الفهرس 
مقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 233 |  |  |
| | | from | 233 | | |
المستخلص
وقد اشتملت الدراسة على مقدمة وخمسة فصول ودراسة تحليلية وخاتمة وملحق، بالإضافة إلى كتالوج الصور واللوحات.
جاء الفصل الأول؛ فى مباحث، حيث تناول المبحث الأول: المعبودة ساتت من حيث أصلها ومعناها، وتناول المبحث الثانى: أشكالها ورموزها، أما المبحث الثالث: فقد تحدث عن ألقابها وصفاتها، ودار المبحث الرابع: حول الغرض من عبادتها، ثم تناول المبحث الخامس: علاقتها بالمعبودات الأخرى.
وفى الفصل الثانى؛ تحدث الباحث عن المعبودة ساتت في الفنتين، من خلال ثلاثة مباحث: تناول فى المبحث الأول: ساتت فى الفنتين قبل العصر المتأخر من حيث وجودها هناك أثناء الدولة القديمة والدولة الوسطى والدولة الحديثة، أما المبحث الثانى: فتناول ساتت فى الفنتين خلال العصر المتأخر والعصرين البطلمى والرومانى، كما تناول المبحث الثالث: ساتت فى معبد خنوم، وفى معبد حقاإيب في الفنتين، وذلك من حيث النقوش التى لها هناك.
وتطرق الفصل الثالث؛ إلى الحديث عن المعبودة ساتت فى فيلة خلال العصرين البطلمى والرومانى، وذلك من خلال خمسة مباحث؛ أما المبحث الأول: فتناول ساتت فى معبد ايزيس، أما المبحث الثانى: فقد دار حول ساتت ببيت الولادة، والمبحث الثالث: تناول ساتت بمعبد حتحور، وفى المبحث الرابع: تم التعرف على ساتت بمعبد إيموحتب، أما المبحث الخامس: فقد دار حول ساتت فى معبد أرسنوفيس.
ودار الفصل الرابع؛ حول المعبودة ساتت في بلاد النوبة، من خلال مبحثين؛ تناول المبحث الأول: ساتت في بلاد النوبة فيما قبل العصرين البطلمى والرومانى من خلال تواجدها هناك أثناء عصر الدولة الوسطى والدولة الحديثة والعصر المتأخر، أما المبحث الثانى: فتناول ساتت في بلاد النوبة أثناء العصرين البطلمى والرومانى من خلال تواجدها هناك في كل من: معبد إيزيس بديبود، ومعبد كلابشة، ومعبد دندور، ومعبد الدكة.
أما الفصل الخامس؛ الذى اشتمل على أربعة مباحث؛ فقد خصصه الباحث للمعبودة ساتت وعبادتها فى مناطق أخرى بمصر خلال العصرين البطلمى والرومانى، فتناول المبحث الأول: عبادتها فى معبد إيزيس وجزيرة سهيل وجزيرة بيجة بأسوان، أما المبحث الثانى: فتناول معبدها فى ادفو، والمبحث الثالث: اشتمل على تواجدها فى اسنا وأرمنت والأقصر، ثم تحدث المبحث الرابع: عن وجودها فى دندرة بمصر العليا، ووجودها فى سايس (صا الحجر حاليا) بمصر السفلى.
أما الدراسة التحليلية؛ فتم التعرف من خلالها على التغييرات التى طرأت على أشكال ورموز وصفات ووظائف ومناطق عبادة ساتت خلال العصرين البطلمى والرومانى، والكشف عن علاقتها بسوتت وعنقت والتقارب والإختلاف بينها وبينهما، وعلاقتها بالحكام البطالمة والرومان، وتسليط الضوء على القرابين التى قدمت لها ومعانيها.