Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Role of targeted neonatal echocardiography in cardiovascular management of preterm infants with late onset sepsis /
المؤلف
Saber, Nada Ahmed Mohsen.
هيئة الاعداد
باحث / ندى أحمد محسن صابر
مشرف / محمد طلعت على خشبة
مشرف / هدى فهمى الدمياطى
مشرف / إسلام أيمن نور
مناقش / ايمن محمد عبدالنبى حماد
مشرف / محمد محمد أحمد المزاحى
الموضوع
Pediatric cardiology. Children - Diseases. Infant.
تاريخ النشر
2018.
عدد الصفحات
196 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
طب الأطفال ، الفترة المحيطة بالولادة وصحة الطفل
تاريخ الإجازة
01/04/2018
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الطب - Pediatrics
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 230

from 230

Abstract

يعتبر التسمم الدموى بالأطفال حديثى الولادة وما يصاحبه من أعراض الإلتهابات واضطرابات الدورة الدموية من أهم أسباب وفيات الأطفال بالدول الناميه حيث يمثل 10 % من نسبه وفيات الأطفال السنوية. الهدف من الخطة البحثية: تقييم إستخدام الموجات الصوتية الوظيفية للقلب بالأطفال المبتسريين المصابين بالتسمم الدموى فى متابعة الدورة الدموية وإستخدام الدعم المناسب للقلب والأوعية الدموية ورصد الإستجابة العلاجية وتحديد مدى تأثيرها فى تحسين المستوى الصحى. الأساليب والمواد الدراسية: تم عمل دراسة مستقبلية عشوائية لدراسة الحالات ونظائرها بوحدة حديثى الولادة بمستشفى الأطفال الجامعى بالمنصورة بعد مراجعة وموافقة لجنة الأخلاقيات والبحث العلمى بجامعة المنصورة على بروتوكول الرسالة. تم تقييم وظيفة القلب والأوعية الدموية خلال 12 ساعة من الشك السريري في الإصابة بالتسمم الدموى المتأخر باستخدام الموجات الصوتية الوظيفية على القلب. تم عمل الموجات الصوتية الوظيفية على القلب قبل بدء العلاج الدوائى لقصور عضلة القلب و بعد 30 دقيقه من بدايه العلاج و 12 ساعه و24 ساعه و36 ساعه ما لم يحدث اضطرابا ت بالقلب والأوعية الدموية قبل ذلك، حيث سيتم القيام بعمل موجات القلب. نهاية المتابعه باستخدام الموجات الصوتية الوظيفية على القلب يتم عند استقرارالقلب والأوعية الدموية وتحسن كلا من الاعراض السريرية والنتائج المعملية. تم تقييم القياسات الوظيفية للقلب عن طريق قياس تدفق الدم بالوريد الأجوف العلوى، وتدفق الدم بالبطيين الأيمن والأيسر٬ وإنقباض عضلة القلب والمقاومة الوعائية. نتائج البحـث: من الناحية الإحصائية، فقد وجد فروق ذات دلالة إحصائية تتمثل في انخفاض مدة الدعم الدوائى للدورة الدموية بالأطفال المبتسرين المصابين بتسمم الدم الذين تم متابعة وظائف القلب بهم بإستخدام الموجات الصوتية للقلب بالإضافة إلى استخدام الأعراض الإكلينيكية بالمقارنة بالأطفال من نفس العمر والجنس المصابين بتسمم الدم الذين تم متابعتهم باستخدام الاعراض الاكلينيكية فقط. وجد أيضا فروق ذات دلالة إحصائية في سرعة إيقاف هذا الدعم الدوائى بالإضافة إلى انخفاض كمية السوائل التى تم إعطائها للأطفال المبتسرين أثناء هبوط الدورة الدموية بناءا على قياسات الموجات الصوتية على القلب. كما قل الإحتياج إلى اضافة الدوبامين لعلاج لهبوط ضغط الدم. من الجدير بالذكر ان استخدام الموجات الصوتية على القلب لم ينتج عنه دلالات إحصائية بالنسبة لعدد الوفيات المصاحب لتسمم الدم أو مدة البقاء بوحدة حديثى الولادة أو الأمراض الناتجه عن خلل الأنسجة الناشئ عن تسمم الدم. الخلاصة: الأطفال المبتسرين هم الأكثر عرضه لحدوث تسمم الدم وما يتبعه من هبوط بعضلة القلب. إستخدام الموجات الصوتية الموجه على القلب يعتبر وسيلة جديدة لمتابعه وإختيار العلاج المناسب لهؤلاء الأطفال.