيازها على مضمون، محتوى أو تمثيلها لشيء ما . Intentionality
22 الحجة : مجموعه من العبارات تحتوى على مقدمة premise أو مقدمات من شأنها أن تقدم مبررات لقبول نتيجة conclusion معينة . Argument
23 الصفة: سمة أو خاصية للشيء ، تميزه عن غيره بما يؤل له من خصائص . Attribute
24 الاعتقاد : هو الموقف القضوى لقبول الاعتقاد بأن ق قضية صادقة ، ومسلم بصحتها وفق المعايير الصحيحة. Belief
25 الثنائية: هي وجهه النظر الميتافيزيقيه القائلة بان الواقع مكون من نوعين من المادة الخام مختلفين اختلافاً جوهريا: المادي أو الجسمي والذهني أو الروحي وجهه النظر الميتافيزيقيه القائلة بان الواقع مكون من نوعين من المادة الخام مختلفين اختلافاً جوهرياً هما : المادي أو الجسمي والذهني أو الروحي. Dualism
26 الماهية: طبيعة الشيء من حيث ذاته،وصفاته،وما ينبغي عليه أن يكون. معنى شيء ما،وهى تعنى أن الشيء في ذاته،يتمیز عن كل الأشیاء الأخرى وتعارضه مع الحالات المتغیرة للشيء تحت تأثیر الظروف المختلفة. Essence
27 البرهان: هو عمليه استدلال عقلي تثبت نتيجة ما على نحو حاسم وبدون أن تسمح بأي منفذ للشك.وقليلة هي الحجج التي تبلغ مبلغ البرهان، ما دامت الحجج تقوم على مقدمات قلما تكون واضحة بذاتها أو مثبتة من مقدمات واضحة بذاتها. Proof
28 مذهب اللذة: مذهب اخلاقى يري أن دوافع النشاط الانسانى تنحصر في التماس اللذة وتجنب الألم فاللذة هي الخير الاسمي. والقورينائيون من طلائع رجال هذا المذهب. Hedonism
29 مذهب المنفعة مذهب يرى أن منفعة الفرد والمجتمع هي المعيار الذي يقاس به السلوك البشري وقواعد الأخلاق،وأن السعادة التي تقوم عليها الأخلاق تتألف من ملذات يمكن أن تختلف كما وكيفا فبعضها يفضل غيره لا لمجرد تصديق الاراده الجماعية عليه وإنما أيضا لترخيص نفسي داخل الفرد هو بمثابة الضمير. Utilitarianism
30 علم اللاهوت : في المسيحية يسمى علم دراسة علم العقائد الدينية ،حيث يهتم بالبحث عن وجود الله وطبيعته وصفاته وعلاقته بالإنسان والكون ويرتكز هذا العلم على النصوص القطعية، والثوابت المستقاة من الكتاب المقدس،وهو على أنواع، فمنه اللاهوت الطبيعي الذي يقوم على التعليل العقلاني للعقائد الدينية،وعلم اللاهوت الاعتقادى Dogmatic theology الذي يقوم على الوحي بما في ذلك النصوص الدينية في الكتب المقدسة قطعيه الصدور وفضلا عن ذلك هناك اللاهوت الأخلاقيMoral theology الذي يتولى البحث في قواعد السلوك الموافقة لمعطيات الوحي، واللاهوت السلبي Negative theology الذي يتولى نفى الصفات عن الذات الإلهية. أما في الإسلام فيطلق عليه علم التوحيد وهو العلم الذي يبحث في الإلهيات (كذات الله وصفاته وأفعاله) كما يبحث في النبوات(كعصمة الأنبياء) والسمعيات(كالجنة، والنار الخ..........). Theology
31 مذهب الشك : تصور فلسفي يضع موضع التساؤل إمكان المعرفة الموضوعیة للواقع ، وقد انبثق هذا المذهب خلال أزمة المجتمع القديم (القرن الرابع قبل المیلاد) كرد فعل على المذاھب الفلسفیة السابقة التي حاولت أن تفسر العالم الحسي عن طريق المجادلات التأملیة، وبھذا تتناقض في الغالب مع بعضھا. وقد بلغت الشكیة ذروتھا في تعالیم بیرون وارسیسیلاوس وكارنیادس واينسیديموس وسكتوس امبريكوس. والشكاك الأول، فقد ساروا على نھج تقالید السفسطائیین، ووجھوا الانتباه إلى نسبیة المعرفة الإنسانية، واستحالة البرھنة علیھا بشكل صوري. Skepticism
32 المذهب العقلي: مذهب فلسفي يرى أن كل شيء في الوجود مرده إلى العقل، ومعطياته، وآلياته. وقد اخذ بهذا المذهب ديكارت وسبينوزا وليبنتز وهيجل في فلسفتهم. ويقابله المذهب الارادى والبرجماتي ، حيث تكون وظيفته نبذ الحجج والمبادئ الدينية التي لا يقرها العقل والمنطق. Rationalism
33 الرواقية هي العلم بان كل شيء في الطبيعة يوجد بالعقل الكلى أو القدر وإطاعة ما يأتي به القدر عن رضا واختيار. وهى مذهب يوناني قال به زينون zeno(3ق.م) فى رواقstoa وكمله تابعان له هما: اقلاينتوس Cleanthes (262-232ق.م) واقريسيبوس chrysippus (232-207ق.م). Stoicism
34 الإيمانية: نظرية تستعيض عن المعرفة بالإيمان أو هي بوجه عام تعطي أهمية أكيدة للإيمان. والنزعة الإيمانية كامنة – إلى حد ما – في كل النظريات المثالية وتعبر عن إخضاع العلم للدين. وان كل الاعتقادات الدينية بما فيها الاعتقاد بوجود الرب، لا يمكن أن تتأسس إلا على الإيمان ولا تتأسس مطلقا على الحجة أو الدليل.
