Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
قضايا المرأة بالمدونات النسوية المصرية والعربية وعلاقتها باتجاهاتهن نحوها :
المؤلف
على، بسمة محمود أحمد.
هيئة الاعداد
باحث / بسمة محمود أحمد على
مشرف / شريف درويش اللبان
مشرف / أسامة عبدالرحيم على
مناقش / سحر فاروق الصادق
مناقش / إبراهيم محمد أبوالمجد فرج
الموضوع
المرأة العاملة. حقوق المرأة. المرأة - أحوال اجتماعية - مصر.
تاريخ النشر
2018.
عدد الصفحات
458 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
اعلام تربوى
تاريخ الإجازة
01/07/2018
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية التربية النوعية - إعلام تربوى
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 448

from 448

المستخلص

عنوان الدراسة قضايا المرأة بالمدونات النسوية المصرية والعربية وعلاقتها باتجاهاتهن نحوها(دراسة تطبيقية مقارنة )أهداف الدراسة : التعرف علي ملامح خطاب قضايا المرأة بالمدونات النسوية المصرية والعربية ، وعلاقتها باتجاهاتهن نحوها .أهداف الدراسة التحليلية :1.التعرف علي الطروحات الرئيسة في خطاب المرأة تجاه قضاياها بالمدونات النسوية المصرية والتونسية (عينة الدراسة) .2. تحديد الاستراتيجيات التي اعتمد عليها خطاب المرأة تجاه قضاياها بالمدونات النسوية المصرية والتونسية (عينة الدراسة) .3.تحديد أنماط خطاب المرأة بالمدونات النسوية المصرية والتونسية (عينة الدراسة) .4.تحديد القوى الفاعلة في خطاب المرأة بالمدونات النسوية المصرية والتونسية (عينة الدراسة).5.إبراز الأدوار المنسوبة للقوى الفاعلة في خطاب المرأة بالمدونات النسوية المصرية والتونسية (عينة الدراسة) .6.التعرف علي أهم الاستشهادات التي اعتمدت عليها المرأة في خطابها بالمدونات النسوية المصرية والتونسية (عينة الدراسة) .ب‌- أهداف الدراسة الميدانية :1.التعرف علي معدل تعرض(عينة الدراسة) للمدونات النسوية .2.الوصول لعدد الساعات التي تستغرقها(عينة الدراسة) أثناء تعرضهن للمدونات النسوية .3.التعرف علي دوافع تعرض(عينة الدراسة) للمدونات النسوية .4.الوصول لأهم أسباب التعليق(عينة الدراسة) على مواد المدونات النسوية .5.التعرف علي اتجاهات (عينة الدراسة) نحو ما تنشره المدونات النسوية حول قضايا المرأة .6.التعرف علي اتجاهات (عينة الدراسة) نحو قضايا تمكين المرأة .تساؤلات الدراسة التحليلية :1.ما الطروحات الرئيسة في خطاب المرأة تجاه قضاياها بالمدونات النسوية المصرية والتونسية (عينة الدراسة)؟2.ما الاستراتيجيات التي اعتمد عليها خطاب المرأة تجاه قضاياها بالمدونات النسوية المصرية والتونسية (عينة الدراسة)؟3.ما أنماط خطاب المرأة بالمدونات النسوية المصرية والتونسية (عينة الدراسة)؟ما القوى الفاعلة في خطاب المرأة بالمدونات النسوية المصرية والتونسية (عينة الدراسة)؟5.ما الأدوار المنسوبة للقوى الفاعلة في خطاب المرأة بالمدونات النسوية المصرية والتونسية (عينة الدراسة)؟6.ما الاستشهادات التي اعتمدت عليها المرأة في خطابها بالمدونات النسوية المصرية والتونسية (عينة الدراسة)؟7.ما اتجاهات التعليقات علي الأطروحات الرئيسة في خطاب المرأة حول قضاياها بالمدونات النسوية المصرية والتونسية (عينة الدراسة)؟أ‌- تساؤلات الدراسة الميدانية :1.ما معدل تعرض(عينة الدراسة) للمدونات النسوية ؟2.ما دوافع تعرض(عينة الدراسة) للمدونات النسوية ؟3.ما أسباب عدم تعليق(عينة الدراسة) على مواد المدونات النسوية ؟