Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
أثر مكونات الذكاء الانفعالي على استراتيجيات التعلم المنظم ذاتيا والتحصيل الأكاديمي لدى عينة من طلاب كلية التربية – جامعة المنيا /
المؤلف
حسن، منى مصطفى إبراهيم.
هيئة الاعداد
باحث / منى مصطفى إبراهيم حسن
مشرف / نجدى ونيس حبشى
مشرف / أمل أنور عبد العزيز
مشرف / جمال عبد المولى صديق
مناقش / إمام مصطفى سيد
مناقش / رأفت عطية باخوم
الموضوع
علم النفس التربوى. الذكاء. الطلبة - علم نفس.
تاريخ النشر
2018.
عدد الصفحات
203 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علم النفس التربوى
تاريخ الإجازة
1/1/2018
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية التربية - علم النفس التربوي
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 226

from 226

المستخلص

هدف هذا البحث إلى دراسة أثر مكونات الذكاء الانفعالى على استراتيجيات التعلم المنظم ذاتيا والتحصيل الاكاديمى لدى عينة من طلاب كلية التربية جامعة المنيا. و تكونت عينة البحث من (1033) طالب وطالبة من طلاب الفرقة الأولى والرابعة، واستخدمت الباحثة مقياس الذكاء الانفعالى ومقياس استراتيجيات التعلم المنظم ذاتيًا ،وهما من إعدادها ذلك إضافة إلى الأستعانة بدرجات الطلاب فى التحصيل الاكاديمى لعام 2016/2017 فى المقررات الدراسية ،كما استخدمت الباحثة الإحصاءات الوصفية وتحليل التباين الثلاثى ، وتحليل الانحدار فى تحليل نتائج البحث وأسفرت نتائج البحث عن الآتي: أولا- وجود فروق دالة إحصائيا في الذكاء الانفعالي ومكوناته ترجع لمتغير النوع فى (الوعى بالذات - إدارة الانفعالات - التعاطف)، عدم وجود فروق ترجع لمتغير التخصص (أدبي - علمى) فى الذكاء الانفعالى، ووجود فروق ترجع لمتغير الفرقة الدراسية (الأولى - الرابعة) فى (الوعى بالذات - إدارة الانفعالات – الدافعية - الذكاء الانفعالى ككل)، ولا يوجد أثر لتفاعل النوع والتخصص فى مكونات الذكاء الانفعالى، ووجود أثر لتفاعل كل من النوع والفرقة الدراسية فى مكون إدارة الانفعالات، ووجود أثر لتفاعل الفرقة والتخصص فى مكونات (إدارة الانفعالات - الدافعية الذاتية - المهارات الاجتماعية) والذكاء الانفعالى ككل، ويوجد أثر لتفاعل النوع والتخصص والفرقة فى (التعاطف - المهارات الاجتماعية والذكاء الانفعالى ككل). ثانيًا- وجود فروق ترجع إلى متغير النوع فى استراتيجيات التعلم المنظم ذاتيا (التسميع – التفصيل - التنظيم – التنظيم الذاتى ما وراء المعرفى)، وبالنسبة لمتغير التخصص فى استراتيجيه (التسميع)، وبالنسبة لمتغير الفرقة الدراسية توجد فروق فى استراتيجيات (التسميع - التفصيل - التنظيم - التفكير الناقد- التنظيم الذاتى ما وراء المعرفى )، وعدم وجود أثر للتفاعل بين (النوع والتخصص) وأيضا(النوع والفرقة الدراسية) فى استراتيجيات التعلم المنظم ذاتيا، وجود أثر للتفاعل بين (الفرقة الدراسية والتخصص) فى استراتيجيات (التسميع – التفصيل – التنظيم - التنظيم الذاتى ما وراء المعرفى - التفكير الناقد - إدارة وقت وبيئة الدراسة – طلب العون الاكاديمى - تنظيم الجهد)، ويوجد أثر للتفاعل بين (النوع والتخصص والفرقة الدراسية) فى استراتيجيه (تنظيم وقت وبيئة الدراسة). ثالثًا - يمكن التنبؤ بالتحصيل الأكاديمي من خلال اشتراك مكون (الدافعية - المهارات الاجتماعية) لطلاب الفرقة الأولى، وللفرقة الرابعة من خلال مكون (الدافعية). رابعًا- إمكانية التنبؤ باستراتيجيه التسميع من خلال اشتراك مكونات (التعاطف – الدافعية - المهارات الاجتماعية - الوعى بالذات) لطلاب الفرقة الأولى ،وبالمثل للفرقة الرابعة عدا (الوعى بالذات)، وإمكانية التنبؤ باستراتيجية التفصيل من خلال اشتراك المكونات الخمسة لدى طلاب الفرقة الأولى وللفرقة الرابعة مكونى (التعاطف- الدافعية)، إمكانية التنبؤ باستراتيجيه التنظيم من خلال اشتراك مكونات (الدافعية - الوعى بالذات - التعاطف - إدارة الانفعالات - المهارات الاجتماعية) لدى طلاب الفرقة الأولى وبالمثل للفرقة الرابعة عدا (إدارة الانفعالات - المهارات الاجتماعية)، إمكانية التنبؤ باستراتيجية التفكير الناقد من خلال اشتراك مكونات (الدافعية - الوعى بالذات - إدارة الانفعالات - التعاطف) لدى طلاب الفرقة الأولى وبالمثل الفرقة الرابعة عدا (الوعى بالذات) إمكانية التنبؤ باستراتيجية التنظيم الذاتى ما وراء المعرفى من خلال اشتراك مكونات (الدافعية – التعاطف - الوعى بالذات – المهارات الاجتماعية - إدارة الانفعالات) لدى طلاب الفرقة الأولى وبالمثل لطلاب الفرقة الرابعة عدا (الوعى بالذات - المهارات الاجتماعية) إمكانية التنبؤ باستراتيجية تنظيم وقت وبيئة الدراسة من خلال اشتراك مكونات (الدافعية - التعاطف - إدارة الانفعالات) لدى طلاب الفرقة الأولى و الرابعة، وإمكانية التنبؤ باستراتيجيه تنظيم الجهد من خلال اشتراك مكوني (الدافعية - إدارة الانفعالات) لدى طلاب الفرقة الأولى وللفرقة الرابعة من خلال (الدافعية - المهارات الاجتماعية - التعاطف)، إمكانية التنبؤ باستراتيجيه طلب العون الاكاديمى من خلال اشتراك مكونى (التعاطف - الدافعية) لدى طلاب الفرقة الأولى والرابعة.