Fideism
35 علم الأخلاق : علم يبحث في الأخلاق القيمية التي تنصب على الأفعال الإنسانية من ناحية أنها خير أو شر وهو احد العلوم المعيارية. وهو ضربان عملي ويسمى علم السلوك أو علم الأخلاق العملي، ونظري وهو الذي يبحث في حقيقة الخير والشر والقيم والمبادئ الأخلاقية Ethics
36 الجوهر: المبدأ الأول غیر القابل للتحول الكامن في كل الأشیاء الموجودة، والذي يظل دون مساس في كل التحولات، متمیزاً عن الأشیاء والظواھر العینیة المتحولة؛ وتأخذ المثالیة الجوھر على أنه الله، المطلق، العقل الكلي، الفكرة، الخ؛ وفي مذھب وحدة الوجود نجد الله متوحد مع الطبیعة. أما الماديون فیأخذون الجوھر على أنه شيء مادي. Substance
37 السرمدية: الديمومة اللانھائیة لوجود العالم، الناتجة عن عدم قابلیة المادة للخلق ولا للفناء. Eternity
38 الوجودية: تيار فلسفي يقوم على مبدأ أن الوجود المطلق أو حاله الفراغ كما يسميها سارتر يسبق الجوهر أو الماهية أو الوجود الفعلي. والوجود الفعلي عبارة عن خروج الفرد من حاله الخمول البدائي بوساطة الثورة النفسية الناتجة عن القلق واليأس إلى جو من الحرية المطلقة يستطيع فيه أن يشكل حياته بمحض إرادته متحملاً المسئولية الكاملة عن جميع تصرفاته، وان يضفى على العالم الذي يعيش فيه معنى ومنطقا.ووجد هذا التيار مكاناً له في كتابات كيركجارد، وكارل ياسبرز،وبرديايف، وفى العقد الخامس من القرن العشرين أطلق هذا المصطلح على النظرية الفلسفية التي نادي بها جان بول سارتر في كتابه الوجود والعدم (1943). Existentialism
39 اللاأدرية : نظرية تنكر كلیا أو جزئیا إمكان معرفة العالم.وهى بذلك المعنى تنكر قيمه العقل وقدرته على المعرفة، وأول من استخدم هذا الاصطلاح هو الفيلسوف الانجليزي توماس هكسلى وهو الذي بعثه من مرقده السرياني القديم، أما قديما فاللاادريه فرقه سفسطائيه تقول بالتوقف في وجود كل شي، وتعليق الحكم عليه . Agnosticism
40 المطلق : ما هو غير نسبي، ويستخدم هذا اللفظ في الفلسفة ليدل على ما هو كامل وتام ومستقل تماماً، وما هو نهائي غير مشروط على الإطلاق، وهو يدل في معناه الأكثر شيوعاً على ما هو بلا تحفظ، أو بلا قيد أو شرط (”كالحقيقة المطلقة” مثلا) وقد يعني المطلق: المبدأ أو التفسير النهائي، وأساس العالم أو العلة الأولى، أو الذات الشاملة التي يمر كل شيء بتجربتها وتدرك الكون بوصفه موضوعها الكلي. Absolute
41 الأسطورة : قصه خرافية يسودها الخيال وتبرز فيها قوى الطبيعة في صور كائنات حيه ذات شخصيه ممتازة وينبني عليها الأدب الشعبي. Myth
42 علم الأساطير: العلم الذي يعالج تصنيف المعتقدات والأساطير البشرية تصنيفا يعتمد على التحليل والمقارنة وذلك بالنسبة لشعب ما أو لعده شعوب. Mythology
43 البرجماتية : مذهب فلسفي أمريكي أسسه ويليام جيمس William James(1842-1910) وتشارلز بيرسcharles sanders peirce (1839-1914) مؤداه أن معيار صدق الفكرة أو الرأي هو النتيجة العملية التي تترتب عليها من حيث كونها مفيدة أو مضرة. Pragmatism
44 الانطولوجيا (مبحث الوجود) دراسة الكائن في ذاته مستقلاً عن أحواله وظواهره أو بعبارة أخرى علم الموجود من حيث هو موجود.ويطلق عليه الميتافيزيقيا العامة،وينبثق عنها الدليل الوجودي على وجود الله ، وأساسه أن فكرة الألوهية في كمالها المطلق واستغنائها عن غيرها تستلزم الوجود أصلا. وقد ساق هذا الدليل كل من ابن سينا والقديس أنسلم في القرون الوسطى، وديكارت في الفلسفة الحديثة. Ontology
45 الرمزية: كل اتجاه في الكتابة فيه استعمال الرموز إما بذكر الملموس وإعطائه معنى رمزياً أو بالتعبير عما هو مجرد من خلال تصورات حسية مرئية كحروف الكتابة أو اللوحات الفنية مثلا. Symbolism
46 المذهب التجريبي: مذهب من يقيم المعرف على ما تدركه الحواس وحدها وينكر وجود مبادئ فطريه في النفس وقوانين صادره عن العقل. ويقابل المذهب العقلي. Empiricism
47 التأويل : تفسير ما في نص ما من غموض بحيث يبدو واضحاً جلياً ذا دلاله يدركها الناس، وهو إعطاء معنى معين لنص ما، كما هي الحال في استنباط المغزى من قصة أو قصيدة رمزية مثلا. أو إعطاء معنى أو دلالة لحدث أو قول لا تبدو فيه هذه الدلالة لأول وهلة، ويكون مثلا في التأويلات السياسية. Interpretation
48 علم الدفاع عن الدين : دراسة المنهجية لوسائل الدفاع عن الدين ضد خصومه.وفى المسيحية هو ذلك الجزء من علم اللاهوت الذي اختص بسرد الحجج التاريخية والفلسفية لإثبات حقيقة الوحي الذي تستند إليه الكنيسة، وهو يقوم على النصوص التي وردت وكونت الكتب المقدسة ويهتدي بالإيمان ونعود إلى علم الكلام المسيحي الذي يتولى الدفاع عن العقيدة القطعية ويبررها بواسطة الحجج والبراهين وهذه الحجج تخاطب العقل، فعلم الكلام المسيحي يدافع عن العقيدة المسيحية الرسمية للكنيسة الكاثوليكية والأرثوذكسية على السواء ولا يتضمن البروتستانتية فهي ترفض ذلك وتبدأ القول بأسبقية الإيمان على العقل والجانب الأساسي في هذا العلم هو البرهنة على وجود الله بحجج وبراهين وكذلك خلود الروح وإقامة الأدلة على تعاليم الوحي الإلهي كما يتضمن علم الكلام المسيحي مسئولية الرد على الاعتراضات الكائنة ضد الدين ومعتقداته ويتولى إبطالها وتفنيدها . Apologetics
49 الرمز: الكائن الحي أو الشيء المحسوس الذي جرى العرف على اعتباره رمزاً لمعنى مجرد كالحمامة أو غصن الزيتون رمزاً للسلام والرمز له معان ثلاثة :
1- ملخص المبادئ التي يدين بها المؤمنون في الكنيسة المسيحية وهذا هو المعنى القديم.