4.ما أنواع المدونات النسوية التي تفضلها (عينة الدراسة)؟5.ما اتجاهات (عينة الدراسة) نحو ما تنشره المدونات النسوية حول قضايا المرأة ؟6.ما اتجاهات (عينة الدراسة) نحو قضايا تمكين المرأة ؟فروض الدراسة :تسعى الدراسة لاختبار صحة الفروض الميدانية التالية : •الفرض الأول: ”توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين دوافع تعرض المبحوثات للمدونات النسوية، وبين قضايا المرأة التي يتابعنها بتلك المدونات النسوية” .•الفرض الثاني: ”توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين قضايا المرأة التي تتابعها المبحوثات بالمدونات النسوية، وبين محل الإقامة (ريف - حضر)” .• الفرض الثالث: ”توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين تعرض المبحوثات للمدونات النسوية، واتجاهاتهن نحو أبعاد مقياس اتجاهاتهن نحو ما تنشره المدونات عن قضايا المرأة” .• الفرض الرابع: ”توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين المبحوثات حول مقياس اتجاهاتهن نحو ما تنشره المدونات عن قضايا المرأة وفقاً للعمر (من 18 إلي أقل من 28 سنة – من 28 إلي أقل من 38 سنة – من 38 إلي أقل من 48 سنة)” • الفرض الخامس: يوجد تأثير للمتغيرات (متابعة المبحوثات للمدونات النسوية – دوافع متابعتهن للمدونات النسوية – متابعة المبحوثات لقضايا المرأة بالمدونات) على اتجاهاتهن نحو ما تنشره المدونات عن قضايا المرأة .• الفرض السادس: توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين تعرض المبحوثاتِ للمدونات النسوية وفقا للحالة الاجتماعية.•الفرض السابع: توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين دوافع تعرضهن للمدونات النسوية وفقا للحالة الاجتماعية.•الفرض الثامن: توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين تعرض المبحوثات لقضايا المرأة بالمدونات النسوية وفقا للحالة الاجتماعية.•الفرض التاسع: توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين تعرض المبحوثاتِ للمدونات النسوية وفقا للوظيفة.•الفرض العاشر: توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين دوافع تعرضهن للمدونات النسوية وفقا للوظيفة.• الفرض الحادي عشر: توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين تعرض المبحوثات لقضايا المرأة بالمدونات النسوية وفقا للوظيفة.عينة الدراسة :أ‌-عينة الدراسة التحليلية : قامت الباحثة بتحليل كافة التدوينات المنشورة علي موقع المدونات المصرية والتونسية عينة الدراسة خلال عام 2015 ، وهى عينة من المجتمع الكلي للدراسة، فاختارت الباحثة اثنتين من المدونات النسوية المصرية( مدونة نون – مدونة ثورة البنفسج)، والتونسية ( مدونة تراتيل أنثي – مدونة جبلية متمردة) كعينة ممثلة للمدونات التونسية والعربية.ب‌- عينة الدراسة الميدانية: طبقت الدراسة على عينة عمدية قوامها 200 مفردة من النساء المصريات اللاتي يقطن مدينة القاهرة، ومدينة المنصورة، وقد اشترط توافر الصفات التالية في عينة الدراسة (ممن يستخدمن، ويتعرضن للمدونات النسوية مصرية، أو عربية - يقطن مدينة القاهرة، ومدينة المنصورة)- وذلك للقرب المكاني من أماكن سكن، ودراسة، وعمل الباحثة، ولتقليل الوقت، والجهد، والتكاليف، والأخذ بعين الاعتبار الدراسة الاستطلاعية التي أكدت علي أن حوالي نصف المجتمع النسائي بمدينة المنصورة، والقاهرة يتعرضن للمدونات النسوية، وضرورة اختيار عينة عمدية ممثلةً للمرأة