الفهرس 
مقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 292 |  |  |
| | | from | 292 | | |
المستخلص
وجاءت الدراسة الحالية في خمسة فصول يسبقها مقدمة وتنتهي بخاتمة ويعقبها المراجع والملاحق وملخصات الدراسة، وقد جاء الفصل الأول بعنوان: مدخل للموضوع والمنهج، وفيه تمهيد وعرض لمشكلة الدراسة وأهميتها وأهدافها وتساؤلاتها والمفاهيم الأساسية ويلي ذلك عرض للدراسات والبحوث السابقة سواء العربية أو الأجنبية، ثم عرض للموجهات النظرية للدراسة، والإجراءات المنهجية، ثم مجالات الدراسة وأدواتها وينتهي هذا الفصل بتعقيب.
ويأتي الفصل الثاني بعنوان: متطلبات جودة الأداء المهنى للاخصائى الاجتماعى، ويعرض الباحث فى هذا الفصل مجموعة من الموضوعات المتعلقة بالأداء المهنى مثل ماهية وأهمية الأداء المهنى للاخصائى الاجتماعى، واستعراض ركائز ومقومات الأداء المهنى، ثم طرح الباحث العوامل المؤثرة فى الأداء المهنى وكذلك مناقشة تقويم الأداء المهنى للاخصائى الاجتماعى فى المجال التعليمى، تلى ذلك استعراض أبعاد إدارة الجودة الشاملة فى التعليم وأسباب الأخذ بالجودة الشاملة فى التعليم، وكذلك تم مناقشة متطلبات تطبيق نظام إدارة الجودة الشاملة فى التعليم، وأخيراً تم عرض المعايير القومية الأكاديمية القياسية للاخصائى الاجتماعى ثم تعقيب.
إما الفصل الثالث فقد جاء بعنوان : طبيعة الأداء المهنى للاخصائى الاجتماعى فى المجتمع الليبى، حيث تناول نشأة وتطور مهنة الخدمة الاجتماعية فى المجتمع الليبى، ثم مناقشة طبيعة تعليم الخدمة الاجتماعية فى المجتمع الليبى، كذك عرض الممارسة المهنية للخدمة الاجتماعية فى المجال التعليمى بالمجتمع الليبى، وعرض مستقبل الأداء المهنى للاخصائى الاجتماعى فى المجتمع الليبى، ثم تعقيب.
ويأتي الفصل الرابع بعنوان: المعوقات المهنية للاخصائى الاجتماعى فى المجتمع الليبى حيث استعرض معوقات تعليم الخدمة الاجتماعية فى الجامعات الليبية، ثم يلى ذلك معوقات الأداء حيث رصد كافة المعوقات سواء المعوقات الخاصة بالاخصائى الاجتماعى باعتبارها معوقات ذاتية، ومعوقات خاصة بموقف المدرسين ومعوقات خاصة بإدارة المدرسة، وكذلك معوقات خاصة بقصور الامكانات المادية، وأيضاً معوقات خاصة بالأنشطة المدرسيةوأخرى خاصة بالطلاب، ومعوقات خاصة باولياء الأمور ثم طرح الباحث فى نهاية الفصل كيفية التغلب على معوقات الأداء المهنى للاخصائى الاجتماعى، ثم أخيراً تعقيب.
فى حين جاء الفصل الخامس بعنوان: تحليل بيانات الدراسة الميدانية ونتائجها، حيث تم عرض الخصائص العامة لعينة الدراسة، ثم تحليل البيانات وفقاً لأهداف وتساؤلات الدراسة، ثم تلى ذلك النتائج العامة للدراسة على المستوى النظرى ثم على المستوى الميدانى، ثم توصيات الدراسة، وأخيراً طرح الباحث تصور مقترح للدراسة ثم خاتمة الدراسة. وأختتمت الدراسة بملخصا الدراسة باللغة العربية والانجليزية.