Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
دراسة العوامل المؤثرة على مستوى تبنى الزراع للأساليب التكنولوجية في الإنتاج الحيواني بمحافظة الشرقية /
المؤلف
رمضان, نهى محمد مرسى.
هيئة الاعداد
باحث / نهى محمد مرسى رمضان
مشرف / إبراهيم محمد شلبى نويصر
مشرف / ماجـدة عبد الله عبــد العــــال
مشرف / إبراهيـــم عبد الوهــاب عمــر
الموضوع
الآلات الزراعية- الجوانب الأقتصادية.
تاريخ النشر
2018.
عدد الصفحات
194 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
العلوم الزراعية والبيولوجية
الناشر
تاريخ الإجازة
1/1/2018
مكان الإجازة
جامعة الزقازيق - كـليـــة الزراعـــة - الاقتصاد الزراعى
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 246

from 246

المستخلص

إستهدفت هذه الدراسة تحقيق الأهداف التالية: 1- التعرف على الخصائص العامة للزراع المبحوثين، 2-التعرف على الوضع الراهن للخدمات الإرشادية التى تتمثل فى:أ- مصادر حصول الزراع على المعلومات فى مجال الإنتاج الحيوانى، ب- الخدمات التى يقدمها جهاز الإرشاد الزراعى للزراع فى مجال الإنتاج الحيوانى، ج- الطرق الإرشادية المستخدمة والمفضلة للزراع المبحوثين لوصول الرسالة الإرشادية، 3- التعرف على درجة معرفة الزراع المبحوثين بالأساليب التكنولوجية المستخدمة فى الإنتاج الحيوانى وتحديد العوامل المرتبطة بها، 4- التعرف على درجة إتجاه الزراع المبحوثين نحو الأساليب التكنولوجية المستخدمة فى الإنتاج الحيوانى وتحديد العوامل المرتبطة بها، 5- التعرف على درجة تبنى الزراع المبحوثين للأساليب التكنولوجية المستخدمة فى الإنتاج الحيوانى وتحديد العوامل المرتبطة بها، 6- التعرف على الخصائص المميزة للممارسات التكنولوجيه المستحدثة المستخدمة فى الإنتاج الحيوانى وتأثيرها على درجة تبنى الزراع المبحوثين لها، 7- التعرف على معدل سماع ومعدل تبنى الزراع المبحوثين للأساليب التكنولوجية المستخدمة فى الإنتاج الحيوانى، 8- التعرف على معدل إستمرار الزراع المبحوثين فى تبنى الأساليب التكنولوجية المستخدمة فى مجال الإنتاج الحيوانى وأسباب الرغبة وعدم الرغبة فى الإستمرار، 9- التعرف على مشكلات الزراع المبحوثين فى مجال تبنى الأساليب التكنولوجية المستخدمة فى الإنتاج الحيوانى ومقترحاتهم لحلها.
أجريت هذه الدراسة فى محافظة الشرقية وتم إختيار مناطق الدراسة على أساس أكبر المراكز من حيث عدد الحائزين لرؤوس الماشية وهى فاقوس، ديرب نجم، وتم إختيار القرى من كل مركز بنفس الطريقة، وتم اخذ العينة بنسبة 5% من إجمالى عدد الحائزين لرؤوس الماشية من كل قرية وبلغت اجمالى العينة 222 مزارع، إعتمدت الباحثة فى جمع البيانات اللازمة لتحقيق أهداف الدراسة على المقابلة الشخصية وقد تم إجراء إختبار مبدئى لهذه الإستمارة Pre-test فى مركز فاقوس على عينة مكونة من 20 مبحوث حيث تم جمع البيانات بالمقابلة الشخصية للمبحوثين خلال الفترة من مارس حتى سيبتمبر 2017، وإستخدم عدد من الأساليب الإحصائية لتحليل وعرض البيانات وهى معامل إرتباط بيرسون، بالإضافة إلى العرض الجدولى بالتكرار والنسب المئوية.