2- الشعار: وهو الذي يميز مذهبا أو شخصاً أو أسرة أو شعباً عن غيرة، ويصاغ بقول قصير بليغ أو بصورة مرئية كالأسد لإيران وذي الفقار للمملكة العربية السعودية.
3- كل ما يحل محل شيء أخر في الدلالة عليه لا بطريق المطابقة التامة وإنما بالإيحاء أو بوجود علاقة عرضية أو متعارف عليها وعادة يكون الرمز بهذا المعنى ملموساً يحل محل المجرد كرموز الرياضة مثلا التي تشير إلى أعداد ذهنية. وهناك وجه أكثر تعقيداً للرمز هو الشيء الملموس الذي يوحى عن طريق تداعى المعاني إلى ملموس أو مجرد كغروب الشمس مثلا الذي قد يدعو إلى التفكير في حالات الضعف والسكينة والشيخوخة أو تصوير رجل هرم رمزاً للشتاء وقد اتفق علماء اللغة المحدثون على التمييز بين الرمز والعلامة أو الإشارة، فالرمز عندهم يتميز بصلاحيته للاستعمال في أغراض مختلفة وتلعب العوامل النفسية بلا شك دوراً هاماً في تحديد دلالته، فالصليب مثلاً وهو رمز للمسيحية قد يوحى بانفعالات وتأويلات مختلفة حسب اتجاهات الناس نحو المسيحية نفسها فهو لا يجد لدى اليهودى أو البوذي الصدى نفسه الذي يجده لدى المسيحي كما أن الرمز يشمل كل أنواع المجاز المرسل والتشبيه والاستعارة بما فيه من علاقات دلالية معقده بين الأشياء بعضها وبعض. أما الاشاره فليس فيها سوى دلاله واحده لا تقبل التنويع ولا يمكن أن تختلف من شخص لآخر ما دام المجتمع قد تواضع على دلالتها، فالمصباح الأحمر في الطريق تعارف الناس على انه إشارة إلى معنى قف، وليس له معنى آخر،أما إذا علق على باب بيت في بعض المجتمعات فيدل على انه بيت دعارة، وبرغم اختلاف معناه باختلاف المكان الذي يوجد فيه إلا انه في كل مكان على حده لا يعنى سوى أمر واحد. Symbol
36 الحجة الكونية: تعنى أن الله ذاتي الوجود وخارج حدود الزمان والمكان وغير مادي فبما أنه خلق الزمان - والمكان والمادة لابد أن يكون خارج الزمان والمكان والمادة وهو ما يعنى غير محدود أي لانهائي. Cosmological argument
37 الحجة الأخلاقية: تعنى أن الله يتصف بالنقاء الأخلاقي المطلق هو المقياس الثابت للأخلاق الذي تقاس عليه كافة الأفعال وهذا المقياس يشتمل على عدالة ومحبة بلا حدود. Moral Argument
38 الحجة الغائية: يتصف بذكاء فائق بما انه صمم الحياة والكون بهذا التعقيد والدقة المذهلين، وأن الله له غرض بما انه صمم أشكال الحياة الكثيرة بحيث تعيش في هذه البيئة المحددة. Teleological Argument
39 المؤمن بوجود الله : من يؤمن باله شخصي impersonal god خلق الكون ولكنه ليس جزءا من هذا الكون. وهو ما يمكن تمثيله بالرسام
واللوحة فالله مثل الرسام وخليقته مثل اللوحة. الله صنع اللوحة وصفاته تنعكس فيها ولكن الله ليس اللوحة والديانات الرئيسة التي تؤمن بالله الخالق الحافظ هي المسيحية واليهودية والإسلام. Theist
40 المؤمن بوحدة الوجود: من يؤمن باله غير شخصي impersonal god وهذا الإله هو حرفيا الكون نفسه وهكذا المؤمن بوحدة الوجود لا يؤمن بان الله صنع اللوحة بل بان الله هو اللوحة. وفى الواقع، المؤمنون بوحدة الوجود يعتقدون أن الله هو كل الموجودات: الله هو العشب، الله هو السماء، الله هو الشجرة، الله هو هذا الكتاب، الله هو أنت، الله هو أنا ..الخ. والديانات الرئيسة التي تؤمن بوحدة الوجود هي مجموعه الديانات الشرقية مثل الهندوسية وبعض أشكال البوذية والكثير من أشكال العصر الجديد New age Pantheist
41 الملحد : من لا يؤمن بأي نوع من الآلهة وتمشيا مع المشابهة، فالملحد يؤمن أن ما يبدو وكأنه لوحه كان موجودا باستمرار ولم يرسمه احد ويندرج ضمن هذه الفئة الإنسانيون الدينيونReligious humanists . Atheist
42 التعددية : المفهوم المعارض للواحدية والذي يذهب إلى أن كل ما هو موجود يتألف من كثرة من الجواهر المتعادلة المنعزلة التي لا يمكن ردها إلى مبدأ مفرد وكانت آراء المذهب التعددى أساس نظريه المونادات عند ليبنتز وينجذب المثاليون المحدثون الذرائعيون والوضعيون الجدد والوجوديون وغيرهم نحو التعددية في محاولتهم أن يصبحوا فوق الواحدية المادية والمثالية مع ذلك فان المذهب التعددى في التحليل الأخير يتعارض في مضمونه الموضوعي فحسب مع الواحدية المادية الجدلية وفى مجال علم الاجتماع تستخدم التعددية كأساس لإنكار وجود مبدأ واحد محدد للمجتمع ولفهم التاريخ على انه تيار من الأحداث العرضية وبالتالي رفض تحليل القوانين الموضوعية للتطور الاجتماعي Pluralism
43 العرضية : وضعية فلسفية يتساوى فيها احتمال صحة الفرضيات وخطأها فلا تكون صواباً مطلقاً ولا خطأ مطلقاً . Contingency
44 الافتراض : الأمور التي يغلب على الناس الظن فيها، على أنها ليست حقيقية من دون أن يكون هناك جزم عندهم بذلك. Assumption
