Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
فاعلية برنامج إرشادى سلوكى للتخفيف من الضغوط الحياتية للمراهقين المكفوفين /
المؤلف
محمود, دعاء غنيم.
هيئة الاعداد
باحث / دعاء غنيم محمود
مشرف / نور أحمد محمد الرمادي
مشرف / وسام عبد المعطى محمد
مناقش / خالد فهمي إبراهيم
مناقش / فريد عوض حيدر
الموضوع
المكفوفين.
تاريخ النشر
2018.
عدد الصفحات
270 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الصحة النفسية
تاريخ الإجازة
20/4/2018
مكان الإجازة
جامعة الفيوم - كلية التربية - قسم الصحة النفسية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 359

from 359

المستخلص

أولاً : مقدمة الدراسة :
لقد أصبحت الضغوط الحياتية للمراهقين المعاقين بصرياً من أهم الأولويات الهامة الواجب الاهتمام بتخفيفها في هذا العصر وتناولها سواء علي الصعيد البحثي وكذلك التربوي ، فتخفيف الضغوط الحياتية لدي المراهقين المعاقين بصرياً يعود بالأثر النفسي والاجتماعي الإيجابي لديهم ، فإن هذا يحتاج إجراء برنامج وأساليب إرشادية نفسية فعالة مثل الإرشاد السلوكي الذي يعكس صورة التطور الفكري ، ومن هنا كانت الحاجة ماسة إلى التعرف علي فعالية الإرشاد السلوكي للتخفيف من الضغوط الحياتية للمراهقين المكفوفين .
ثانياً : مشكلة الدراسة :
تثير مشكلة الدراسة الأسئلة الآتية :
- ما فعالية البرنامج الإرشادى السلوكى فى التخفيف من الضغوط الحياتية لدى المراهقين المكفوفين ؟
- هل توجد فروق بين الذكور والإناث في متغيرات الدراسة ( الضغوط الحياتية ) ؟
- ما استمرارية البرنامج الإرشادى السلوكى فى التخفيف من الضغوط الحياتية لدى المراهقين المكفوفين بعد القياس التتبعى ؟
ثالثاً : أهداف الدراسة :
هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف علي ما يلي :
- التعرف على الضغوط الحياتية لدى المراهقين المكفوفين .
- دراسة فعالية برنامج إرشادى سلوكى فى التخفيف من الضغوط الحياتية لدى المراهقين المكفوفين.
- محاولة التعرف علي الفروق بين الذكور والإناث في الضغوط الحياتية للمراهقين المكفوفين .
- التعرف على مدى استمرارية أثر البرنامج الإرشادى السلوكى فى التخفيف من الضغوط الحياتية لدى المراهقين المكفوفين عينة البحث بعد انتهاء الجلسات الإرشادية . وأثناء فترة المتابعة .
رابعاً : أهمية الدراسة :
تتمثل أهمية الدراسة فيما تمثله من إضافة للتراث السيكولوجي في تناولها لمتغير مهم ، وهو الضغوط الحياتية ودراسته لدي فئة من الفئات الخاصة وهم المراهقين المكفوفين ، تصميم أداه جديدة لقياس الضغوط الحياتية لدى المراهقين المكفوفين ، وكذلك إعداد برنامج إرشادى سلوكى للتخفيف من الضغوط الحياتية لديهم .
خامساً : حدود الدراسة :
حددت الدراسة بالآتي :
أ-منهجية الدراسة :
اعتمدت الدراسة الحالية علي المنهج التجريبي مستخدمة التصميم أحادى المجموعة ، بهدف التعرف على فعالية البرنامج إرشادى سلوكى للتخفيف من الضغوط الحياتية لدى المراهقين المكفوفين.
ب – الحدود المكانية :
اُختير أفراد العينة من طلبة مدارس النور للمكفوفين ( الذكور – الإناث ) بمحافظة الفيوم .
ج – الحدود الزمنية : تطبيق أدوات الدراسة الاستطلاعية في الفصل الدراسي الأول من العام 2016م، تطبييق أدوات الدراسة الأساسية في الفصل الدراسي الثاني من العام الدراسي 2017 م .
د-الحدود البشرية : تكونت المجموعة الإرشادية من ( 20 ) طالباً وطالبة ، ( 13 ) ذكراً ، ( 7 ) إناثٍ من طلاب وطالبات مرحلتي الإعدادي والثانوي .
هـ - أداتي الدراسة :
1 – مقياس الضغوط الحياتية ( إعداد الباحثة )
