![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص قد مرّ استخدام التقنیات التعلیمیة بحقب زمنیة عدیدة ، وارتبطت بتطور نظریات التعلم والتعلیم المختلقة ، وبطرائق وأسالیب التدریس المتبعة ، حیث التعلم الشخصي، والتعلیم الفردي، وبیئة التعلم الشخصیة والتعلیم المباشر كلھا تشیر إلى الجھود لتكییف التعلیم لتلبیة الاحتیاجات المختلفة للطلاب. في بیئات التعلم الشخصیة، یكون الفرد ھو الھدف ، توفر لھ الحصول إمكانیة الوصول إلى المعلومات والتعاون مع المجتمعات المحلیة، وتوفیر المساحات الشخصیة التي تنتمي إلى الفرد ویتحكم فیھا، ویتوفر بھا سیاق اجتماعي من خلال تقدیم وسائل للتواصل مع المساحات الشخصیة الأخرى من أجل التبادل الفعال للمعارف والتعاون من أجل خلق المعرفة، والتركیز على مفھوم ”المجتمع” استنادا إلى مصطلحي ”المجموعات” و ”الشبكات.” فاستخدام التكنولوجیا في التعلیم یعزز من أسالیب التواصل التعلیمي ، فتتیح الفرصة للمشاركة والاستماع والتفكیر والتفسیر لإحداثن موا متزنا عند المتعلمین في مختلف المجالات المعرفیة والمھاریة والعاطفیة ، وإیجاد المھارات التحلیلیة التي یقوم بھا من خلال البحث والتدریب والتقویم لتحقیق الأھداف ؛ فالعلاقة القائمة بین التكنولوجیا والتعلیم تظھر من خلال الآثار الاجتماعیة والثقافیة والتعلیمیة والسلوكیة المترتبة على استعمال أي نوع من Howkins and ) . أنواع التكنولوجیا لفترة طویلة في حیاة الأمم والشعوب |