45 الدين القدسي: نسبة إلى الكتاب المقدس الذي يضم نصوص العهد القديم (التوراة) ونصوص العهد الجديد (الإنجيل)، والتعبير ”قدسي” يستخدمه المؤلف دائماً للإحالة على الديانتين اليهودية والمسيحية من خلال كتابهما الموحد، أي الكتاب المقدس. The divine religion
46 التشبيهية : إضفاء الصفات البشرية الحسية على الله، والكلام اللاتشبيهي، بحسب النص، هو الكلام الذي ينفي الصفات الحسية عن الله. Anthropomorphism
47 لا معرفي : اللامعرفة لا تعني الجهل بطبيعة الحال، والفهم أو التفسير اللامعرفي هو الذي يقوم على نسبية المعرفة، وأننا لا نعرف الأشياء في ذاتها، وبالنسبة للمفاهيم والقضايا الدينية فإن مسائل مثل المطلق واللامشروط واللامتناهي، وما بعد الموت والبعث والحساب والقيامة... كلها تندرج تحت قسم الغيبيات التي لا معرفة كلية للإنسان بها. Non-cognition
48 النسبية : مذهب يرى أن كل علاقة هي نسبة بين موضوعين، والمعرفة هي نسبة بين ذات وموضوع يشترط كل منهما الآخر، والنسبية الأخلاقية ترى بأن فكرة الخير والشر تتغير بتغير الزمن والمجتمعات، وهي بهذا المعنى تقابل مذهب الشك واللاأدرية وإطلاقية المعرفة. Relativism
49 الأرواحية : تعني أن لكل كائن من الكائنات سواء كان نباتاً أو حيواناً، ولكل ظاهرة من ظواهر الطبيعة روح تسيرها وبها تقوم صورتها، وهو تصور الشعوب البدائية عن عالم الأرواح، ومن ثم الآلهة، والذي شكل أساساً لظهور الأديان في مرحلة لاحقة. Animism
50 اللاهوت الفلسفي المذهبي : الذي يأخذ بوجهة نظر مذهبية دينية، واللاهوت غير المذهبي (Non-confessional) هو لاهوت لا يندرج ضمن أي من المذاهب الدينية المعروفة، والتعبير غير مذهبي يحيل على اللاهوت الكائن خارج المذاهب أو بعيداً عنها، وهذا هو معناه في النص الأصلي. Confessional
51 الشخصانية : مفهوم الشخصية وبالتحديد (شخصية الله وشخصانية الله) يراد به الفهم المسيحي للشخصية من حيث هي ”ماهية خاصة، جوهر فردي ذو طبيعة عقلية، وهو مرادف للنفس اللامادية”. وهو الفهم ذاته الذي استندت إليه الفلسفة الشخصانية (Personalism) والتي أقرت الشخصية على أنها ”الحقيقة الإبداعية الأولية والقيمة الروحية الأسمى، والعالم بمجمله ما هو إلا تجل من تجليات الفاعلية المبدعة للشخصية الأسمى، أي الله”. Personalism
52 المعجزة : نوع من التدخل السماوي في المسار الطبيعي للأحداث بما ينطوي على خرق لقوانين الطبيعة . Miracle
ثبت بأهـم المصطلحات التي وردت في البحث (*)
م المصطلح باللغة العربية المصطلح باللغة الانجليزية
1 الخلاص : حالة خروج الإنسان من وضع أو ظرف غير مقبول، وهو قضية محورية في الديانة المسيحية مفادها خلاص الإنسان من براثن الخطيئة التي تعلقت به طويلاً،وهذا الخلاص يتم من خلال عملية الفداء التي قام بها المسيح على الصليب. Salvation
2 اللامتناهى: ما لا يمكن أن تكون له نهاية ويتميز من اللامحدود وهو ما لم يحدد بالفعل وان كانت له حدود ممكنة. وهو صفة ثبوتية ملازمة للإله الخالق. Infinity
3 المعمودية: الاعتقاد بان الله يخلص المؤمنين عن طريق المسيح بالاعتماد وهو فرض من فروض الدين المسيحي يتم من خلاله تنقية وتطهير للميلاد من جديد مع جسد المسيح. Baptism
4 الهرطقة : تغير في عقيدة أو منظومة معتقدات تختص بالدين،ويصل بها الأمر إلى إنكار إحداها، أو إدخال رؤى جديدة عليها دون النظر إلى الأصول والثوابت العقدية. Heresy
5 الإلحاد : إنكار تام للعقائد الدينية، ويأتي بعدة معان مختلفة،ومنها عدم الاعتراف بوجود الله،وإنكار العناية الإلهية، ورفض الإيمان بالمعتقدات الدينية، والكتب المقدسة ، أو الشك المطلق في الثوابت الدينية بوجه عام. Atheism
6 الخطيئة : مصطلح موجود في معظم الأديان يصاحبه انتهاك للقواعد الأخلاقية، والقوانين الإلهية، ومنها: الذنب وعلى وجه التحديد المتعمد على شريعة الله أو التهاون بشريعة الله، وتعنى الإثم وهو مخالفة أوامر الله.وهى أيضاً مخالفة الشَّريعة الإلهيَّة ، وعدمُ التَّقيُّد بالنَّاموس الأدبيّ أو الأخلاقيَّة الدينيَّة. Sin
7 الكرازة : إعلان البشارة الأولى، ويقوم بها منادى المسيح،داعياً غير المؤمنين به إلى توبة الإيمان. Evangelism
8 الإيمان: إدراك شيء ما على أنه صادق دون برھان، وھناك من الفلاسفة المثالیین من حاول التوفیق بین الإيمان والمعرفة على فرض أن الإيمان جزء من ھذه المعرفة. Faith
9 التأليه الطبيعي: مذهب استحدث في القرن السابع عشر يقرر وجود الإله اعتماداً على أثاره الكونية ويرفض الوحي والنقل وبهذا يقابل مذهب التأليه الديني الذي يجمع بين العقل والنقل. Deism
10 وحدة الوجود: المذهب القائل بان الله والكون ليسا سوى شيء واحد وهذا المذهب يتخذ احد اتجاهين:
ا- الاتجاه القائل بان الله وحده هو الموجود حقيقة وبأن العالم لا وجود له إلا باعتباره جزءاً من وجود الله وبأن الله يحل في كل شيء وهذا الاتجاه قال به باروخ سبينوزا Baruch de Spinoza في القرن السابع عشر.
