الفهرس 
مقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 316 |  |  |
| | | from | 316 | | |
المستخلص
تمتد منطقة الدراسة من المديا الضيقة في الشرق إلى رأس أبو قير في الغرب ، ويمثل خط الطول من 30o 10 ’21.30’ شرق الحد الشرقي لمنطقة الدراسة.
تقع الحدود الغربية في خط الطول 30o 4 ’12.05’ ’East ، والحدود الشمالية هي خط العرض 31o 20’ 5.96 ’’ شمالاً ، والحدود الجنوبية هي 31o 16 ’46.15’ شمالاً.
منطقة الدراسة هي الرابط بين محافظات الإسكندرية والبحيرة ، وهي تقع في ثلاث وحدات إدارية ، مركز إدكو ، كفر الدوار ، قسم المنتزه.
وجاءت الدراسة في ستة فصول ، سبقتها مقدمة وانتهت بخاتمة.
تضمنت المقدمة مقدمة لموضوع الدراسة ، وموقع منطقة الدراسة ، وأسباب اختيار موضوع الدراسة ، والدراسات السابقة حول دراسة الكائن والمنطقة ، بالإضافة إلى طرق الدراسة ومصادرها. وينتهي بعرض لمحتويات الدراسة.
وخلصت الدراسة مع الاستنتاج وشملت نتائج وتوصيات الدراسة.
يتناول الفصل الأول الخصائص الطبيعية لمنطقة الدراسة من خلال دراسة الخصائص الجيولوجية والخصائص الطبوغرافية وخصائصها
الخصائص الجيومورفولوجية لمنطقة الدراسة ، بالإضافة إلى دراسة الخصائص المناخية.
يعرض الفصل الثاني الخصائص العامة للقلاع من خلال توزيعها الجغرافي ودراستها. وقد قسمت الحصون إلى ثلاث مجموعات: قلاع ساحل شبه جزيرة أبو قير ، حصون ساحل سد أبو قير وقلاع نهاية سد سد أبو قير ، بالإضافة إلى عرض طريقة البناء الحصون.
الفصل الثالث: دراسة الخصائص الجيولوجية لمواد بناء الحصون ، دراسة تفصيلية لتركيب المعادن ، التركيب الكيميائي والوصف الصخري ، بالإضافة إلى دراسة الخواص الفيزيائية والميكانيكية لمواد البناء.
يناقش الفصل الرابع عمليات التجوية الفيزيائية والكيميائية والبيولوجية ، ويناقش عواملها وتأثيراتها على الحصون. يقوم الفصل الخامس بتقييم تأثير عمليات التجوية في الحصون من خلال تقييم التأثيرات المرتبطة بفقد أجزاء من مواد البناء ، والآثار المرتبطة بفصل أجزاء من الحجر ، والتأثيرات المرتبطة بوجود رواسب على السطح. من مواد البناء ، والآثار المتعلقة بالتغير في اللون السطحي لمواد البناء والتأثيرات المرتبطة بالشقوق. الفصل السادس رسم خريطة المستقبل للحصون ، في ظل الظروف الحالية ، وإزالة الحصون من الخريطة السياحية ، وإهمال أعمال الترميم والصيانة الدورية ، والزحف البشري ، وتحت التعديل.
تصل الدراسة إلى بعض النتائج مثل:
في بعض العصور الجيولوجية ، كانت منطقة الدراسة منفصلة عن الجرف القاري للدلتا ، ويعتقد أنها ستغرق وتضيف مرة أخرى إلى الجرف القاري ، مما يؤدي إلى الانخفاض المستمر في أراضيها أو إلى
الارتفاع المستمر في مستوى سطح البحر ، أو إلى عوامل التآكل البحري التي تؤثر على السواحل.