أوضحت النتائج أن (56٫8%) من المبحوثين يقعوا فى الفئة العمرية (37- 58 سنة)، و(33٫3%) ذوى تعليم متوسط، و (44٫1%) مدة خبرتهم فى الزراعة (1-23 سنة)، و(51%) مدة خبرتهم فى الإنتاج الحيوانى (1-21 سنة)، و(78٫8%) لم يحضروا أى دورات تدريبية فى مجال الإنتاج الحيوانى، و (19٫4%) حضروا
(1- 3 دورات)، و (75٫7%) لم يحضروا أى ندوة أو إجتماع إرشادى فى مجال الإنتاج الحيوانى، و(22٫1%) حضروا (1- 5 ندوة وإجتماع إرشادى)، و(74٫8%) ينتمون إلى أسر متوسطة الحجم، و(92٫3%) يملكون حيازة زراعية، و (51٫8%) يملكون حيازة زراعية تتراوح من (1- 40 قيراط)، و(84٫2%) يمتلكون (1-14 رأس ماشية)، و (64٫4%) يكون الغرض من تربيتهم للجاموس هو التسمين واللبن اى (خليط)، و (64%) يكون الغرض من تربيتهم للأبقار هو التسمين واللبن اى (خليط)، و (55٫4%) دوافعهم مرتفعه لتبني الأساليب التكنولوجية في مجال الإنتاج الحيواني، و (78٫4%) درجة مشاركتهم الإجتماعية الرسمية منخفضة، و(51٫4%) درجة مشاركتهم الإجتماعية غير الرسمية مرتفعة، و (46٫8%) درجة قيادتهم متوسطة، و (46٫8%) درجة إنفتاحهم الثقافى متوسط.
كما أظهرت النتائج أن المصادر التى يحصل منها الزراع على معلوماتهم فى مجال الإنتاج الحيوانى مرتبة تنازلياً حسب المتوسط الحسابى كما يلى: أولا المصادر الخاصة بالإرشاد البيطرى: الطبيب البيطرى، الوحدة البيطرية، ثانيا المصادر العامة: الأهل والجيران، مربى الماشية المتخصص ، البرامج الريفية على الفضائيات، الإذاعة، الصحف والمجلات، الإنترنت. ثالثا المصادر الخاصة بالإرشاد الزراعى: مرشد الجمعية الزراعية، مهندس الجمعية الزراعية، مديرية الزراعة بالمحافظة، الإدارة الزراعية، المطبوعات والنشرات الإرشادية، محطة البحوث الزراعية.
وبينت النتائج أن أهم الخدمات التى يقدمها جهاز الإرشاد الزراعى للمزارعين جاءت مرتبة تنازلياً وفقاً للمتوسط الحسابى على النحو التالى: توفر حملات التحصين الدورى للماشية ، توفير خدمة التلقيح الإصطناعى، توعية الزراع بطرق جمع المخلفات الزراعية وتدويرها لإنتاج اعلاف غير تقليدية، عمل الإجتماعات والأنشطة الإرشادية الخاصة بتدوير المخلفات الزراعية والأساليب الحديثة فى الإنتاج الحيوانى، توعية الزراع بأساليب الرعايه للحيوانات، توفير البلاستيك اللازم لتغطية كومات الأعلاف غير التقليدية، توفير المطبوعات الإرشادية على الزراع الخاصة بتدوير المخلفات الزراعية، توعية الزراع بكيفية إنتقاء حيوانات التربية، توفير آلات الفرم اللازمة لتجهيز المخلفات تمهيدا لتدويرها، وتوعية الزراع بكيفية إستخدام دافعات النمو.
وأشارت النتائج أن بالنسبة لطرق الإتصال بالأفراد أن طريقة الزيارات الحقلية هى أكثر الطرق المفضلة لهم ، وأقل الطرق التى يفضلونها هى الخطابات الشخصية، بينما طرق الإتصال بالجماعات فكانت الحقول الإرشادية هى أكثر الطرق التى يفضلونها ، وأقل الطرق التى يفضلونها هى المحاضرات ، أما بالنسبة لطرق الإتصال بالجماهير فكان التليفزيون أكثر الطرق الإرشادية التى يفضلونها ، وأقل الطرق هى المعارض والمتاحف.