ب- الاتجاه القائل بان الكون المادي هو وحده الموجود حقيقة وبان الله ليس سوى مجموع الموجودات وهذه هي نزعة وحدة الوجود التي قال بها بعض الفلاسفة الفرنسيين الماديين في القرن الثامن عشر من أمثال البارون دولباك paul henri,Baron d Holbach (1729-1789) ودينى ديدرو Denis Diderot (1713- 1784).كما ظهر هذا المذهب أيضا في اتجاهه الأول لدى بعض فلاسفة العرب من أمثال الحلاج( المتوفى سنه 309 ه)، وابن عربي ( المتوفى سنه 638 ه). Pantheism
11 الموضوعية: وصف لما هو موضوعي وهى بوجه خاص مسلك الذهن الذي يري الأشياء على ما هي عليه فلا يشوهها بنظرة ضيقه أو بتحيز خاص. Objectivity
12 النزعة الطبيعية: نظرية قائله بان الطبيعة بوصفها الكون وجدت بنفسها من غير حاجة إلى خالق ومن دعاه هذه النظرية في العالم القديم ابيقور لدى الإغريق ولوكريتيوس Lucretius لدى الرومان. أما في علم الأخلاق، فتذهب إلى أن حكمه الإنسان تنحصر في انسياقه وراء الغرائز التي وضعتها الطبيعة فيه. Naturalism
13 المذهب الروحي : مذهب يقول بان الروح لها خصائصها الذاتية من تعقل وإردة وحرية. وأن للمادة خصائصها الذاتية كذلك من حركه وامتداد. أما في علم النفس فيرمى هذا المذهب إلى أنه لا يمكن تفسير الظاهرة النفسية الجسمانية. Spiritualism
14 الجهل: هو انعدام المعرفة بحقيقة الأشياء، وهو نقيض العلم ويقرب من معنى السهو والغفلة ولذلك يسمى نسياناً. Ignorance
15 الحكمة : البحث عن حقائق الأشياء على ما هي عليه في الوجود بقدر ما هو متاح للإنسان من طاقه وجهد والحكمة صفه العقل المتبصر والحكمة العملية بمعنى الأخلاق الحسنة والسلوك المتزن فهي حكم عادل على الأعمال ومن ثم سلوك عنيف يقوم بين الإفراط والتفريط. Wisdom
16 الكلى : ما يتصل بالكون على نحو شامل وكامل من جميع الاتجاهات الطبيعية والبشرية . Universal
17 الخلود : هو مصطلح يعنى البقاء والدوام الذي لا يعتريه الفناء وشاع في الفلسفة هذا الاصطلاح مقرونا بالنفس أو الروح فخلودها يعنى بقاءهما بعد الموت وان تناول الكلام الأول بنحو غالب ومردهم في ذلك أن الإنسان مركب من بعدين مادي وهو الجسد الذي يفنى وبعد لا مادي وهو الروح التي لا تموت. Immortality
18 الأفلاطونية الجديدة(المحدثة) : مذهب فلسفي قالت به مدرسه الاسكندريه فيما بين القرن الثالث والسادس الميلادي ويمتاز بنزعته التوفيقية بين الآراء وفى هذه النزعة توفيق بين الآراء الأفلاطونية والتصوف الشرقي عامه والمصري خاصة ومن أشهر روادها الفيلسوف المصري أفلوطين(203-262م) الذي وصل إلى القول بوجود علو مطلق من جانب الواحد أو المبدع الأول واستطاع لأول مرة أن يفصل فصلاً تاماً بين الأول وبين بقيه الأشياء. Neo-Platonism
19 الطقوس الدينية: لهذا المصطلح في الكنائس الغربية الكاثوليكية والبروتستانتية معنيان: الأول كل ما تفرضه الكنيسة من طقوس العبادة الجماعية والفردية ما عدا الصلوات الشخصية التي يقوم بها المتعبد من تلقاء نفسه.وثانيهما القداس الذي يعتبر أهم الطقوس الدينية التي يشترك فيها الكاهن والمصلون. liturgy
20 الجمال: مصطلح فلسفي اخلاقى وهو ما بخالق الجليل والأخير يثير في النفس الرهبة والخشية. Beauty
21 القصدية : خاصية أساسيه للحالات الذهنية من حيث اجتيازها على مضمون، محتوى أو تمثيلها لشيء ما . Intentionality
22 الحجة : مجموعه من العبارات تحتوى على مقدمة premise أو مقدمات من شأنها أن تقدم مبررات لقبول نتيجة conclusion معينة . Argument
23 الصفة: سمة أو خاصية للشيء ، تميزه عن غيره بما يؤل له من خصائص . Attribute
24 الاعتقاد : هو الموقف القضوى لقبول الاعتقاد بأن ق قضية صادقة ، ومسلم بصحتها وفق المعايير الصحيحة. Belief
25 الثنائية: هي وجهه النظر الميتافيزيقيه القائلة بان الواقع مكون من نوعين من المادة الخام مختلفين اختلافاً جوهريا: المادي أو الجسمي والذهني أو الروحي وجهه النظر الميتافيزيقيه القائلة بان الواقع مكون من نوعين من المادة الخام مختلفين اختلافاً جوهرياً هما : المادي أو الجسمي والذهني أو الروحي. Dualism
26 الماهية: طبيعة الشيء من حيث ذاته،وصفاته،وما ينبغي عليه أن يكون. معنى شيء ما،وهى تعنى أن الشيء في ذاته،يتمیز عن كل الأشیاء الأخرى وتعارضه مع الحالات المتغیرة للشيء تحت تأثیر الظروف المختلفة. Essence
27 البرهان: هو عمليه استدلال عقلي تثبت نتيجة ما على نحو حاسم وبدون أن تسمح بأي منفذ للشك.وقليلة هي الحجج التي تبلغ مبلغ البرهان، ما دامت الحجج تقوم على مقدمات قلما تكون واضحة بذاتها أو مثبتة من مقدمات واضحة بذاتها. Proof
28 مذهب اللذة: مذهب اخلاقى يري أن دوافع النشاط الانسانى تنحصر في التماس اللذة وتجنب الألم فاللذة هي الخير الاسمي. والقورينائيون من طلائع رجال هذا المذهب. Hedonism
29 مذهب المنفعة مذهب يرى أن منفعة الفرد والمجتمع هي المعيار الذي يقاس به السلوك البشري وقواعد الأخلاق،وأن السعادة التي تقوم عليها الأخلاق تتألف من ملذات يمكن أن تختلف كما وكيفا فبعضها يفضل غيره لا لمجرد تصديق الاراده الجماعية عليه وإنما أيضا لترخيص نفسي داخل الفرد هو بمثابة الضمير. Utilitarianism
