الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص محتوى الدراسة :الفصل الأول : القانون الدستوري فتحاول فيه الباحثة أن تتناول المؤثرات الجغرافية التي تؤثر على الدولة بحسب اعتقاد أفلاطون ونظام الحكم السائد فيها أي الإدارة المحلية للدولة. ثم تنتقل بعد ذلك إلى السلطات العامة في الدولة وهي السلطة التشريعية والسلطة التنفيذية والسلطة القضائية في القانون الوضعي الأثيني مقارنةً بالقانون الأفلاطوني كما يقترح تطبيقه في مدينة ماجنيسيا. الفصل الثاني : القانون الإداري فتتناول فيه الباحثة الإدارات المختلفة مثل الإدارة المسئولة عن التموين، والإدارة المسئولة عن الزراعة والري، والإدارة المسئولة عن المالية، والإدارة المسئولة عن الشئون الدينية في القانون الوضعي الأثيني مقارنةً بالقانون الماجنيسي، فضلاً عن الإدارة المعنية بالتربية والتعليم التي ينفرد بها أفلاطون. الفصل الثالث : القانون الجنائي فتستهله الباحثة بخلفية تاريخية عن كيفية نشأة القوانين الجنائية في القانون الوضعي الأثيني. ثم تنتقل فيه الباحثة إلى الجرائم المضرة بالأفراد فيما يتعلق بجرائم القتل التي تُرتكب عن عمد وجرائم القتل المبررة وجرائم القتل غير العمد، فضلاً عن الجنح مثل الجرح والضرب في القانون الوضعي الأثيني مقارنةً بالقانون الأفلاطوني (الإلهي ) الذي يقترح أفلاطون تطبيقه في مدينة ماجنيسيا التصورية. الفصل الرابع : قانون الأحوال الشخصية ستعرض فيه الباحثة القوانين التي تحدد العلاقة الزوجية بما في ذلك من زواج وطلاق، ومن ثم ستعرض القوانين المتعلقة بالوفاة والميراث والوصية والتبني والعلاقة الوطيدة بينهما. وبالتالي ستعرض إلي أي مدى تم الاهتمام بالأطفال ورعايتهم ومراحل تعليمهم وفي النهاية دور المرأة والعبيد والأجانب في المجتمع الأثيني مقارنةً بالقانون الأفلاطوني في مدينة ماجنيسيا. الفصل الخامس : القانون التجاري يشمل هذا الفصل مقدمة تمهيدية عن الاقتصاد الذي يؤثر تأثيرًا مباشرًا على التجارة من خلال وصف الموقع والتكوين الطبيعي والتكوين البشرى التي تُعد عوامل مؤثرة بشكلٍ مباشر على الإنتاج، ومن ثم تلعب دورًا هامًا في ظهور التجارة خاصةً تجارة التجزئة، فضلاً عن المعاملات التجارية ( الائتمان ) داخل الأجورا في المجتمع الأثيني مقارنةً بالقانون الأفلاطوني في مدينة ماجنيسيا. وفي النهاية ستعرض الباحثة إلى أي مدى أهتم أفلاطون بالحرفيين في مدينته. الخاتمة : وستحاول فيها الباحثة تقديم مجمل نتائج الرسالة. |