المصرية كعينة؛ لتعميق النتائج حول مستخدمي الوسيلة. أدوات جمع البيانات:اعتمدت الدراسة الحالية علي عدة أدوات لجمع البيانات هي :أ‌- استمارة تحليل المضمون( تحليل خطاب ) : قامت الباحثة بإعداد وتصميم استمارة تحليل خطاب قضايا المرأة بالمدونات النسوية المصرية، والعربية عينة الدراسة كما استعانة الباحثة ببعض فئات تحليل الخطاب، وذلك في صورتها الأولية بعد تحديد الفئات، وتعريفها إجرائياً لتتفق مع أغراض التحليل، وقد تم تقسيم الاستمارة، وإعدادها بما يفي بالإجابة علي تساؤلات الدراسة؛ حيث اشتملت علي مجموعة من الفئات الأساسية التي تخدم أهداف الدراسة التحليلية.ب‌-استمارة استبيان :قامت الباحثة باستخدام أداة الاستبيان في جمع البيانات من عينة عمدية من النساء المصريات اللاتي يسكن مدينة القاهرة، ومدينة المنصورة، وقد راعت الباحثة التسلسل المنطقي، والواضح في صياغة الأسئلة، والمزاوجة بين الأسئلة المغلقة، والمفتوحة مع التركيز علي الأسئلة المغلقة؛ لتسهيل عمليات التطبيق، والتفريغ النهائي .ج‌- مقياس للاتجاهات : قامت الباحثة بمراجعة عدد من المقاييس التي تم إعدادها لقياس اتجاهات المرأة نحو قضاياها بالمدونات النسوية، وأيضاً اتجاهاتهن نحو قضايا تمكين المرأة، ومعوقاتها، ومتطلباتها .منهج الدراسة: تنتمي هذه الدراسة للدراسات الوصفية الكمية، والكيفية التي تهدف إلي الكشف عن المعلومات، والبيانات التي تعتمد علي الأساليب الرياضية، والإحصائية؛ إذ تسعي الدراسة لتحديد ملامح خطاب المرأة بالتدوينات المنشورة في المدونات النسوية المصرية والتونسية عينة الدراسة ( الأطروحات- الاستراتيجيات– نوع الخطاب – القوي الفاعلة – الأدوار المنسوبة للقوي الفاعلة )؛ كما استخدمت الدراسة منهجين لتحقيق أهداف الدراسة هما :1.منهج المسح بشقيه الوصفي، والتحليلي: من أجل الإجابة علي تساؤلات الدراسة، واختبار فروضها.2.المنهج المقارن :للمقارنة بين المدونات النسوية المصرية والتونسية، وأيضاً المقارنة بين عينة الدراسة الميدانية .وكانت أهم النتائج كالآتي :أهم النتائج التحليلية :1.احتلت القضايا الاجتماعية المرتبة الأولى في كلٍ من مدونة نون، ومدونة ثورة البنفسج، ومدونة تراتيل أنثي؛ بواقع 366 تكراراً من واقع 558 أي بنسبة 65.6% في مدونة نون، وبواقع 37 تكراراً من واقع 62 أي بنسبة 59.7% بمدونة ثورة البنفسج مما يتفق مع طبيعة المجتمع المصري، واهتمام المرأة بأدوارها الشرعية والمجتمعية، كما ترفض العبودية للرجل بينما هي محبةٌ للجو الأسري القائم على المساواة، وجاءت في المرتبة الأولي بمدونة تراتيل أنثي بواقع 29 تكراراً من جملة 70 أي بنسبة 41.1% ، بينما جاءت في المرتبة الثانية لمدونة جبلية متمردة بواقع 16 تكراراً من واقع 60 أي بنسبة 26.7% .2. جاء الاهتمام بالأطروحات الرئيسة في خطاب المرأة حول قضاياها بالمدونات المصرية والتونسية عينة الدراسة للقضايا الاجتماعية، وقد تصدرتها قضايا (العنف ضد المرأة)، وجاءت في الترتيب الأول لها بينما جاءت قضيتي( العنوسة، والاهتمام بالأنشطة الاجتماعية ) في الترتيب الثاني، وجاءت قضايا(الأدوار الاجتماعية، وعلى رأسها تربية الأبناء) في الترتيب الثالث، وجاء (التمييز ضد المرأة ) في الترتيب الرابع، وجاءت قضيتي (الأمومة، والخلافات الزوجية) في الترتيب الخامس.3.تفوقت المدونات المصرية في نشر الأطروحات المرتبطة بالقضايا الصحية، وخاصة طرق تفادي الأمراض، وجاءت في الترتيب الأول، و جاءت الصحة الجنسية في الترتيب الثاني.4.