30 علم اللاهوت : في المسيحية يسمى علم دراسة علم العقائد الدينية ،حيث يهتم بالبحث عن وجود الله وطبيعته وصفاته وعلاقته بالإنسان والكون ويرتكز هذا العلم على النصوص القطعية، والثوابت المستقاة من الكتاب المقدس،وهو على أنواع، فمنه اللاهوت الطبيعي الذي يقوم على التعليل العقلاني للعقائد الدينية،وعلم اللاهوت الاعتقادى Dogmatic theology الذي يقوم على الوحي بما في ذلك النصوص الدينية في الكتب المقدسة قطعيه الصدور وفضلا عن ذلك هناك اللاهوت الأخلاقيMoral theology الذي يتولى البحث في قواعد السلوك الموافقة لمعطيات الوحي، واللاهوت السلبي Negative theology الذي يتولى نفى الصفات عن الذات الإلهية. أما في الإسلام فيطلق عليه علم التوحيد وهو العلم الذي يبحث في الإلهيات (كذات الله وصفاته وأفعاله) كما يبحث في النبوات(كعصمة الأنبياء) والسمعيات(كالجنة، والنار الخ..........). Theology
31 مذهب الشك : تصور فلسفي يضع موضع التساؤل إمكان المعرفة الموضوعیة للواقع ، وقد انبثق هذا المذهب خلال أزمة المجتمع القديم (القرن الرابع قبل المیلاد) كرد فعل على المذاھب الفلسفیة السابقة التي حاولت أن تفسر العالم الحسي عن طريق المجادلات التأملیة، وبھذا تتناقض في الغالب مع بعضھا. وقد بلغت الشكیة ذروتھا في تعالیم بیرون وارسیسیلاوس وكارنیادس واينسیديموس وسكتوس امبريكوس. والشكاك الأول، فقد ساروا على نھج تقالید السفسطائیین، ووجھوا الانتباه إلى نسبیة المعرفة الإنسانية، واستحالة البرھنة علیھا بشكل صوري. Skepticism
32 المذهب العقلي: مذهب فلسفي يرى أن كل شيء في الوجود مرده إلى العقل، ومعطياته، وآلياته. وقد اخذ بهذا المذهب ديكارت وسبينوزا وليبنتز وهيجل في فلسفتهم. ويقابله المذهب الارادى والبرجماتي ، حيث تكون وظيفته نبذ الحجج والمبادئ الدينية التي لا يقرها العقل والمنطق. Rationalism
33 الرواقية هي العلم بان كل شيء في الطبيعة يوجد بالعقل الكلى أو القدر وإطاعة ما يأتي به القدر عن رضا واختيار. وهى مذهب يوناني قال به زينون zeno(3ق.م) فى رواقstoa وكمله تابعان له هما: اقلاينتوس Cleanthes (262-232ق.م) واقريسيبوس chrysippus (232-207ق.م). Stoicism
34 الإيمانية: نظرية تستعيض عن المعرفة بالإيمان أو هي بوجه عام تعطي أهمية أكيدة للإيمان. والنزعة الإيمانية كامنة – إلى حد ما – في كل النظريات المثالية وتعبر عن إخضاع العلم للدين. وان كل الاعتقادات الدينية بما فيها الاعتقاد بوجود الرب، لا يمكن أن تتأسس إلا على الإيمان ولا تتأسس مطلقا على الحجة أو الدليل.
Fideism
35 علم الأخلاق : علم يبحث في الأخلاق القيمية التي تنصب على الأفعال الإنسانية من ناحية أنها خير أو شر وهو احد العلوم المعيارية. وهو ضربان عملي ويسمى علم السلوك أو علم الأخلاق العملي، ونظري وهو الذي يبحث في حقيقة الخير والشر والقيم والمبادئ الأخلاقية Ethics
36 الجوهر: المبدأ الأول غیر القابل للتحول الكامن في كل الأشیاء الموجودة، والذي يظل دون مساس في كل التحولات، متمیزاً عن الأشیاء والظواھر العینیة المتحولة؛ وتأخذ المثالیة الجوھر على أنه الله، المطلق، العقل الكلي، الفكرة، الخ؛ وفي مذھب وحدة الوجود نجد الله متوحد مع الطبیعة. أما الماديون فیأخذون الجوھر على أنه شيء مادي. Substance
37 السرمدية: الديمومة اللانھائیة لوجود العالم، الناتجة عن عدم قابلیة المادة للخلق ولا للفناء. Eternity
38 الوجودية: تيار فلسفي يقوم على مبدأ أن الوجود المطلق أو حاله الفراغ كما يسميها سارتر يسبق الجوهر أو الماهية أو الوجود الفعلي. والوجود الفعلي عبارة عن خروج الفرد من حاله الخمول البدائي بوساطة الثورة النفسية الناتجة عن القلق واليأس إلى جو من الحرية المطلقة يستطيع فيه أن يشكل حياته بمحض إرادته متحملاً المسئولية الكاملة عن جميع تصرفاته، وان يضفى على العالم الذي يعيش فيه معنى ومنطقا.ووجد هذا التيار مكاناً له في كتابات كيركجارد، وكارل ياسبرز،وبرديايف، وفى العقد الخامس من القرن العشرين أطلق هذا المصطلح على النظرية الفلسفية التي نادي بها جان بول سارتر في كتابه الوجود والعدم (1943). Existentialism
39 اللاأدرية : نظرية تنكر كلیا أو جزئیا إمكان معرفة العالم.وهى بذلك المعنى تنكر قيمه العقل وقدرته على المعرفة، وأول من استخدم هذا الاصطلاح هو الفيلسوف الانجليزي توماس هكسلى وهو الذي بعثه من مرقده السرياني القديم، أما قديما فاللاادريه فرقه سفسطائيه تقول بالتوقف في وجود كل شي، وتعليق الحكم عليه . Agnosticism
40 المطلق : ما هو غير نسبي، ويستخدم هذا اللفظ في الفلسفة ليدل على ما هو كامل وتام ومستقل تماماً، وما هو نهائي غير مشروط على الإطلاق، وهو يدل في معناه الأكثر شيوعاً على ما هو بلا تحفظ، أو بلا قيد أو شرط (”كالحقيقة المطلقة” مثلا) وقد يعني المطلق: المبدأ أو التفسير النهائي، وأساس العالم أو العلة الأولى، أو الذات الشاملة التي يمر كل شيء بتجربتها وتدرك الكون بوصفه موضوعها الكلي. Absolute