2 – برنامج الإرشاد السلوكي ( إعداد الباحثة )
و – الأساليب الإحصائية المناسبة :
1 – معاملات الارتباط .
2 – اختبار ويلكوكسون Wilcoxons Test
3 – اختبار مان ويتني Mann-Whitneys
سادساً: فروض الدراسة :
1– توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسط رتب درجات المجموعة التجريبية ( ذكور) في القياسين القبلي والبعدي لمقياس الضغوط الحياتية لصالح القياس البعدي .
2– لا توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسط رتب درجات المجموعة التجريبية ( ذكور) في القياسين البعدي والتتبعي وذلك علي مقياس الضغوط الحياتية .
3– توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسط رتب درجات المجموعة التجريبية ( إناث) في القياسين القبلي والبعدي لمقياس الضغوط الحياتية لصالح القياس البعدي .
4– لا توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسط رتب درجات المجموعة التجريبية ( إناث) في القياسين البعدي والتتبعي وذلك علي مقياس الضغوط الحياتية .
5– توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسط رتب درجات المجموعة التجريبية (العينة الكلية) في القياسين القبلي والبعدي لمقياس الضغوط الحياتية لصالح القياس البعدي.
6– لاتوجد فروق دالة إحصائياً بين متوسط رتب درجات المجموعة التجريبية (العينة الكلية ) في القياسين البعدي والتتبعي ذلك علي مقياس الضغوط الحياتية .
7– توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسط رتب درجات المجموعة التجريبية (ذكور) وبين متوسط رتب درجات المجموعة التجريبية ( إناث ) وذلك علي مقياس الضغوط الحياتية في القياس البعدي .
8– لا توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسط رتب درجات المجموعة التجريبية ( ذكور) وبين متوسط رتب درجات المجموعة التجريبية ( إناث ) وذلك علي مقياس الضغوط الحياتية في القياس التتبعي .
سابعاً : نتائج الدراسة :
1 – وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط رتب درجات المجموعة التجريبية (ذكور) في القياسين القبلي والبعدي لمقياس الضغوط الحياتية لصالح القياس البعدي .
2– عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط رتب درجات المجموعة التجريبية (ذكور) في القياسين البعدي والتتبعي وذلك علي مقياس الضغوط الحياتية .
3– وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط رتب درجات المجموعة التجريبية ( إناث ) في القياسين القبلي والبعدي لمقياس الضغوط الحياتية لصالح القياس البعدي .
4– عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط رتب درجات المجموعة التجريبية ( إناث) في القياسين البعدي والتتبعي وذلك علي مقياس الضغوط الحياتية .
5– وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط رتب درجات المجموعة التجريبية (العينة الكلية) في القياسين القبلي والبعدي لمقياس الضغوط الحياتية لصالح القياس البعدي.
6– عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط رتب درجات المجموعة التجريبية ( العينة الكلية) في القياسين البعدي والتتبعي وذلك علي مقياس الضغوط الحياتية .
7– وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط رتب درجات المجموعة التجريبية (ذكور) وبين متوسط رتب درجات المجموعة التجريبية (إناث) وذلك علي مقياس الضغوط الحياتية في القياس البعدي .
8– عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط رتب درجات المجموعة التجريبية (ذكور) وبين متوسط رتب درجات المجموعة التجريبية ( إناث ) وذلك علي مقياس الضغوط الحياتية في القياس التتبعي .