وأشارت النتائج أن (46٫4%) منهم معرفتهم متوسطة بالأساليب التكنولوجية المستخدمة فى الإنتاج الحيوانى، كما أظهرت النتائج وجود علاقة إرتباطية معنوية عند مستوى معنوية (0٫05) بين كل من درجة معرفة الزراع المبحوثين بالتوصيات الإرشادية الخاصة بالأساليب التكنولوجية فى الإنتاج الحيوانى والمتغيرات الأتية (السن، المستوى التعليمى، عدد سنوات الخبرة فى الزراعة، الدوافع الإيجابية لتبنى الزراع للأساليب التكنولوجية فى الإنتاج الحيوانى)، ووجود علاقة إرتباطية معنوية عند مستوى معنوية (0٫01) مع المتغيرات الأتية (عدد الدورات التدريبية التى حصل عليها فى مجال الإنتاج الحيوانى، عدد الندوات أو الإجتماعات الإرشادية التى حضرها فى مجال الإنتاج الحيوانى، مساحة الحيازة الزراعية، درجة المشاركة الإجتماعية غير الرسمية، درجة القيادية، درجة الإنفتاح الثقافى، الخدمات التى يقدمها جهاز الإرشاد الزراعى للزراع فى مجال الإنتاج الحيوانى).
وأوضحت النتائج أن (44٫1%) منهم إتجاههم محايد نحو الأساليب التكنولوجية المستخدمة فى الإنتاج الحيوانى، كما أظهرت النتائج وجود علاقة إرتباطية معنوية عند مستوى معنوية (0٫05) بين درجة إتجاه الزراع المبحوثين نحو التكنولوجيا المستخدمة فى الإنتاج الحيوانى وكل من المتغيرات الأتية (المستوى التعليمى، مساحة الحيازة الزراعية، درجة القيادية)، ووجود علاقة إرتباطية معنوية عند مستوى معنوية (0٫01) مع المتغيرات الأتية (عدد الدورات التدريبية التى حصل عليها فى مجال الإنتاج الحيوانى، عدد الندوات أو الإجتماعات الإرشادية التى حضرها فى مجال الإنتاج الحيوانى، الدوافع الإيجابية لتبنى الزراع للأساليب التكنولوجية فى الإنتاج الحيوانى، درجة المشاركة الإجتماعية غير الرسمية، درجة الإنفتاح الثقافى، الخدمات التى يقدمها جهاز الإرشاد الزراعى للزراع فى مجال الإنتاج الحيوانى).
أوضحت نتائج أن (69٫4%) من الزراع تبنيهم منخفض للتوصيات الإرشادية الخاصة بالأساليب التكنولوجية المستخدمة فى الإنتاج الحيوانى، كما أظهرت النتائج وجود علاقة إرتباطية معنوية عند مستوى معنوية (0٫05) بين درجة تبنى الزراع المبحوثين للأساليب التكنولوجية المستخدمة فى الإنتاج الحيوانى وبين كل من المتغيرات الأتية (عدد سنوات الخبرة فى مجال الإنتاج الحيوانى، درجة المشاركة الإجتماعية الرسمية)، ووجود علاقة إرتباطية معنوية عند مستوى معنوية (0٫01) مع المتغيرات الأتية (عدد سنوات الخبرة فى الزراعة، عدد الدورات التدريبية التى حصل عليها فى مجال الإنتاج الحيوانى، عدد الندوات أو الإجتماعات الإرشادية التى حضرها فى مجال الإنتاج الحيوانى، مساحة الحيازة الزراعية، الدوافع الإيجابية لتبنى الزراع للأساليب التكنولوجية فى الإنتاج الحيوانى، درجة المشاركة الإجتماعية غير الرسمية، درجة القيادية، درجة الإنفتاح الثقافى، الخدمات التى يقدمها جهاز الإرشاد الزراعى للزراع فى مجال الإنتاج الحيوانى).