41 الأسطورة : قصه خرافية يسودها الخيال وتبرز فيها قوى الطبيعة في صور كائنات حيه ذات شخصيه ممتازة وينبني عليها الأدب الشعبي. Myth
42 علم الأساطير: العلم الذي يعالج تصنيف المعتقدات والأساطير البشرية تصنيفا يعتمد على التحليل والمقارنة وذلك بالنسبة لشعب ما أو لعده شعوب. Mythology
43 البرجماتية : مذهب فلسفي أمريكي أسسه ويليام جيمس William James(1842-1910) وتشارلز بيرسcharles sanders peirce (1839-1914) مؤداه أن معيار صدق الفكرة أو الرأي هو النتيجة العملية التي تترتب عليها من حيث كونها مفيدة أو مضرة. Pragmatism
44 الانطولوجيا (مبحث الوجود) دراسة الكائن في ذاته مستقلاً عن أحواله وظواهره أو بعبارة أخرى علم الموجود من حيث هو موجود.ويطلق عليه الميتافيزيقيا العامة،وينبثق عنها الدليل الوجودي على وجود الله ، وأساسه أن فكرة الألوهية في كمالها المطلق واستغنائها عن غيرها تستلزم الوجود أصلا. وقد ساق هذا الدليل كل من ابن سينا والقديس أنسلم في القرون الوسطى، وديكارت في الفلسفة الحديثة. Ontology
45 الرمزية: كل اتجاه في الكتابة فيه استعمال الرموز إما بذكر الملموس وإعطائه معنى رمزياً أو بالتعبير عما هو مجرد من خلال تصورات حسية مرئية كحروف الكتابة أو اللوحات الفنية مثلا. Symbolism
46 المذهب التجريبي: مذهب من يقيم المعرف على ما تدركه الحواس وحدها وينكر وجود مبادئ فطريه في النفس وقوانين صادره عن العقل. ويقابل المذهب العقلي. Empiricism
47 التأويل : تفسير ما في نص ما من غموض بحيث يبدو واضحاً جلياً ذا دلاله يدركها الناس، وهو إعطاء معنى معين لنص ما، كما هي الحال في استنباط المغزى من قصة أو قصيدة رمزية مثلا. أو إعطاء معنى أو دلالة لحدث أو قول لا تبدو فيه هذه الدلالة لأول وهلة، ويكون مثلا في التأويلات السياسية. Interpretation
48 علم الدفاع عن الدين : دراسة المنهجية لوسائل الدفاع عن الدين ضد خصومه.وفى المسيحية هو ذلك الجزء من علم اللاهوت الذي اختص بسرد الحجج التاريخية والفلسفية لإثبات حقيقة الوحي الذي تستند إليه الكنيسة، وهو يقوم على النصوص التي وردت وكونت الكتب المقدسة ويهتدي بالإيمان ونعود إلى علم الكلام المسيحي الذي يتولى الدفاع عن العقيدة القطعية ويبررها بواسطة الحجج والبراهين وهذه الحجج تخاطب العقل، فعلم الكلام المسيحي يدافع عن العقيدة المسيحية الرسمية للكنيسة الكاثوليكية والأرثوذكسية على السواء ولا يتضمن البروتستانتية فهي ترفض ذلك وتبدأ القول بأسبقية الإيمان على العقل والجانب الأساسي في هذا العلم هو البرهنة على وجود الله بحجج وبراهين وكذلك خلود الروح وإقامة الأدلة على تعاليم الوحي الإلهي كما يتضمن علم الكلام المسيحي مسئولية الرد على الاعتراضات الكائنة ضد الدين ومعتقداته ويتولى إبطالها وتفنيدها . Apologetics
49 الرمز: الكائن الحي أو الشيء المحسوس الذي جرى العرف على اعتباره رمزاً لمعنى مجرد كالحمامة أو غصن الزيتون رمزاً للسلام والرمز له معان ثلاثة :
1- ملخص المبادئ التي يدين بها المؤمنون في الكنيسة المسيحية وهذا هو المعنى القديم.
2- الشعار: وهو الذي يميز مذهبا أو شخصاً أو أسرة أو شعباً عن غيرة، ويصاغ بقول قصير بليغ أو بصورة مرئية كالأسد لإيران وذي الفقار للمملكة العربية السعودية.
3- كل ما يحل محل شيء أخر في الدلالة عليه لا بطريق المطابقة التامة وإنما بالإيحاء أو بوجود علاقة عرضية أو متعارف عليها وعادة يكون الرمز بهذا المعنى ملموساً يحل محل المجرد كرموز الرياضة مثلا التي تشير إلى أعداد ذهنية. وهناك وجه أكثر تعقيداً للرمز هو الشيء الملموس الذي يوحى عن طريق تداعى المعاني إلى ملموس أو مجرد كغروب الشمس مثلا الذي قد يدعو إلى التفكير في حالات الضعف والسكينة والشيخوخة أو تصوير رجل هرم رمزاً للشتاء وقد اتفق علماء اللغة المحدثون على التمييز بين الرمز والعلامة أو الإشارة، فالرمز عندهم يتميز بصلاحيته للاستعمال في أغراض مختلفة وتلعب العوامل النفسية بلا شك دوراً هاماً في تحديد دلالته، فالصليب مثلاً وهو رمز للمسيحية قد يوحى بانفعالات وتأويلات مختلفة حسب اتجاهات الناس نحو المسيحية نفسها فهو لا يجد لدى اليهودى أو البوذي الصدى نفسه الذي يجده لدى المسيحي كما أن الرمز يشمل كل أنواع المجاز المرسل والتشبيه والاستعارة بما فيه من علاقات دلالية معقده بين الأشياء بعضها وبعض. أما الاشاره فليس فيها سوى دلاله واحده لا تقبل التنويع ولا يمكن أن تختلف من شخص لآخر ما دام المجتمع قد تواضع على دلالتها، فالمصباح الأحمر في الطريق تعارف الناس على انه إشارة إلى معنى قف، وليس له معنى آخر،أما إذا علق على باب بيت في بعض المجتمعات فيدل على انه بيت دعارة، وبرغم اختلاف معناه باختلاف المكان الذي يوجد فيه إلا انه في كل مكان على حده لا يعنى سوى أمر واحد. Symbol
36 الحجة الكونية: تعنى أن الله ذاتي الوجود وخارج حدود الزمان والمكان وغير مادي فبما أنه خلق الزمان - والمكان والمادة لابد أن يكون خارج الزمان والمكان والمادة وهو ما يعنى غير محدود أي لانهائي. Cosmological argument