تفوق المدونات التونسية في طرح القضايا السياسية، والاهتمام بحق المرأة في المشاركة السياسية، وحرية الرأي، والتعبير بأساليبه المختلفة، وفي شتي الميادين.5.تأتي حرية الرأي، والتعبير، وحرية المرأة في الترتيب الأول للمدونات عينة الدراسة، وجاءت المشاركة السياسية في الترتيب الثاني بالنسبة للأطروحات المتعلقة بالقضايا السياسية .6.يعد عمل المرأة من أهم أطروحات المدونات عينة الدراسة، وجاءت في الترتيب الأول لاهتمامهن بالقضايا الاقتصادية .أهم النتائج الميدانية :1.أن 69.5% من المبحوثات تعرضن للمدونات النسوية أحياناً، بينما 30.5% منهم يتعرضن دائماً، ويعني ذلك عدم وجود علاقة ذات دلالة إحصائية بين الحالة الاجتماعية للمبحوثات (متزوجة، آنسة)، ومدي تعرضهن للمدونات النسوية. 2.أن 28% من المبحوثات يتعرضن للمدونات النسوية حسب وقت فراغهن، بينما يتعرض 15.5% منهن مرة شهريا، ثم تساوى تعرض 13.5% منهن (أكثر من مرة أسبوعياً)، و( مرة أسبوعياً) ، ثم يتعرض 13% منهن يومياً، ثم يتعرض 10% منهن مرتين اسبوعياً، ثم يتعرض 4% منهن مرتين شهرياً، وأخيرا يتعرض 2.5% منهن أكثر من مرة شهريا، ويعني ذلك عدم وجود علاقة ذات دلالة إحصائية بين الحالة الاجتماعية للمبحوثات (متزوجة، آنسة)، ومعدل تعرضهن للمدونات النسوية. 3.جاءت (حسب وقت فراغي) في مقدمة عدد الساعات التي تستغرقها المبحوثات أثناء تعرضهن للمدونات النسوية بنسبة 45%، ثم جاءت (من ساعة إلى أقل من ساعتين) في المرتبة الثانية بنسبة بلغت 17%، ثم جاءت (من ساعتين إلى أقل من ثلاثة) في المرتبة الثالثة بنسبة بلغت 14.5%، ثم جاءت (ثلاث ساعات فيما أكثر) في المرتبة الرابعة بنسبة بلغت 12.5%، وأخيراً جاءت (أقل من ساعة) بنسبة بلغت 11%، ويعني ذلك عدم وجود علاقة دالة إحصائية بين الحالة الاجتماعية للمبحوثات (متزوجة، آنسة)، وعدد الساعات التي تستغرقها المبحوثات أثناء تعرضهن للمدونات النسوية.4.جاءت اتجاهات المبحوثات الوجدانية نحو ما تنشره المدونات حول قضايا المرأة حيث جاء (أشعر بالفرحة عندما تقدم المدونات النسوية تجارب واقعية، وناجحة للمرأة) في المرتبة الأولي بمتوسط حسابى2.61، وجاءت (أشعر بالتقدير لاهتمام المدونات النسوية بتوصيل صوت المرأة للمسئولين) في المرتبة الثانية بمتوسط حسابى2.53، وجاءت (أشعر بالسعادة عندما تساهم المدونات النسوية في القضاء على الهيمنة الذكورية) في المرتبة الثالثة بمتوسط حسابى2.50، وجاءت (أشعر بالمتعة اثناء تصفحي للمدونات النسوية) في المرتبة الرابعة بمتوسط حسابى2.39، وجاءت (أتمنى أن تهتم المدونات النسوية بتحرير المرأة من قيود العادات، والتقاليد الموروثة التي تخضع لها المرأة) في المرتبة الخامسة بمتوسط حسابى2.34.جاءت اتجاهات المبحوثات السلوكية نحو ما تنشره المدونات حول قضايا المرأة حيث جاء (تزيد المدونات النسوية من دوافعي نحو حل المشاكل التي تواجهنى داخل الأسرة، وخارجها) في المرتبة الأولي بمتوسط حسابى2.42، وجاءت (تنمى المدونات النسوية مهاراتي في التعبير عن الرأي، والكتابة بحرية) في المرتبة الثانية بمتوسط حسابى2.34، وجاءت (تساعدني المدونات النسوية على التخلص من عاداتي السيئة) في المرتبة الثالثة بمتوسط حسابى2.32، وجاءت (أتواصل من خلال المدونات النسوية بأبناء الحضارات، والثقافات المختلفة) في المرتبة الرابعة بمتوسط حسابى2.25، وجاءت (أقوم بتشجيع زملائي، وأصدقائي لتصفح المدونات النسوية، والتعليق على موادها) في المرتبة