أوضحت النتائج وجود علاقة إرتباطية معنوية عند مستوى معنوية (0٫01) بين درجة تبنى الزراع المبحوثين للأساليب التكنولوجية المستخدمة فى الإنتاج الحيوانى وكل من (التكلفة المادية، الظهور والعلانية، المرونة النسبية، درجة التعقيد، إستقلالية الممارسة، ترابط الممارسات، توافق الممارسات، العائد من الممارسة) بإستخدام معامل الإرتباط بيرسون.
بينت النتائج أن أعلى معدل سماع كان للتلقيح الإصطناعى، وأقل معدل سماع كان لزراعة الشعير بدون تربة، وبالنسبة لمعدل التبنى فبينت النتائج أن أعلى معدل تبنى كان لدافعات النمو، وأقل معدل تبنى كان لزراعة الشعير بدون تربة حيث لم يتبنى أحد من الزراع هذا المستحدث، وبالنسبة لمستوى التبنى فبينت النتائج أن أعلى مستوى تبنى كان للسائل المفيد، وأقل مستوى تبنى كان لزراعة الشعير بدون تربة، وبالنسبة لفجوة التبنى فأوضحت النتائج أن أعلى فجوة تبنى كانت فى زراعة الشعير بدون تربة، وأقل فجوة كانت فى دافعات النمو.
أوضحت النتائج أن معدل الإستمرار للرش باليوريا (100%) يرجع ذلك إلى هذه الأسباب زيادة الأرباح، خفض تكاليف الإنتاج، التغلب على نقص الأعلاف الخضراء، توفير كمية الأعلاف المأكولة، إرتفاع القيمة الغذائية للأعلاف المعاملة باليوريا، يمكن الإحتفاظ به فترة طويلة دون أن يتلف. وأيضا معدل الإستمرار للحقن بالأمونيا (100%) ويرجع ذلك إلى هذه الأسباب زيادة الأرباح، خفض تكاليف الإنتاج، التغلب على نقص الأعلاف الخضراء، يمكن الإحتفاظ به فترة طويله دون أن يتلف، إرتفاع القيمة الغذائية للأعلاف المعاملة بالأمونيا، الرغبة فى تجربة كل ماهو جديد. وكذلك معدل الإستمرار للسيلاج (100%) ويرجع ذلك إلى زيادة الأرباح، التغلب على نقص الأعلاف الخضراء، خفض تكاليف الإنتاج، إستساغة طعمه من قبل الحيوانات، توفير كمية الأعلاف المأكولة، قيمته الغذائية مرتفعه، يمكن تخزينه فترة طويله دون أن يتلف. بينما كان معدل الإستمرار للسائل المفيد (100%) ويرجع ذلك للأسباب الأتية فتح شهية الحيوانات، قيمته الغذائية عالية ويعطى طاقة، إستساغة طعمه من قبل الحيوانات، علاج تقرحات الفم. وبلغ معدل الإستمرار للتلقيح الإصطناعى (98٫1%) ويرجع تفسير ذلك لهذه الأسباب الحصول على سلاسلات جيدة، عدم نجاح التلقيح الطبيعى، لعلاج موت الأجنة، يعطى توأم. وأخيرا معدل الإستمرار لدافعات النمو كان (100%) ويرجع ذلك للأسباب الأتية علاج الأمراض التى تصيب الماشية، حماية الماشية من الأمراض، زيادة نمو الماشية.