37 الحجة الأخلاقية: تعنى أن الله يتصف بالنقاء الأخلاقي المطلق هو المقياس الثابت للأخلاق الذي تقاس عليه كافة الأفعال وهذا المقياس يشتمل على عدالة ومحبة بلا حدود. Moral Argument
38 الحجة الغائية: يتصف بذكاء فائق بما انه صمم الحياة والكون بهذا التعقيد والدقة المذهلين، وأن الله له غرض بما انه صمم أشكال الحياة الكثيرة بحيث تعيش في هذه البيئة المحددة. Teleological Argument
39 المؤمن بوجود الله : من يؤمن باله شخصي impersonal god خلق الكون ولكنه ليس جزءا من هذا الكون. وهو ما يمكن تمثيله بالرسام
واللوحة فالله مثل الرسام وخليقته مثل اللوحة. الله صنع اللوحة وصفاته تنعكس فيها ولكن الله ليس اللوحة والديانات الرئيسة التي تؤمن بالله الخالق الحافظ هي المسيحية واليهودية والإسلام. Theist
40 المؤمن بوحدة الوجود: من يؤمن باله غير شخصي impersonal god وهذا الإله هو حرفيا الكون نفسه وهكذا المؤمن بوحدة الوجود لا يؤمن بان الله صنع اللوحة بل بان الله هو اللوحة. وفى الواقع، المؤمنون بوحدة الوجود يعتقدون أن الله هو كل الموجودات: الله هو العشب، الله هو السماء، الله هو الشجرة، الله هو هذا الكتاب، الله هو أنت، الله هو أنا ..الخ. والديانات الرئيسة التي تؤمن بوحدة الوجود هي مجموعه الديانات الشرقية مثل الهندوسية وبعض أشكال البوذية والكثير من أشكال العصر الجديد New age Pantheist
41 الملحد : من لا يؤمن بأي نوع من الآلهة وتمشيا مع المشابهة، فالملحد يؤمن أن ما يبدو وكأنه لوحه كان موجودا باستمرار ولم يرسمه احد ويندرج ضمن هذه الفئة الإنسانيون الدينيونReligious humanists . Atheist
42 التعددية : المفهوم المعارض للواحدية والذي يذهب إلى أن كل ما هو موجود يتألف من كثرة من الجواهر المتعادلة المنعزلة التي لا يمكن ردها إلى مبدأ مفرد وكانت آراء المذهب التعددى أساس نظريه المونادات عند ليبنتز وينجذب المثاليون المحدثون الذرائعيون والوضعيون الجدد والوجوديون وغيرهم نحو التعددية في محاولتهم أن يصبحوا فوق الواحدية المادية والمثالية مع ذلك فان المذهب التعددى في التحليل الأخير يتعارض في مضمونه الموضوعي فحسب مع الواحدية المادية الجدلية وفى مجال علم الاجتماع تستخدم التعددية كأساس لإنكار وجود مبدأ واحد محدد للمجتمع ولفهم التاريخ على انه تيار من الأحداث العرضية وبالتالي رفض تحليل القوانين الموضوعية للتطور الاجتماعي Pluralism
43 العرضية : وضعية فلسفية يتساوى فيها احتمال صحة الفرضيات وخطأها فلا تكون صواباً مطلقاً ولا خطأ مطلقاً . Contingency
44 الافتراض : الأمور التي يغلب على الناس الظن فيها، على أنها ليست حقيقية من دون أن يكون هناك جزم عندهم بذلك. Assumption
45 الدين القدسي: نسبة إلى الكتاب المقدس الذي يضم نصوص العهد القديم (التوراة) ونصوص العهد الجديد (الإنجيل)، والتعبير ”قدسي” يستخدمه المؤلف دائماً للإحالة على الديانتين اليهودية والمسيحية من خلال كتابهما الموحد، أي الكتاب المقدس. The divine religion
46 التشبيهية : إضفاء الصفات البشرية الحسية على الله، والكلام اللاتشبيهي، بحسب النص، هو الكلام الذي ينفي الصفات الحسية عن الله. Anthropomorphism
47 لا معرفي : اللامعرفة لا تعني الجهل بطبيعة الحال، والفهم أو التفسير اللامعرفي هو الذي يقوم على نسبية المعرفة، وأننا لا نعرف الأشياء في ذاتها، وبالنسبة للمفاهيم والقضايا الدينية فإن مسائل مثل المطلق واللامشروط واللامتناهي، وما بعد الموت والبعث والحساب والقيامة... كلها تندرج تحت قسم الغيبيات التي لا معرفة كلية للإنسان بها. Non-cognition
48 النسبية : مذهب يرى أن كل علاقة هي نسبة بين موضوعين، والمعرفة هي نسبة بين ذات وموضوع يشترط كل منهما الآخر، والنسبية الأخلاقية ترى بأن فكرة الخير والشر تتغير بتغير الزمن والمجتمعات، وهي بهذا المعنى تقابل مذهب الشك واللاأدرية وإطلاقية المعرفة. Relativism
49 الأرواحية : تعني أن لكل كائن من الكائنات سواء كان نباتاً أو حيواناً، ولكل ظاهرة من ظواهر الطبيعة روح تسيرها وبها تقوم صورتها، وهو تصور الشعوب البدائية عن عالم الأرواح، ومن ثم الآلهة، والذي شكل أساساً لظهور الأديان في مرحلة لاحقة. Animism
50 اللاهوت الفلسفي المذهبي : الذي يأخذ بوجهة نظر مذهبية دينية، واللاهوت غير المذهبي (Non-confessional) هو لاهوت لا يندرج ضمن أي من المذاهب الدينية المعروفة، والتعبير غير مذهبي يحيل على اللاهوت الكائن خارج المذاهب أو بعيداً عنها، وهذا هو معناه في النص الأصلي. Confessional
51 الشخصانية : مفهوم الشخصية وبالتحديد (شخصية الله وشخصانية الله) يراد به الفهم المسيحي للشخصية من حيث هي ”ماهية خاصة، جوهر فردي ذو طبيعة عقلية، وهو مرادف للنفس اللامادية”. وهو الفهم ذاته الذي استندت إليه الفلسفة الشخصانية (Personalism) والتي أقرت الشخصية على أنها ”الحقيقة الإبداعية الأولية والقيمة الروحية الأسمى، والعالم بمجمله ما هو إلا تجل من تجليات الفاعلية المبدعة للشخصية الأسمى، أي الله”. Personalism
52 المعجزة : نوع من التدخل السماوي في المسار الطبيعي للأحداث بما ينطوي على خرق لقوانين الطبيعة . Miracle