Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Percutaneous nephrolithotomy(PCNL) of stone upper calyx through lower calyx comparitative study between prone and supine position /
المؤلف
Elkerdasy, Yahia Ibrahim.
هيئة الاعداد
باحث / يحيي ابراهيم حسين الكرداسي
مشرف / مجدي احمد السيد التابعي
مشرف / مصطفي محمود خليل
مناقش / طارق سليمان عثمان
مناقش / محمد عبد العظيم حسانين
الموضوع
Genitourinary organs surgery. Nephrologists.
تاريخ النشر
2018.
عدد الصفحات
113 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
جراحة المسالك البولية
تاريخ الإجازة
1/1/2018
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية طب بشري - جراحة المسالك البولية
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 113

from 113

Abstract

منذ اول عمليه ناجحة لاستخراج حصوات الكلي عن طريق الجلد عام 1976، أصبح استخراج حصوات الكلي عن طريق الجلد الأسلوب المفضل لعلاج المريض الذي يعاني من الحصوة الكبيرة أو المعقدة . أدي انتشار عمليات استخراج حصوات الكلي عن طريق الجلد الي اجبار الباحثين لتعديل اسلوبهم في محاولة لتحسين معدل النجاح والتغلب على بعض القيود، ففي عام 1998 وصف فالديفيا امكانيه الوصول الجانبي للحصوه في وضع الاستلقاء. الاكثر شيوعا هوا ان الوصول إلى الكأس العلوي من خلال الكاس السفلي محدود للغاية في وضع الانبطاح لهذا السبب من المفترض الوصول للحصوات المعقدة يكون من خلال الكأس العلوي، مما يسهل الوصول للكاس السفلي و حوض الكلوي و اعلي الحالب. ومع ذلك، فإن الوصول للحصوه من خلال الكأس العليا معظمها فوق الضلع من خلال الصدر . ولذلك، فإنها ترتبط بمشكلات ومضاعفات داخل الصدر مقارنة بالوصول للحصوه من الكاس السفلي تحت الضلع فهي تقلل من خطر حدوث مضاعفات ولكن القيود في الوصول إلى كأس العلوي في وضع الانبطاح يشكل عائقا أمام تحقيق حالة الخلو من الحصوات تماما عند التعامل مع الحصوات المعقدة. استخراج حصوات الكلي من خلال الجلد في وضع الاستلقاء تسهل عمليه ثقب الجلد والوصول للكاس العليا من خلال الكاس السفلي بالمقارنة بالوصول للكاس العليا في وضع الانبطاح. وأوضحت هذه الخلافات لنا اقتراح فرضية أن الوصول للكأس العلوي من خلال الكاس السفلي وضع الاستلقاء اكثر سهوله من الوصول في وضع الانبطاح فقمنا بتقييم هذه الفرضية وتحليل العوامل التشريحية التي قد تؤثر عليها عن طريق الاشعة المقطعية . الهدف من الرسالة تهدف الرسالة الي المقارنة بين استخراج حصوات الكلي من الكأس العلوي من خلال الكأس السفلي في وضع الاستلقاء ووضع الانبطاح . طريقه الدراسة أجريت هذه الدراسة على 38 مريضاً من المرضى المترددين على العيادات الخارجية بمستشفيات بنها الجامعية ممن لديهم حصوات بالكأس العلوي للكلي، وذلك فى الفترة من مارس2015 إلى سبتمبر 2017 تم استبعاد مرضى العيوب الخلقية بالكلى وكذلك الذين لديهم قابلية للنزيف. و لقد تم تقسيم المرضى عشوائيا الى مجموعتين: المجموعة الاولى:تضمنت 18 مريضا أجرو منظار كلي في وضع الانبطاح المجموعة الثانية: تضمنت 20 مريضا أجرو منظار كلي في وضع الاستلقاء ولقد خضع جميع المرضى للكشف الاكلينيكى ، وكذلك تم عمل الفحوصات اللازمة لهم وشملت الاتي: التحاليل المعملية: تحليل بول كامل ومزرعة بول، وظائف كلى وكبد، وقياس معدلات النزيف. اجراء اشعه تليفزيونه وعاديه ومقطعية علي البطن والحوض لمعرفه حجم الحصوة والمسافة بين الحصوة والجلد والزاوية بين الكاس العلوي والكاس السفلي كما تم تقييم جميع المرضى أثناء وبعد العملية مع أخذ الملاحظات وعمل الجداول اللازمة للوصول إلى النتائج المطلوبة أظهرت النتائج ما يلى: متوسط أعمار المرضى الذين شملتهم الدراسه46,4 سنه فى المجموعة الاولى و47,1 سنه فى المجموعة الثانية. تم إجراء العملية بنجاح في عدد كبير من المرضي حيث تم الوصول للكأس العلوي للكلي من خلال الكأس السفلي في المجموعة الاولي بنسبه 83%والمجموعة الثانية بنسبه 95% شملت المضاعفات التى تم تسجيلها أثناء العملية: نزيف حاد احتاج إلى نقل دم فى عدد 3 حالات من المرضى فى المجموعة الاولى وحاله واحده فى المجموعة الثانية لم تسجل اي حالة إصابة للأعضاء المحيطة بالكلى. تم استخراج معظم الحصوات بنجاح بنسبة كبيرة من المرضى وصلت الى (88,8%)فى المجموعة الاولي و(95%) في المجموعه الثانية. تبين وجود حصوات مرتجعة < 4مم فى ثلاث مرضي فى المجموعة الاولي وتم استخراجهم في جلسه ثانيه لمريضان اثنان بينما المريض الثالث تم تفتيت الحصوة بالموجات التصادمية بينما في المجموعة الثانية تبين وجود حصوات مرتجعه في مريض واحد حيث تم تفتيتها بالموجات التصادمية. ولقد لوحظ ان زمن اجراء المنظار كان اكبر فى المجموعة الاولي بمتوسط 113,7 دقيقة بينما فى المجموعة الثانيه80,9 دقيقة. بينما كان زمن التعرض لجهاز الاشعة سى ارم اكبر فى المجموعة الاولى بمتوسط 4,6 دقيقة والمجموعة الثانية 3,4 دقيقة. مضاعفات ما بعد العملية شملت: ارتفاع بدرجة الحرارة < 38 فى عدد 2 مرضى فى المجموعة الاولى و 1 مرضى فى المجموعة الثانية. وقوع انبوبه الكلي في مريض في المجموعة الاولي بعد العملية مباشره. التهابات الجهاز البولى فى مريض واحد فى المجموعة الثانية. نستخلص مما سبق الوصول للكأس العلوي للكلي من خلال الكأس السفلي عن طريق منظار الكلي اكثر سهوله في وضع الاستلقاء مقارنه بوضع الانبطاح.