Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
مفهوم العلم الإلهى بين ابن رشد وتوما الأكوينى :
المؤلف
خليل, مصطفى عبد الله محمد.
هيئة الاعداد
باحث / مصطفى عبد الله محمد خليل
مشرف / عباس محمد حسن سليمان
مناقش / حربى عباس عطيتو
مناقش / سلوى محمود نصر
الموضوع
الفلسفة الإسلامية. الفلسفة المسيحية. الألوهية.
تاريخ النشر
2017.
عدد الصفحات
181 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
فلسفة
تاريخ الإجازة
14/11/2017
مكان الإجازة
جامعة الاسكندريه - كلية الاداب - الفلسفة
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 182

from 182

المستخلص

تشتمل هذه الرسالة على مقدمة: وفيها أسباب اختيار الموضوع، وفروض البحث وتساؤلاته، والمناهج المستخدمة في الدراسة، ثم جاء بعد المقدمة أربعة فصول، وخاتمة: اشتملت على أهم نتائج البحث، ثم كشاف الآيات والأحاديث والأعلام، ثم ثبت المصادر والمراجع ، ثم الفهرس.
وجاء ترتيب الفصول كالتالي:
الفصل الأول وعنوانه: مفهوم العلم الإلهي وآراء المفكرين فيه، وينقسم هذا الفصل إلى تمهيد، ومبحث أول: تحدثت فيه عن تعريف العلم عامة، والعلم الإلهى خاصة، في اللغة والاصطلاح، والمبحث الثاني: اشتمل على مفهوم العلم الإلهي في القرآن والسنة، وجاء المبحث الثالث: ليتحدث عن آراء المفكرين الإسلاميين في العلم الإلهي، ثم كان المبحث الرابع: الذي قارنت فيه بين الفلاسفة والمتكلمين في العلم الإلهي، ثم ختمت الفصل بتعقيب.
الفصل الثاني وعنوانه: ابن رشد وموقفه من العلم الإلهي، وجاء هذا الفصل فى تمهيد، ومباحث أربعة، المبحث الأول: جاء في التعريف بابن رشد بذكر اسمه ونسبه، ومولده ووفاته، وتلاميذه وشيوخه، ومؤلفاته، أما المبحث الثاني: فتحدثت فيه عن نكبته وأسبابها، أما المبحث الثالث: فكان خاصاً بفلسفته، وأما المبحث الرابع: فهو عن رأيه في العلم الإلهي واشتمل على أربعة مطالب، الأول منها: تحدثت فيه عن أدلة ابن رشد على إثبات العلم الإلهي، والثاني: عن رد ابن رشد على المتكلمين في مسألة العلم الإلهي, والمطلب الثالث: عن علم الله – تعالى- لذاته، ولما سواه، أما المطلب الرابع: فهو هل العلم الإلهي كلي أم جزئي؟ ثم ختمت الفصل بتعقيب.
الفصل الثالث وعنوانه: توما الأكويني وموقفه من العلم الإلهي، واشتمل هذا الفصل على تمهيد ومباحث أربعة، المبحث الأول: التعريف بتوما الأكويني، ذكرت فيه اسمه ونسبه، مولده ووفاته، تلاميذه وشيوخه، ومؤلفاته، والمبحث الثاني: تكلمت فيه عن عصر توما الأكويني، أما المبحث الثالث: فكان عن فلسفته، والمبحث الرابع: عن رأي الأكويني في العلم الإلهي، واشتمل على مطالب أربعة، الأول: عن علم الله تعالى لذاته، والثاني: عن حدود معرفة الله لغيره، وتساءلت في المطلب الثالث: هل علم الله هو علة الأشياء؟، والمطلب الرابع: عن علم الله بالجزئيات، ثم كانت نهاية الفصل بتعقيب.
الفصل الرابع وعنوانه: أوجه الاتفاق والاختلاف بين ابن رشد وتوما الأكويني في موقفهما من العلم الإلهي، وتكون الفصل من تمهيد وستة مباحث، المبحث الأول: قارنت فيه بين ابن رشد وتوما الأكويني في مسألة: هل في الله علم؟ وهل علمه- تعالى- هو عين ذاته؟، والمبحث الثاني: قارنت فيه بين الفيلسوفين في مسألة: هل العلم الإلهي علة الوجود؟، وفي المبحث الثالث: أجريت مقارنة بين ابن رشد والأكويني في مسألة: هل علم الله - تعالى- كلي أم جزئي؟، والمبحث الرابع: جاء في مقارنة بين بن رشد وتوما الأكويني في مسألة: علم الله - تعالى- للمكنات المستقبلة، والمبحث الخامس : جاءت المقارنة فيه في علم الله - تعالى- لما لا نهاية له، أما المبحث السادس والأخير: فالمقارنة فيه بين الفيلسوفين في علم الله - تعالى- للشرور والخسائس، ثم ختمت الفصل بتعقيب.
ثم جاءت الخاتمة مشتملة على أهم النتائج والتوصيات، ثم ثبت المصادر والمراجع، ثم كشاف الآيات والأحاديث والأعلام، ثم الفهرس.