الخامسة بمتوسط حسابى2.23.6. جاءت اتجاهات المبحوثات نحو متطلبات تمكين المرأة حيث جاء (القضاء على مظاهر العنف الذي يمارسه المجتمع ضد المرأة) في المرتبة الأولي بمتوسط حسابى2.64، وجاءت (وضع خطط، واستراتيجيات تهدف إلى النهوض بالمرأة، والتأكيد على أنها نصف المجتمع) في المرتبة الثانية بمتوسط حسابى2.59، وجاءت (أن تكفل الدولة حقوق المرأة في الرعاية الصحية الجيدة) في المرتبة الثالثة بمتوسط حسابى2.57، وجاءت (الاهتمام بقضايا المرأة، وحل المشكلات التي تواجهها) في المرتبة الرابعة بمتوسط حسابى2.56، وجاءت (رفع نسبة مشاركة المرأة في سوق العمل، والدعم الاقتصادي)، و(القضاء على الصورة النمطية للمرأة في وسائل الاعلام) في المرتبة الخامسة بمتوسط حسابى2.51.7.وجود علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين دوافع تعرض المبحوثات للمدونات النسوية، وبين قضايا المرأة التي يتابعنها بتلك المدونات النسوية، حيث بلغ معامل ارتباط بيرسون (0.424)، وهي قيمة دالة عند مستوي ثقة 99.9%.8.وجود علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين قضايا المرأة التي تتابعها المبحوثات بالمدونات النسوية، وبين محل الإقامة (ريف - حضر)”، حيث بلغ معامل ارتباط بيرسون (0.269)، وهي قيمة دالة عند مستوي ثقة 99.9%.9.وجود علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين تعرض المبحوثات للمدونات النسوية، واتجاهاتهن نحو أبعاد مقياس اتجاهاتهن نحو ما تنشره المدونات عن قضايا المرأة، حيث بلغ معامل ارتباط بيرسون قيماً ذات دلالة إحصائية عند مستوي دلالة أقل من 0.05 ما عدا اتجاهاتهن نحو البعد المعرفي غير دال احصائياً.10.عدم وجود فروق بين متوسطات درجات المبحوثات حول تعرض المبحوثاتِ للمدونات النسوية وفقاً للحالة الاجتماعية؛ وقد يرجع أيضاً إلي وسيلة التعرف على المدونة، إما عن طريق الصدفة، أو عن طريق دعوة من أحد الأصدقاء.11.عدم وجود فروق بين متوسطات درجات المبحوثات حول دوافع تعرضهن للمدونات النسوية وفقاً للحالة الإجتماعية، وذلك قد يرجع إلى رغبتهن في الترفيه، وشغل وقت الفراغ، ونجد أن كلاً منهن يتعرض للمدونات النسوية، وغيرها من الوسائل الإعلامية الأخرى بغرض التثقيف، واكتساب المعارف الجديدة، ولإنشاء صداقات جديدة مع نساء مختلفة.12.عدم وجود فروق بين متوسطات درجات المبحوثات حول تعرض المبحوثات لقضايا المرأة بالمدونات النسوية وفقا للحالة الإجتماعية، وذلك قد يرجع إلى درجة انشغالهن بمسئولياتهن العملية، والمنزلية من تربية الأولاد، وعملهن خارج المنزل لتحسين معيشتهن، بصرف النظر عن كونها متزوجة، أو غير متزوجة.13عدم وجود فروق بين متوسطات درجات المبحوثات حول تعرض المبحوثات للمدونات النسوية وفقا للوظيفة؛ ويرجع ذلك لتنوع مسئولياتهن ومهامهن المنزلية والوظيفية، ومدى توافر الوقت لإمكانية التعرض، وتحديد فترته، وكلاً منهن يتعرضن حسب وقت فراغهن. 14.عدم وجود فروق بين متوسطات درجات المبحوثات حول دوافع تعرضهن للمدونات النسوية وفقا للوظيفة؛ لتنوع ما تعرضه المدونات النسوية من قضايا، وموضوعات، وشئون مما يوفر كافة احتياجات المرأة العاملة، وغير عاملة.15.عدم وجود فروق بين متوسطات درجات المبحوثات حول تعرض المبحوثات لقضايا المرأة بالمدونات النسوية وفقا للوظيفة؛ وهذا يرجع لعدم اختلاف طبيعة المرأة المصرية سواء أكانت تعمل، أو لا تعمل فى كونها تريد أن تحقق ذاتها؛ كأم، أو كزوجة، أو كموظفة..، وغيرها من الأدوار.