![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تناولت في هذا البحث المقدمة ، وبينتُ فيها أهمية علم الوقف والابتداء وكيف أنه يعمل على خدمة كتاب الله تعالى ،ثم تناولت أسباب اختياري لهذا الموضوع ، ثم تحدثت عن الشق النظري في هذا البحث واشتمل على مبحثين تكلمت في المبحث الأول عن حياة الإمام القرطبي وكل ما يتعلق بشخصيتة ، ثم أردفت ذلك بالحديث في المبحث الثاني عن تعريف علم الوقف والابتداء لغة واصطلاحاً وبيان بأهم المؤلفات فيه وكذا العلاقة بينه وبين سائر العلوم الشرعية والعربية والشروط التي يجب توافرها فيمن يقول في علم الوقف والابتداء. ثم انتقلت إلى الفصل الأول في البحث وهوالشق التطبيقي فكنت أتناول الآية الكريمة ثم أفحصها وأحاول الجمع بينها وبين أقوال علماء الوقف القدامى والمحدثين وأبحثها من الناحية اللغوية ثم أقوي ذلك بالتفسير والشواهد النحوية مرجحاً بين قول الإمام القرطبي وأقوال علماء الوقف,وهكذا الحال في فصول هذا البحث الأربع ، إلى أن وصلت إلى خاتمة هذا البحث والتي ذكرت فيها أهم ما توصلت إليه من نتائج تخص البحث ، ثم أردفت ذلك بالفهارس وهى مقسمة إلــى أقسام أولها : فهرس الحديث الشريف ،وثانيها: فهرس الأعلام ،وثالثها ثبت بأهم المصادر والمراجع التي تم لاعتماد عليها في البحث. |