Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
المسئولية الاجتماعية لمقدمي البرامج الحوارية فى الفضائيات المصرية وعلاقتها بالمصداقية لدي المراهقين /
المؤلف
حلموش، هايدى إبراهيم محمد.
هيئة الاعداد
باحث / هايدى إبراهيم محمد حلموش
مشرف / فاتن عبد الرحمن الطنباري
مشرف / عبد العزيز السيد عبد العزيز
مناقش / اعتمـاد خلـف معبـد
تاريخ النشر
2018.
عدد الصفحات
302ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
اعلام تربوى
تاريخ الإجازة
13/2/2018
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - معهد الطفولة - قســم الإعـلام وثـقـافة الأطفـال
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 302

from 302

المستخلص

المستخـلـــــــــــص
أولا: مشكلة الدراسة:
تتلخص مشكلة الدراسة في التعرف علي مدي التزام مقدمي البرامج الحوارية في الفضائيات المصرية بالمسئولية الاجتماعية وعلاقتها بالمصداقية لدي المراهقين.
ثانيا: نوع الدراسة ومنهجها:
تعد هذه الدراسة من الدراسات الوصفية التي تسعى إلى التعرف علي المسئولية الاجتماعية لمقدمي البرامج الحوارية فى الفضائيات المصرية وعلاقتها بالمصداقية لدي المراهقين. واستخدمت الباحثة منهج المسح بالعينة بشقيه التحليلي والميداني.
ثالثا: مجتمع وعينة الدراسة:
يتكون مجتمع الدراسة التحليلية من البرامج الحوارية اليومية التي تذاع على القنوات الفضائية المصرية. واشتملت عينة الدراسة على أربعة برامج حوارية هي برامج (علي مسئوليتي تقديم أحمد موسي، كل يوم تقديم عمرو أديب، صفحة جديدة تقديم أحمد سمير، من ماسبيرو تقديم عاطف كامل)، ويتكون مجتمع الدراسة الميدانية من المراهقين المصريين بالصف الاول الدراسي بالجامعات المصرية وتم تطبيقها على عينة مكونة من (400) مبحوث تم اختيارهم بطريقة عشوائية من طلاب الجامعات وهى (جامعة عين شمس، القاهرة، الأزهر، 6 اكتوبر).
رابعا: أدوات الدراسة:
• استمارة الاستبيان
• صحيفة تحليل المضمون
خامسا: نتائج الدراسة :
• أثبتت الدراسة أن أسباب مشاهدة افراد العينة للبرامج الحوارية بالقنوات الفضائية المصرية وفقاً للنوع كانت متابعة القضايا والأحداث الجارية بنسبة 63%، ثم الحصول على معلومات جديدة بنسبة 53.3%، ثم التسلية وقضاء وقت الفراغ بنسبة 48.5%.
• أثبتت الدراسة أن المضامين المثارة محل الدراسة التي التزم مقدميها بالمسئولية الاجتماعية كانت فى المقدمة (القضايا الاجتماعية) بنسبة 73.8%، ثم (الحوادث والجريمة) بنسبة 60%، ثم (القضايا السياسية) بنسبة 44.4%.