واتضح من النتائج أن من أهم المشكلات التى تواجه الزراع فى مجال تبنى الأساليب التكنولوجية فى الإنتاج الحيوانى مرتبة تنازليا وفقا لأهميتها النسبية ما يلى: أولا مشكلات السيلاج: إرتفاع ثمن البلاستيك وعدم توفره بسهوله، يعطى رائحة غير مرغوبه فى اللبن ويعطى لون غامق فى اللحم، عدم توفرألات الفرم، التخوف من إستخدام السيلاج لعدم وجود الخبرة الكافية، عرضه للعفن إذا لم يتم تغطيته جيدا، لا يصلح إلا للمعالف الكبيرة، يسبب إسهال للمواشى إذا تم إستخدامه دون تركه فترة للتهوية، زيادة الكمر يجعل العلف غير مرغوب للمواشى، ثانيا مشكلات الأمونيا: إرتفاع ثمن الأمونيا، إرتفاع نسبة الأمونيا يسبب التسمم للماشية، نقص المعرفة الكافية عن الحقن بالأمونيا، عدم إستطعام لحوم الحيوانات التى تغذت على العلف المعامل بالأمونيا، ثالثا مشكلات اليوريا: إرتفاع ثمن اليوريا ، نقص المعرفة الكافية للرش باليوريا، زيادة نسبة اليوريا يجعل العلف سام، عدم توفر البلاستيك، رابعا مشكلات السائل المفيد: نقص المعلومات الكافية عنه، يسبب حالات من التقلص المعوى وسوء التغذية، خامسا مشكلات زراعة الشعير بدون تربة: نقص المعلومات الكافية عنه، سادسا مشكلات التلقيح الإصطناعى: إرتفاع ثمن التلقيح الإصطناعى، عدم نجاح التلقيح الإصطناعى فى بعض الأحيان، عدم توفر التلقيحات فى الوحدات البيطرية، نقص المعلومات الكافية عنه، سابعا مشكلات دافعات النمو: نقص المعلومات الكافية عنه، إرتفاع ثمن المضادات الحيوية، تعمل على قصر عمر الحيوانات، ثامناً مشكلات الرعاية الصحية: عدم توفر المعلومات الكافية عن الرعاية الصحية السليمة للماشية، تاسعاً مشكلات أخرى: إرتفاع ثمن العلف، إنتشار الحمى القلاعية، إرتفاع ثمن الأدوية، عدم وجود دورللمرشد الزراعى، إجبار الأطباء البيطرين الفلاحين على دفع نقود مقابل التحصين، عدم معرفة كمية العلف المثلى التى تقدم للحيوان، حملات التحصين يقوم بها غير متخصصين، لا يوجد دعم من الدوله لمربى الماشية.
كما أوضحت النتائج أن من أهم المقترحات التى قالها الزراع فى مجال تبنى الأساليب التكنولوجية فى الإنتاج الحيوانى مرتبة تنازليا وفقا لأهميتها النسبية مايلى: أولا مقترحات السيلاج: توفير البلاستيك بأسعار مناسبة، توفير ألات الفرم، زيادة المعرفة للزراع عن طريق الإتصال المباشر والحقول الإرشادية، تغطيته جيدا لعدم حدوث عفن، الإلتزام بمواعيد الكمر، ثانيا: مقترحات الرش بالأمونيا: خفض سعر الأمونيا، عمل الندوات والإجتماعات الإرشادية للتوعية، ثالثا مقترحات الحقن باليوريا: توفير اليوريا بسعر مناسب، عمل الندوات والإجتماعات الإرشادية للتوعية، إستخدام النسب المناسب من اليوريا، توفير البلاستيك بسعر مناسب، رابعا مقترحات السائل المفيد: توفير المعرفة الجيدة للمزارع عن طريق عمل التجارب العملية أمامه، خامسا مقترحات زراعة الشعير بدون تربة: عمل ندوات وإجتماعات إرشادية للتوعية، سادسا مقترحات التلقيح الإصطناعى: خفض سعر التلقيح الصناعى، توفير التلقيحات من سلالات جيدة، عمل ندوات وإجتماعات إرشادية للتوعية، سابعا مقترحات دافعات النمو: عمل ندوات وإجتماعات إرشادية للتوعية، خفض إسعار المضادات الحيوية، ثامنا الرعاية الصحية: عمل ندوات وإجتماعات إرشادية للتوعية، تاسعا مقترحات أخرى: توفير الدعم من الحكومة لمربى الماشية، قيام المرشد الزراعى بدوره من خلال عمل ندوات وإجتماعات إرشادية للتوعية بالأعلاف غير التقليدية، عمل حملات للتحصين الدورى للماشية، توفير الأدوية بأسعار مناسبة، توفير الرعاية البيطرية، خفض أسعار العلف.